شلة اصحاب على النت

ياترى الشيطان عندما عصى الله ،،، من كان شيطانه ؟؟؟؟ __online

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شلة اصحاب على النت

ياترى الشيطان عندما عصى الله ،،، من كان شيطانه ؟؟؟؟ __online

شلة اصحاب على النت

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Bookmark


الاعلان فى المنتدى مفتوح مجانا امام كل صديق  معنا بمنتدى الشلة
عليه فقط الضغط هنا وكتابة رسالة بطلب الاعلان
سمى الله واضغط هنا واكتب رسالتك

http://up.progs4arab.com/uploads/de0bdf66b3.jpg
http://up.progs4arab.com/uploads/00fa7905f7.jpg


ياترى الشيطان عندما عصى الله ،،، من كان شيطانه ؟؟؟؟ Bestlearn110

ياترى الشيطان عندما عصى الله ،،، من كان شيطانه ؟؟؟؟ Banner3


ياترى الشيطان عندما عصى الله ،،، من كان شيطانه ؟؟؟؟ 10010
اول موقع مصري عربي لتحميلات و شرح برامج و بوتات سرفرات Xmpp/Jabber باللغه الأنجليزيه لمنافسه المرمجين الروسين و الايرانين و الاندونيسين بلغتهم
او اللغه الثانيه في كل انحاء العالم ارجو منكم الزياره و الدعم.... بواسطه: محمد جمال 201225516116+



3 مشترك

    ياترى الشيطان عندما عصى الله ،،، من كان شيطانه ؟؟؟؟

    زهرة الليلك
    زهرة الليلك
    مديــــــر المنتـــــدي
    مديــــــر المنتـــــدي


    زقم العضويه : 7
    عدد المساهمات : 4378
    نقاظ : 12070
    السٌّمعَة : 45
    تاريخ التسجيل : 02/01/2010
    العمر : 38
    الموقع : سوريا /// العاصمة /////دمشق/////

    m4 ياترى الشيطان عندما عصى الله ،،، من كان شيطانه ؟؟؟؟

    مُساهمة من طرف زهرة الليلك الإثنين مارس 01, 2010 9:09 pm





    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



    يا ترى الشيطان عندما عصى الله ، من كان شيطانه ؟ا

    إنها النفس
    كيف تحارب النفس ..
    إن كلمة ( نفس ) هي كلمة في منتهى الخطورة ، وقد ذكرت في القرآن الكريم في
    آيات
    كثيرة ، يقول الله تبارك وتعالى :
    (في سورة ق)
    { ولقد خلقنا الإنسان ونعلم ماتوسوس به نفسه ونحن أقرب إليه من حبل الوريد }
    إن هناك مجموعة من الناس ليست بالقليلة تحارب عدو ضعيف جداً إسمه ( الشيطان )
    والناس هنا تتسائل : نحن نؤمن بالله عز وجل ، ونذكره ، ونصلي في المسجد ،
    ونقرأ القرآن ، ونتصدق ، و ..... و...... و .... الخ
    وبالرغم من ذلك فما زلنا نقع في المعاصي والذنوب ! ! !
    والسبب في ذلك هو أننا تركنا العدو الحقيقي وذهبنا إلى عدو ضعيف ، يقول الله
    تعالى في محكم كتابه {{ إن كيد الشيطان كان ضعيفا }}
    إنما العدو الحقيقي هو ( النفس ) ،
    نعم ... فالنفس هي القنبلة الموقوتة ، واللغم الموجود في داخل الإنسان احبتي
    في الله , يقول الله تبارك وتعالى :
    سورة الإسراء ) :{ اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا }ا

    وقوله تبارك وتعالى :سورة ( غافر ) : { اليوم تجزى كل نفس بما كسبت لا ظلم
    اليوم إن الله سريع الحساب }}وقوله تبارك وتعالى :سورة ( المدثر ) : { كل نفس
    بما كسبت رهينة }
    وقوله تبارك وتعالى :
    سورة ( النازعات ) : { وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى }
    وقوله تبارك وتعالى :
    سورة ( التكوير ) : { علمت نفس ما أحضرت }

    لاحظوا أن الآيات السابق ذكرها تدور حول كلمة ( النفس ) ، فما هي هذه
    النفس؟؟؟

    يقول العلماء : أن الآلهة التي كانت تعبد من دون الله
    (( اللات ، والعزى ، ومناة ، وسواع،وود ، ويغوث ، ويعوق ، ونسرى ))
    كل هذه الأصنام هدمت ماعدا إله مزيف مازال يعبد من دون الله ، ويعبده كثير من
    المسلمين ،يقول الله تبارك وتعالى : {{ أفرأيت من اتخذ إلهه هواه}} , ومعنى
    ذلك أن هوى النفس إذا تمكن من الإنسان فإنه لا يصغي لشرع ولا لوازع ديني ولا
    لآمر ولا لناهي ولا لداعية ولا لعالم ولا لشيخ ، لذلك تجده يفعل ما يريد

    يقول الإمام البصري :وخالف النفس والشيطان واعصهما

    لو نظرنا إلى الجرائم الفردية المذكورة في القرآن الكريم
    كجريمة ( قتل قابيل لأخيه هابيل )
    وجريمة ( امرأة العزيز وهي الشروع في الزنا)
    وجريمة ( كفر إبليس)
    لوجدنا أن الشيطان برئ منها براءة الذئب من دم ابن يعقوب
    ففي جريمة ( قتل قابيل لأخيه هابيل ) يقول الله تبارك وتعالى :
    { فطوعت له نفسه قتل أخيه }

    عندما تسأل إنساناً وقع في معصية ما !!! وبعد ذلك ندم وتاب ، ما الذي دعاك
    لفعل هذا سوف يقول لك : أغواني الشيطان ، وكلامه هذا يؤدي إلى أن كل فعل محرم
    ورائه شيطان فيا ترى الشيطان عندما عصى الله ، من كان شيطانه ؟؟؟
    إنه مثلما يوسوس لك الشيطان ، فإن النفس أيضاً توسوس لك ، نعم ...
    ( إن النفس لأمارة بالسوء )

    إن السبب في المعاصي والذنوب إما من الشيطان ، وإما من النفس الأمارة بالسوء
    ، فالشيطان خطر .. ولكن النفس أخطر بكثير ... لذا فإن مدخل الشيطان على
    الإنسان هو النسيان فهو ينسيك الثواب والعقاب ومع ذلك تقع في المحظور
    قال الله عز وجل في محكم كتابه الكريم :
    {{ وَمَا أُبَرِّىءُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلاَّ
    مَا رَحِمَ رَبِّيَ إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَّحِيمٌ}}
    سوره يوسف(53)

    مع خالص تحياتي

    لاجمل شلة

    manmun
    نورجيمى
    نورجيمى
    مشرف عام القسم الاسلامي
    مشرف عام القسم الاسلامي


    زقم العضويه : 11
    عدد المساهمات : 1059
    نقاظ : 6873
    السٌّمعَة : 1
    تاريخ التسجيل : 03/01/2010

    m4 رد: ياترى الشيطان عندما عصى الله ،،، من كان شيطانه ؟؟؟؟

    مُساهمة من طرف نورجيمى الإثنين مارس 01, 2010 9:19 pm

    دائما مواضيعك منتقاه بعنايه

    موفقه دائما باذن الله

    جزاك الله خيرا
    قطرات الندى
    قطرات الندى
    مشرف عام للمنتدى
    مشرف عام للمنتدى


    زقم العضويه : 32
    عدد المساهمات : 876
    نقاظ : 6613
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 28/01/2010

    m4 رد: ياترى الشيطان عندما عصى الله ،،، من كان شيطانه ؟؟؟؟

    مُساهمة من طرف قطرات الندى الثلاثاء مارس 02, 2010 1:07 am

    أجمعين
    جزاكى الله كل خير ياترى الشيطان عندما عصى الله ،،، من كان شيطانه ؟؟؟؟ 922215545266174529
    Anonymous
    ????
    زائر


    m4 رد: ياترى الشيطان عندما عصى الله ،،، من كان شيطانه ؟؟؟؟

    مُساهمة من طرف ???? الثلاثاء مارس 02, 2010 1:39 am

    بارك الله فيكي
    موضوع جميل ورائع وازيد علي ذلك تعريف بالنفس واونواعها

    للنفس إطلاقاتٌ كثيرة،
    فقد تُطلق على الذات وعلى الدم كما يقول الفقهاء" وما لا نفس له سائلة إذا وقع في الإناء ومات فيه
    فإنّه لا يُنجِّسه" وتُطلق على غير ذلك،
    والذي يُهِمّنا هو إطلاقها على اللطيفة الرّبانيّة التي هى الأصل الجامع لقوتي الغَضب والشّهوة في الإنسان كما يقول أهل التصوف:
    لابد من مجاهدة النفس وكسرها، وكما يعبّر عنه القول المشهور
    وهو ليس بحديث ـ أعدى أعدائك نفسك التي بين جنبيك وقد يرادُ بالنفس ذات الإنسان وحقيقته،
    وهى على كل حال من أعظم الدلائل على قدرة الله في خلقتها وأسرارِها قال تعالى في قسمه بها، وهو لا يقسم إلا بالعظيم الخطير ( ونَفْسٍ ومَا سَوَّاهَا فَأَلْهَمَهَا فُجورَهَا وتَقْواهَا قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا وقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا) (سورة الشمس : 7 ـ 10) أي من دنّسها بالمعاصي.
    إنّ هذه النفس توصف بأوصاف مختلفة بحسب اختلاف أحوالها، فإذا سكنت لأمرِ الله

    ولم تعارِضها الشهوات سمِّيت النفس المطمئنة، قال تعالى ( يا أيَّتُهَا النَّفْسُ المُطمئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكَ رَاضِيةً مَرْضِيَّةً) (سورة الفجر : 27 ، 28) .
    وإذا قبلت أمر الله ومع ذلك قامت بمدافعة الشهوات واعترضت عليها سمِّيت النفس اللوّامة؛ لأنها تلوم صاحبها عند التقصير في الطاعة، قال تعالى ( ولا أُقْسِمُ بالنَّفْسِ اللَّوّامَةِ) (سورة القيامة : 2) فإن أذعنت للشهوات ولم تعترض عليها وأطاعت الشيطان سمِّيت النفس الأمارة بالسُّوء قال تعالى ( ومَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لأمّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلاّ مَا رَحِمَ رَبِّي ) (سورة يوسف : 53) .
    فأحسن أنواعها هى النفس المطمئنة،

    ثم النفس اللوّامة التي يُعبَّر عنها أحيانًا بالضمير حين
    يحاسب الإنسان بعد الفعل وعندما يتربَّى يُرشده إلى الخير قبل الفعل، ويحرُسه في أثنائه ويرضى عنه بعد انتهائه.
    ومهما يكن من شيء فهى ليست نفوًسا منفصلة، ولكنها نفس واحدة لها عدة أحوال،

    ويمكن بالتربية الدينيّة أن يتغلّب الإنسان على شهواته التي تدفعه إلى السوء
    وأن يجعل ضميره حيًّا يقظًا يأمره بالخير وينهاه عن الشرّ، وأن يتصاعد في التربية العملية حتى إلى حالة أو مقام
    تكون نفسه فيه راضية مطمئنة، وللمزيد من المعلومات يرجع إلى " إحياء علوم الدين للغزالي " وإلى كتب الأخلاق والتصوف.

    اللهم أجعلنا من أصحاب النفس المطمئنه

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 12, 2024 2:01 pm