شلة اصحاب على النت

ايها المصرف على نفسه __online

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شلة اصحاب على النت

ايها المصرف على نفسه __online

شلة اصحاب على النت

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Bookmark


الاعلان فى المنتدى مفتوح مجانا امام كل صديق  معنا بمنتدى الشلة
عليه فقط الضغط هنا وكتابة رسالة بطلب الاعلان
سمى الله واضغط هنا واكتب رسالتك

http://up.progs4arab.com/uploads/de0bdf66b3.jpg
http://up.progs4arab.com/uploads/00fa7905f7.jpg


ايها المصرف على نفسه Bestlearn110

ايها المصرف على نفسه Banner3


ايها المصرف على نفسه 10010
اول موقع مصري عربي لتحميلات و شرح برامج و بوتات سرفرات Xmpp/Jabber باللغه الأنجليزيه لمنافسه المرمجين الروسين و الايرانين و الاندونيسين بلغتهم
او اللغه الثانيه في كل انحاء العالم ارجو منكم الزياره و الدعم.... بواسطه: محمد جمال 201225516116+



    ايها المصرف على نفسه

    نورجيمى
    نورجيمى
    مشرف عام القسم الاسلامي
    مشرف عام القسم الاسلامي


    زقم العضويه : 11
    عدد المساهمات : 1059
    نقاظ : 6880
    السٌّمعَة : 1
    تاريخ التسجيل : 03/01/2010

    m4 ايها المسرف على نفسه

    مُساهمة من طرف نورجيمى السبت أبريل 10, 2010 9:32 pm

    أيها المسرف على نفسه.. لا تيأس
    وعد

    السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

    أخي اليائس من
    رحمة مولاه... أخي المذنب....

    يا من ظننتَ ألا
    يُغْفَر لك من كثرة ذنوبك.
    يا من وسوست لك نفسُك، وقالت لك: لا تُصلِّ؛ لأنك
    كثير الذنوب.
    يا من سَخِر منك الناسُ؛ لكونك أسرفت في المعاصي.
    يا من قال لكِ
    الناسُ: إنك متبرجةٌ فلن يُغفر لك، ولن تُقْبل منك صلاة.

    أبشروا إخوتي في الله بكلِّ خير؛ فالله - عز وجل - يفرح
    بالتائبين المعترفين بذنوبهم، والنادمين على معاصيهم، المهمُّ أن تصحَّ عقيدتك في
    الله، ولا تشرك به شيئًا؛ فالله - عز وجل - هو القائل فيما بلَّغه عنه رسول الله -
    صلى الله عليه وسلم -: ((يا ابن آدم، إنك ما دعوتني ورجوتني،
    غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بلغتْ ذنوبك عنانَ السماء، ثم
    استغفرتني، غفرت لك ولا أبالي، يا ابن آدم إنك لو أتيتني بقُراب الأرض خطايا، ثم
    لقيتني لا تشرك بي شيئًا لأتيتك بقُرابها مغفرةً))؛ الحديث أخرجه الترمذي،
    وحسَّنه الشيخ الألباني
    وقال - صلى الله عليه وسلم -: ((كلُّ ابن آدم خطَّاء، وخير الخطَّائين التوَّابون))؛ أخرجه
    الترمذي.

    والله - سبحانه - هو القائل في قرآنه: {إِنَّ
    اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ
    يَشَاءُ} [النساء: 48].

    اعلم أخي الحبيب أن الله
    - عز وجل - واسع المغفرة، وقد فتح باب التوبة على مصراعيه أمام المخطئين
    المذنبين؛
    فقال - تعالى -: {قُلْ يَا عِبَادِيَ
    الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ
    إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ *
    وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ
    الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ} [الزمر: 53 - 54].

    ثم اعلم أخي التائب العائد إلى ربِّه أنَّ نَدَمَك على ما كان منك أول
    خطوة على طريق التوبة؛ رُوي عن عائشة - رضي الله عنها - أن رسول الله - صلى
    الله عليه وسلم - قال: ((ما علم الله من عبد ندامةً على ذنبٍ
    إلا غفر له قبل أن يستغفرَ منه))؛ رواه الحاكم، وحيث قد ندمت، فاعزم ألا
    تعود إلى زلاَّتك أبدًا؛ فإنك إذا صممت على عدم العودة إلى الذنب، أغلقت على النفس
    أبواب الهوى والشيطان ومنافذ العصيان:

    إنِّي
    ابْتُلِيْتُ بِأَرْبَعٍ مَا سُلِّطُوا إلاَّ لِشِدَّةِ شِقْوَتِي
    وَعَنَائِي
    إبْلِيسَ وَالدُّنْيَا وَنَفْسِي وَالْهَوَى كَيْفَ الْخَلاصُ
    وَكُلُّهُم أَعْدَائِي كيف أتوب؟

    كيفيةُ التوبة
    النصوح أن تقلعَ عن الذنب إقلاعًا، وتُكثِر من الأعمال الصالحات، صلاةً
    وذكرًا وصومًا وصدقةً، وتؤدي الفرائض كلَّها، ودعك من وساوس الشيطان وألاعيبه،
    وتقرَّب إلى ربِّك بما استطعت من النوافل والطاعات، واجتهد ألا يراك الله حيث نهاك،
    وألا يفقدك حيث أمرك، فعسى الله أن يقبل منك ويرضى عنك ويبدِّل سيئاتك حسنات؛ فقد
    وعد - تعالى - ووعده الحقُّ، فقال - سبحانه -: {وَالَّذِينَ
    لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آَخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي
    حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ
    أَثَامًا * يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ
    مُهَانًا * إِلَّا مَنْ تَابَ وَآَمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ
    يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا *
    وَمَنْ تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا}
    [الفرقان: 68 -71].

    وهذه بُشْرى أنَّ الله
    سيبدِّل سيئاتك حسنات ما دُمْتَ تُبتَ وآمنت وعملتَ عملاً صالحًا، إن هذا الشعور
    الذي شعرت به حين عُدتَ إلى الله يدلُّ على صدقك وعمق إيمانك وخوفك من الله؛ قال -
    تعالى -: {وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ
    عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ *
    وَيَسْتَجِيبُ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَيَزِيدُهُمْ مِنْ
    فَضْلِهِ وَالْكَافِرُونَ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ} [الشورى: 25 -
    26].

    توبة العبد تمحو ذنوبه:

    اعلم أخي التائب أنَّ التوبة تجبُّ ما قبلها من ذنوب؛ فعن أبي
    هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((إن عبدًا أصاب ذنبًا - وربما قال: أذنب ذنبًا - فقال: ربِّ أذنبت -
    وربما قال: أصبت - فاغفر لي، فقال ربه: أعَلِمَ عبدي أنَّ له ربًّا يغفر الذنب
    ويأخذ به؟ غفرتُ لعبدي، ثم مكثَ ما شاء الله، ثم أصاب ذنبًا أو أذنب ذنبًا، فقال:
    ربِّ أذنبت أو أصبت آخر فاغفره، فقال: أعَلِمَ عبدي أنَّ له ربًّا يغفر الذنب ويأخذ
    به؟ غفرت لعبدي، ثم مكث ما شاء الله، ثم أذنب ذنبًا - وربما قال: أصاب ذنبًا - قال:
    ربِّ أصبت - أو قال: أذنبت آخر - فاغفره لي، فقال: أعَلِمَ عبدي أنَّ له ربًّا يغفر
    الذنب ويأخذ به؟ غفرتُ لعبدي ثلاثًا، فليعمل ما شاء)).

    فاعلم أيها التائب أنَّ من تابَ، تابَ الله عليه، فإن الله -
    تعالى - قد يبدِّل سيئاته حسنات؛ شريطة أن تكون هذه التوبة قد وقعت على الوجه الذي
    أراده الله - عز وجل - ورسوله - صلى الله عليه وسلم - وتكون خالصةً لله أولاً،
    وشاملةً جميع الذنوب والمعاصي، وأن يعقد العبد العزمَ على ألا يعود لهذه المعصية
    أبدًا، وأن يندم على فعلها، وأن يكثر من أعمال الخير والصالحات؛ كالاستغفار والتوبة
    والذكر والدعاء، والصلاة على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ويكثر من أعمال
    البر.

    وأودُّ أن أبشِّرك؛ فالتوبة تجُبُّ ما قبلها، والإسلام يجُبُّ ما
    قبله، أما وقد هداك الله وعُدتَ إليه معترفًا بذنوبك، فلله الفضل
    والمنَّة.

    لدوام التوبة لا بدَّ من تجديد
    للإيمان:

    أخي الحبيب، كي لا ترجع إلى براثن
    المعاصي ثانيةً، وكي لا يُكبِّلك الشيطان بحبائله؛ فعليك أن تنظر إلى الجوِّ
    الذي تعيش فيه، هل هو جوٌّ يُعينك على الطاعة والعبادة؟ أم أنه جوٌّ يُعينك على
    المعصية؟ فمثلاً إن كنتَ تعيش في مكانٍ فيه اختلاط بالنساء، أو تقترف فيه المعاصي،
    فقد يؤثِّر فيك هذا ويؤدِّي إلى فعلِ المعصية؛ فعليك أن تغيِّر هذا المكان وتعيش في
    مكان غير مختلط، مثلاً إن كان لك أصدقاء يحثُّونك على المعصية، فيجب عليك أن تمتنعَ
    عن الجلوس معهم أو الخروج معهم؛ حتى تبتعدَ عن الوقوع في المعصية.

    واعلم أن تغيير المكان والجو مهمٌّ جدًّا، وتغيير الوسائل التي
    تدفع إلى المعصية مهمٌّ جدًّا في صِدْقِ التوبة، وفي الثبات على الصراط المستقيم،
    وقد قال الله - سبحانه وتعالى -: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ
    آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ} [التوبة: 119]،
    فلقد أمرنا الله - سبحانه وتعالى - أن نتجنَّب مواطنَ السوء والأماكن التي تجرُّنا
    وتدعونا إلى المعاصي، وأن نكون مع الصادقين، أهل الطاعة والاستقامة.

    أيها الأخ الراغب في العودة إلى مولاه، إنما يريد الشيطان أن يضلَّك
    عن سبيل الله، ليس هذا فقط، بل يريد أن يقذفَ بك في نار جهنم وبئس المصير، فاحذر
    منه.

    والله - سبحانه وتعالى - ربٌّ رحيمٌ، سَمَّى نفسه التوَّاب؛ لكي
    يتوب على من أذنب من عباده، وسَمَّى نفسه "الغفَّار"؛ لكي يغفر ذنوب من أذنب من
    عباده، وسَمَّى نفسه "الرحمن الرحيم"؛ لكي يرحم بها خَلْقه، فتوكَّل على الله
    حُسْنَ توكله، وأحسن توبتك، والجأ إلى ربِّك - سبحانه وتعالى - وثِقْ في أن الله -
    سبحانه - سوف يقبل توبتك ويقيل عَثْرتك.

    الله أرحم بنا
    من الأمِّ بولدها:

    أخي المسرف على نفسه، تُبْ ولا
    تيئس، فالله أرحم بك من الأمِّ على ولدها، واسمع لرسول الله - صلى الله عليه
    وسلم - عندما أراد أن يعلِّم صَحْبَه الكِرام ويعلِّمنا معهم مدى رحمة الله، وذلك
    عندما جِيء بسبيٍ إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فإذا امرأة من السبي تبتغي
    إذا وجدت صبيًّا في السبي أخذته فألصقته ببطنها وأرضعته، فقال رسول الله - صلى الله
    عليه وسلم -: ((أترون هذه المرأة طارحةً ولدها في النار؟)) قلنا: لا والله، وهي
    تقدر على ألا تطرحه، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((لله أرحم بعباده من
    هذه بولدها))؛ رواه البخاري ومسلم.

    فبشراك أخي التائب
    العائد إلى رحمة مولاه؛ فرحمة ربِّك تسع ذنوبك، ولو بلغت عنان السماء، واسمع
    لنبي الله يعقوب عندما قال لأولاده: {يَا بَنِيَّ اذْهَبُوا
    فَتَحَسَّسُوا مِن يُّوسُفَ وَأَخِيهِ وَلاَ تَيْأَسُوا مِن رَّوْحِ اللهِ إِنَّهُ
    لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ} [يوسف:
    78]، رَوح الله؛ أي: رحمة الله، فإياك أن تيئس من رحمة الله، بعد كلِّ هذا، هل ما
    زلت أخي في الله يائسًا بعدُ؟!

    أحْسِن ظنَّك بالله،
    وأتقن العمل وتوكَّل على الله، وحبَّذا أخي التائب أن تكون مقرًّا بذنبك معترفًا
    بخطئك، فمعرفتك بأنك قد أذنبتَ سوف تفتح لك الطريق إلى الأخذ بأسباب التوبة، وكونك
    تحسُّ بحرجٍ ساعةَ رؤية الذنب؛ فهذا دليل إيمانك، وكذلك كونك تسأل عن هذا ويَحيك
    الإثم في صدرك، فأنت مؤمنٌ إن شاء الله.

    أخي
    التائب، حصِّن نفسك وزودها:

    أخي المسلم،
    أَمَا وقد تبتَ إلى ربِّك، فاستعن بالله ولا تعجز، وأقْبِل على الله بكلِّ
    صِدْقٍ وإخلاص واجتهاد، واحضر الجُمَع والجماعات ومجالس العلم ومجالس القرآن، وإذا
    مررتَ برياض الجنة، فارتع ولا تحرم نفسك.

    عليك كلَّ
    يومٍ أن تقرأ وردًا يوميًّا من القرآن، وتشهد مجالس العلم وحِلَق القرآن، واعتزِل
    الأغاني الملهية والماجنة، وكذلك مشاهدة الأفلام الماجنة الداعية إلى
    الفساد.

    وانتقِ الصحبة الحسنة الصالحة التي
    تُعينك على طاعة الله، فقد قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((مثل
    الجليس الصالح وجليس السوء كبائع المسك ونافخ الكير، فبائع المسك إما أن يحذيك،
    وإما أن تبتاع منه، وإما أن تجد منه رائحةً طيبةً))، فاعتزل صحبة السوء الداعية
    للفجور والفساد، وعليك بالصحبة الطيبة الداعية للخير والصلاح.

    ويقول الشاعر
    موضحًا هذا المعنى:

    عَنِ الْمَرْءِ لا تَسَلْ وَسَلْ
    عَنْ قَرِيْنِهِ فَكُلُّ قَرِيْنٍ بِالْمُقَارِنِ يَقْتَدِي
    ويقول
    آخر:

    احْذَرْ مُصَاحَبَةَ الَّلئِيْمِ فَإنَّهُ
    يُعْدِي كَمَا يُعدِي الصَّحِيْحَ الأجْرَبُ


    وأخيرًا:


    أخي التائب عليك بتقوى
    الله، وحضور مجالس الذكر وحضور الجماعات في المسجدودعْك من الشكوك والوساوس
    التي تنتابك وتريد أن تُيئسك من رحمة الله، فهي من عمل الشيطان
    {لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آَمَنُوا وَلَيْسَ بِضَارِّهِمْ شَيْئًا
    إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ}
    [المجادلة: 10].

    وآخر دعونا أن الحمد لله ربِّ العالمين.










    ايها المصرف على نفسه 92086aa7b7a2b81d4dcc334ba2de78afايها المصرف على نفسه Lg.php?bannerid=135&campaignid=1&zoneid=5&loc=http%3A%2F%2Fwww.twbh.com%2Findex.php%2Fsite%2Farticle%2Freadayohaa-almosrif-&referer=http%3A%2F%2Fwww.twbh.com%2Findex
    ايها المصرف على نفسه Avw
    Anonymous
    ????
    زائر


    m4 رد: ايها المصرف على نفسه

    مُساهمة من طرف ???? الأحد أبريل 11, 2010 3:58 pm

    قال علي رضي الله عنه ما في القرآن أوسع آية من( قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ [الزمر:53]

    قال الشوكاني رحمه الله:
    واعلم أن هذه الآية أرجى آية في كتاب الله سبحانه، لاشتمالها على أعظم بشارة.

    قال عبدالله بن عمر: وهذه أرجى آية في القرآن فرد عليهم ابن عباس وقال أرجى آية في القرآن قوله تعالى: "وإن ربك لذو مغفرة للناس على ظلمهم" [الرعد: 6]





    جزاك الله خيرا يا اختنا نورجيمي

    نورجيمى
    نورجيمى
    مشرف عام القسم الاسلامي
    مشرف عام القسم الاسلامي


    زقم العضويه : 11
    عدد المساهمات : 1059
    نقاظ : 6880
    السٌّمعَة : 1
    تاريخ التسجيل : 03/01/2010

    m4 رد: ايها المصرف على نفسه

    مُساهمة من طرف نورجيمى الجمعة أبريل 16, 2010 12:12 am

    ايها المصرف على نفسه Sigpic94634_19


    ايها المصرف على نفسه 1261958583

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 9:35 pm