3 مشترك
نصائح غاليه لكل مسلم ومسلمه
نورجيمى- مشرف عام القسم الاسلامي
- زقم العضويه : 11
عدد المساهمات : 1059
نقاظ : 7013
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 03/01/2010
- مساهمة رقم 1
نصائح غاليه لكل مسلم ومسلمه
§
الذنوب تغطي على القلوب ،
فإذا أظلمت مرآة القلب لم يبن فيها وجه الهدى ، و من علم ضرر الذنب استشعر الندم
.
§
يا صاحب الخطايا أين الدموع
الجارية ، يا أسير المعاصي إبكِ على الذنوب الماضية ، أسفاً لك إذا جاءك الموت و ما
أنبت ، واحسرة لك إذا دُعيت إلى التوبة فما أجبت ، كيف تصنع إذا نودي بالرحيل و ما
تأهبت ، ألست الذي بارزت بالكبائر و ما راقبت
؟.
§
أسفاً لعبد كلما كثرت
أوزاره قلّ استغفاره ، و كلما قرب من القبور قوي عنده الفتور
.
§
أيها الغافل ما عندك خبر
منك ! فما تعرف من نفسك إلا أن تجوع فتأكل ، و تشبع فتنام ، و تغضب فتخاصم ، فبم
تميزت عن البهائم !.
§
سلوا القبور عن سكانها ، و
استخبروا اللحود عن قطانها ، تخبركم بخشونة المضاجع ، و تُعلمكم أن الحسرة قد ملأت
المواضع ، و المسافر يود لو انه راجع ، فليتعظ الغافل و
ليراجع.
§
أين ندمك على ذنوبك ؟ أين
حسرتك على عيوبك ؟ إلى متى تؤذي بالذنب نفسك ، و تضيع يومك تضييعك أمسك ، لا مع
الصادقين لك قدم ، و لا مع التائبين لك ندم ، هلاّ بسطت في الدجى يداً سائلة ، و
أجريت في السحر دموعاً سائلة .
§
من لك إذا الم الألم ، و
سكن الصوت و تمكن الندم ، ووقع الفوت ، و أقبل لأخذ الروح ملك الموت ، و نزلت
منزلاً ليس بمسكون ، فيا أسفاً لك كيف تكون ، و أهوال القبر لا تطاق
.
§
يا ابن آدم فرح الخطيئة
اليوم قليل ، و حزنها في غد طويل ، ما دام المؤمن في نور التقوى ، فهو يبصر طريق
الهدى ، فإذا أطبق ظلام الهوى عدم النور.
§
إلى كم ـعمالك كلها قباح ،
أين الجد إلى كم مزاح ، كثر الفساد فأين الصلاح ، ستفارق الأرواح الأجساد إما في
غدو وإما في رواح، وسيخلو البلى بالوجوه الصباح ، أفي هذا شك أم الأمر
مزاح.
§
يا مضيعاً اليوم تضييعه أمس
، تيقظ ويحك فقد قتلت النفس ، و تنبه للسعود فإلى كم نحس ، و احفظ بقية العمر ، فقد
بعت الماضي بالبخس .
§
سمع سليمان بن عبد الملك
صوت الرعد فانزعج ، فقال له عمر بن عبد العزيز : يا أمير المؤمنين هذا صوت رحمته
فكيف بصوت عذابه ؟.
§
قال سفيان الثوري يوماً
لأصحابه : أخبروني لو كان معكم من يرفع الحديث إلى السلطان أكنتم تتكلمون بشئ ؟
قالوا : لا ، قال ، فإن معكم من يرفع الحديث إلى الله عز وجل
.
§
كلامك مكتوب ، و قولك
محسوب ، و انت يا هذا مطلوب ، و لك ذنوب و ما تتوب ، و شمس الحياة قد أخذت في
الغروب فما أقسى قلبك من بين القلوب .
§
فليلجأ العاصي إلى حرم
الإنابة ، و ليطرق بالأسحار باب الإجابة ، فما صدق صادق فرُد ، و لا أتى الباب مخلص
فصُد ، و كيف يُرد من استُدعي ؟ و إنما الشأن في صدق التوبة
منقول للفائده .
الذنوب تغطي على القلوب ،
فإذا أظلمت مرآة القلب لم يبن فيها وجه الهدى ، و من علم ضرر الذنب استشعر الندم
.
§
يا صاحب الخطايا أين الدموع
الجارية ، يا أسير المعاصي إبكِ على الذنوب الماضية ، أسفاً لك إذا جاءك الموت و ما
أنبت ، واحسرة لك إذا دُعيت إلى التوبة فما أجبت ، كيف تصنع إذا نودي بالرحيل و ما
تأهبت ، ألست الذي بارزت بالكبائر و ما راقبت
؟.
§
أسفاً لعبد كلما كثرت
أوزاره قلّ استغفاره ، و كلما قرب من القبور قوي عنده الفتور
.
§
أيها الغافل ما عندك خبر
منك ! فما تعرف من نفسك إلا أن تجوع فتأكل ، و تشبع فتنام ، و تغضب فتخاصم ، فبم
تميزت عن البهائم !.
§
سلوا القبور عن سكانها ، و
استخبروا اللحود عن قطانها ، تخبركم بخشونة المضاجع ، و تُعلمكم أن الحسرة قد ملأت
المواضع ، و المسافر يود لو انه راجع ، فليتعظ الغافل و
ليراجع.
§
أين ندمك على ذنوبك ؟ أين
حسرتك على عيوبك ؟ إلى متى تؤذي بالذنب نفسك ، و تضيع يومك تضييعك أمسك ، لا مع
الصادقين لك قدم ، و لا مع التائبين لك ندم ، هلاّ بسطت في الدجى يداً سائلة ، و
أجريت في السحر دموعاً سائلة .
§
من لك إذا الم الألم ، و
سكن الصوت و تمكن الندم ، ووقع الفوت ، و أقبل لأخذ الروح ملك الموت ، و نزلت
منزلاً ليس بمسكون ، فيا أسفاً لك كيف تكون ، و أهوال القبر لا تطاق
.
§
يا ابن آدم فرح الخطيئة
اليوم قليل ، و حزنها في غد طويل ، ما دام المؤمن في نور التقوى ، فهو يبصر طريق
الهدى ، فإذا أطبق ظلام الهوى عدم النور.
§
إلى كم ـعمالك كلها قباح ،
أين الجد إلى كم مزاح ، كثر الفساد فأين الصلاح ، ستفارق الأرواح الأجساد إما في
غدو وإما في رواح، وسيخلو البلى بالوجوه الصباح ، أفي هذا شك أم الأمر
مزاح.
§
يا مضيعاً اليوم تضييعه أمس
، تيقظ ويحك فقد قتلت النفس ، و تنبه للسعود فإلى كم نحس ، و احفظ بقية العمر ، فقد
بعت الماضي بالبخس .
§
سمع سليمان بن عبد الملك
صوت الرعد فانزعج ، فقال له عمر بن عبد العزيز : يا أمير المؤمنين هذا صوت رحمته
فكيف بصوت عذابه ؟.
§
قال سفيان الثوري يوماً
لأصحابه : أخبروني لو كان معكم من يرفع الحديث إلى السلطان أكنتم تتكلمون بشئ ؟
قالوا : لا ، قال ، فإن معكم من يرفع الحديث إلى الله عز وجل
.
§
كلامك مكتوب ، و قولك
محسوب ، و انت يا هذا مطلوب ، و لك ذنوب و ما تتوب ، و شمس الحياة قد أخذت في
الغروب فما أقسى قلبك من بين القلوب .
§
فليلجأ العاصي إلى حرم
الإنابة ، و ليطرق بالأسحار باب الإجابة ، فما صدق صادق فرُد ، و لا أتى الباب مخلص
فصُد ، و كيف يُرد من استُدعي ؟ و إنما الشأن في صدق التوبة
منقول للفائده .
احمد مصطفي 777- صديق درجة اولى
- زقم العضويه : 50
عدد المساهمات : 429
نقاظ : 5810
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 02/02/2010
العمر : 43
الموقع : hmostfa75@yahoo.ca
- مساهمة رقم 2
رد: نصائح غاليه لكل مسلم ومسلمه
بارك الله فيكي وربنا يجعلة في ميزان حسناتك ويهديني ويهديكي وكل المسلمين ويارب يغفر لنا ولكي وجميع المسلمين الزنوب والخطايا امين
نورجيمى- مشرف عام القسم الاسلامي
- زقم العضويه : 11
عدد المساهمات : 1059
نقاظ : 7013
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 03/01/2010
- مساهمة رقم 3
رد: نصائح غاليه لكل مسلم ومسلمه
امين يا رب العالمين
????- زائر
- مساهمة رقم 4
رد: نصائح غاليه لكل مسلم ومسلمه
بارك الله فيكى يا استاذه نور وشكرا لكى على الموضوع الرائع وغفر الله لي ولكى ولجميع المسلمين الاحياء منهم والاموات
المخلص- صديق درجة اولى
- زقم العضويه : 62
عدد المساهمات : 263
نقاظ : 5651
السٌّمعَة : 12
تاريخ التسجيل : 12/02/2010
- مساهمة رقم 5
رد: نصائح غاليه لكل مسلم ومسلمه
جزاك الله خير