خواطر هي رومانسية ولكنها بلا حبيب
غريب- مشرف القسم الرياضى
- زقم العضويه : 103
عدد المساهمات : 2297
نقاظ : 10847
السٌّمعَة : 11
تاريخ التسجيل : 28/03/2010
العمر : 36
الموقع : الاسماعلية
- مساهمة رقم 1
خواطر هي رومانسية ولكنها بلا حبيب
خواطر هي رومانسية ولكنها بلا حبيب
من أصعب اللحظات التى تمر عليك
عندما تكوون تمتلك فى طياتك وبين جدران قلبك رومانسيه لو وزعت على
بنات الدنيا لأكفتهم وفاض منها
رومانسيتى الزائده تشكو منى
تطالب حقها
تعانى الكبت
ترجو الخروج إلى دنيا الواقع
تريد حبيبه
طلبت منى الإجابه عن سؤالها الذى أخجلنى
قالت لى
لماذا تحبسنى بين جدران قلبك الملطخ بدماء الجروح قلبك الذى إسود من الهجر والحزن؟
فك أسرى أو اتركنى أذهب إلى قلب يأمل فى مستقبل أفضل
قلت لها ساخرا قول للزمان إرجع يا زمان وهاتلى قلب لاذاب ولاحب ولا انجرح ولاداق حرمان
قالت لى وهى تبكى ماذا حدث لك ألا يهمك أمرى ؟ ألا تفكر فى محاولة إسعادى ؟
بدلاً من هذا القلب المظلم
وهنا إنقلب الهزل إلى جد
فاحمرت عينى وإنتفخت أوداجى ونزلت دموعى وقلت لا لا تظلمينى رومانسيتى الزائده
ماذا تريدى منى أأقص عليكى محاولتى ؟ أنا على استعداد فاسمعى!
كل الناس اشتكت منى حتى منتداى الذى أبوح له بما يجول فى صدرى أشتكى لى أعضاؤه
قائلين لى كفاك حزناً وكئابه لقد أحبطتنا !
لقد غيمت منتدانا تشاؤماً
شاعر أنت لكنك حزين
فحاولت تغيير نفسى
فكتبت الحب من نظره متفائله فلم يقتنعوا
فكتبت هلا تضحك الحياه فلم يمروا
فأدركت ان الحب هوالحل
فكتبت غربة الأوطان لكنه كان خيال كل ذلك كان خيال أوحى إلى َّ خيالى بشعرٍ
لكن كان ومازال واقعى الأليم بلا حبيبه!
أعلمتى محاولتى ؟ ألم أحاول أنا كما ادعيتى ؟
ماذا أصنع لقلب يشتاق الحب لكنه منه جريح ؟
ماذا أصنع لوجدانٍ وعقلٍ حبس القلب عن دنيا الغرام مخوفاً له من مرارة الحب
حال قلبى أريد حباً
وحال عقلى أخاف جرحاً
فاعذرينى رومانسيتى
أو أفقدينى ذاكرتى حتى أنسى مرارة الحب التى حاولت أن أنساها ففشلت
أو لوعاوزه نرجع زى زمان قولى للزمان ارجع يازمان
وهاتى قلب لا داب ولا حب ولا انجرح ولا داق حرمان
رومانسيتى أنا قدرك فارضى بما قسمه الله لكى حتى أموت جريحاً
او يداونى الله بروح حبيب
من أصعب اللحظات التى تمر عليك
عندما تكوون تمتلك فى طياتك وبين جدران قلبك رومانسيه لو وزعت على
بنات الدنيا لأكفتهم وفاض منها
رومانسيتى الزائده تشكو منى
تطالب حقها
تعانى الكبت
ترجو الخروج إلى دنيا الواقع
تريد حبيبه
طلبت منى الإجابه عن سؤالها الذى أخجلنى
قالت لى
لماذا تحبسنى بين جدران قلبك الملطخ بدماء الجروح قلبك الذى إسود من الهجر والحزن؟
فك أسرى أو اتركنى أذهب إلى قلب يأمل فى مستقبل أفضل
قلت لها ساخرا قول للزمان إرجع يا زمان وهاتلى قلب لاذاب ولاحب ولا انجرح ولاداق حرمان
قالت لى وهى تبكى ماذا حدث لك ألا يهمك أمرى ؟ ألا تفكر فى محاولة إسعادى ؟
بدلاً من هذا القلب المظلم
وهنا إنقلب الهزل إلى جد
فاحمرت عينى وإنتفخت أوداجى ونزلت دموعى وقلت لا لا تظلمينى رومانسيتى الزائده
ماذا تريدى منى أأقص عليكى محاولتى ؟ أنا على استعداد فاسمعى!
كل الناس اشتكت منى حتى منتداى الذى أبوح له بما يجول فى صدرى أشتكى لى أعضاؤه
قائلين لى كفاك حزناً وكئابه لقد أحبطتنا !
لقد غيمت منتدانا تشاؤماً
شاعر أنت لكنك حزين
فحاولت تغيير نفسى
فكتبت الحب من نظره متفائله فلم يقتنعوا
فكتبت هلا تضحك الحياه فلم يمروا
فأدركت ان الحب هوالحل
فكتبت غربة الأوطان لكنه كان خيال كل ذلك كان خيال أوحى إلى َّ خيالى بشعرٍ
لكن كان ومازال واقعى الأليم بلا حبيبه!
أعلمتى محاولتى ؟ ألم أحاول أنا كما ادعيتى ؟
ماذا أصنع لقلب يشتاق الحب لكنه منه جريح ؟
ماذا أصنع لوجدانٍ وعقلٍ حبس القلب عن دنيا الغرام مخوفاً له من مرارة الحب
حال قلبى أريد حباً
وحال عقلى أخاف جرحاً
فاعذرينى رومانسيتى
أو أفقدينى ذاكرتى حتى أنسى مرارة الحب التى حاولت أن أنساها ففشلت
أو لوعاوزه نرجع زى زمان قولى للزمان ارجع يازمان
وهاتى قلب لا داب ولا حب ولا انجرح ولا داق حرمان
رومانسيتى أنا قدرك فارضى بما قسمه الله لكى حتى أموت جريحاً
او يداونى الله بروح حبيب