شلة اصحاب على النت

تفرَّغ لعبادتي أملأ صدرك غنى " __online

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شلة اصحاب على النت

تفرَّغ لعبادتي أملأ صدرك غنى " __online

شلة اصحاب على النت

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Bookmark


الاعلان فى المنتدى مفتوح مجانا امام كل صديق  معنا بمنتدى الشلة
عليه فقط الضغط هنا وكتابة رسالة بطلب الاعلان
سمى الله واضغط هنا واكتب رسالتك

http://up.progs4arab.com/uploads/de0bdf66b3.jpg
http://up.progs4arab.com/uploads/00fa7905f7.jpg


تفرَّغ لعبادتي أملأ صدرك غنى " Bestlearn110

تفرَّغ لعبادتي أملأ صدرك غنى " Banner3


تفرَّغ لعبادتي أملأ صدرك غنى " 10010
اول موقع مصري عربي لتحميلات و شرح برامج و بوتات سرفرات Xmpp/Jabber باللغه الأنجليزيه لمنافسه المرمجين الروسين و الايرانين و الاندونيسين بلغتهم
او اللغه الثانيه في كل انحاء العالم ارجو منكم الزياره و الدعم.... بواسطه: محمد جمال 201225516116+



2 مشترك

    تفرَّغ لعبادتي أملأ صدرك غنى "

    Anonymous
    ????
    زائر


    m11 تفرَّغ لعبادتي أملأ صدرك غنى "

    مُساهمة من طرف ???? الإثنين يونيو 20, 2011 1:58 am

    شرح حديث " تفرَّغ لعبادتي أملأ صدرك غنى "
    عن
    أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : ( إن الله
    تعالى يقول : يا بن آدم تفرغ لعبادتي أملأ صدرك غنى وأسدُّ فقرك ، وإلا
    تفعل ملأت يديك شغلا ولم أسد فقرك ) . تخريج الحديث
    رواه الترمذي و ابن ماجة والإمام أحمد في مسنده وغيرهم ، وقال الترمذي حسن غريب ، وصححه الألباني .

    معاني المفردات
    تفرغ لعبادتي : تفرغ من مهماتك وأشغالك الدنيوية لطاعتي والتقرب إلي بأنواع القرب .
    أملأ صدرك : أي قلبك .

    عز العبودية
    عبادة الله هي المهمة العظيمة التي من أجلها خُلق الخلق ، وهي بمفهومها
    الشامل لا تقتصر على أداء الشعائر التعبدية - من صلاة وصيام وحج وذكر وغير
    ذلك - فحسب ، ولكنها تمتد لتنتظم حياة الإنسان كلها بشتى جوانبها وأنشطتها
    بحيث لا يخرج شيء منها عن دائرة التعبد لله رب العالمين ، وتمتد كذلك لتشمل
    جميع ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الظاهرة والباطنة :{قل إن
    صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين }(الأنعام 162) .

    ولا
    يبلغ الإنسان ذروة الكمال البشري في العزّة والشرف والحرية حتى يحقق هذه
    الغاية ، وقد وصل إلى هذا الكمال أنبياء الله ورسله عليهم الصلاة والسلام ،
    وفي مقدمتهم نبيّنا محمَّدٌ - صلى الله عليه وسلم - ، الذي خاطبه ربُّه جل
    وعلا في أعلى مقاماته - مقامِ تلقي الوحي ومقامِ الإسراء - بوصف العبودية ،
    باعتبارها أرقى وأعظم وأشرف منزلة يرقى إليها الإنسان ، فقال سبحانه :
    {الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا }(الكهف 1) ، وقال
    في مقام آخر : {سبحان الذي أسرى بعبده ليلا }( الاسراء 1) ، وكلما ازداد
    العبد تحقيقاً لهذه العبودية كلما ازداد كماله وعلت درجته .

    وكل
    من تعلّق قلبه بمخلوق وأحبَّه ، وعلق عليه نفعه وضرَّه فقد وقع في ربقة
    الرقّ والعبودية له ، شاء أم أبى ، إذ الرقّ والعبودية في الحقيقة ، هو
    رقُّ القلب وعبوديته ، ولهذا يُقال: " العبد حرٌّ ما قنع والحرُّ عبدٌ ما
    طمع " ، وكلّما قوي طمع العبد في فضل الله ورحمته ورجائه في قضاء حاجاته ،
    كلما قويت عبوديته وحريته عمَّا سواه ، كما قيل : " احتج إلى من شئت تكن
    أسيره ، واستغن عمن شئت تكن نظيره ، وأحسن إلى من شئت تكن أميره " .

    حقيقة الغنى
    ولهذا
    فإن حقيقة الغنى إنما هي في القلب ، وهي القناعة التي يقذفها الله في قلوب
    من شاء من عباده ، فيرضون معها بما قسم الله ، ولا يتطلعون إلى مطامع
    الدنيا أو يلهثون وراءها لهث الحريص عليها المستكثر منها .

    وقد
    بين ذلك عليه الصلاة والسلام بقوله : ( ليس الغنى عن كثرة العرَض ، ولكن
    الغنى غنى النفس ) كما في البخاري ، وقال لأبي ذر : ( أترى أن كثرة المال
    هو الغنى ؟! إنما الغنى غنى القلب ، والفقر فقر القلب ، من كان الغنى في
    قلبه فلا يضره ما لقي من الدنيا ، ومن كان الفقر في قلبه فلا يغنيه ما أكثر
    له في الدنيا ، وإنما يضر نفسه شحها ) رواه ابن حبان وصححه الألباني .

    وكم
    من غني عنده ما يكفيه وأهله عشرات السنين ، ومع ذلك لا يزال حريصاً على
    الدنيا ، يخاطر بدينه وصحته ، ويضحي بوقته وجهده ، وكم من فقير يرى أنه
    أغنى الناس ، مع أنه قد لا يجد قوت غده ، فالقضية إذاً متعلقة بالقلوب
    وليست بما في الأيدي .

    يقول
    عمر رضي الله عنه : " إن الطمع فقر ، وإن اليأس غنى ، وإن الإنسان إذا أيس
    من الشيء استغنى عنه " ، وسئل أبو حازم فقيل له : ما مالُك ؟ قال : لي
    مالان لا أخشى معهما الفقر : الثقة بالله ، واليأس مما في أيدي الناس " ،
    وقيل لبعض الحكماء : ما الغنى ؟ قال : " قلة تمَنِّيك ، ورضاك بما يكفيك " ،
    وقد أحسن من قال :

    ومن ينفق الساعات في جمع ماله ****** مخافة فقر فالذي فعل الفقر
    بين همَّيْن
    وهذا
    الحديث العظيم يضع للعبد علاجاً عظيماً للهموم والغموم التي يتعرض لها في
    حياته الدنيا ، هذا العلاج هو الاشتغال بما خلق له وهو عبادة الله عز وجل ،
    والاهتمام بأمر الآخرة ، فإن العبد إذا شغله همُّ الآخرة أزاح الله عن
    قلبه هموم الدنيا وغمومها ، وخفف عنه أكدارها وأنكادها ، فيصفو القلب
    ويتجرد من كل الأشغال والصوارف ، يقول - صلى الله عليه وسلم - : ( من جعل
    الهموم هما واحدا هم المعاد كفاه الله سائر همومه ، ومن تشعبت به الهموم من
    أحوال الدنيا لم يبال الله في أي أوديتها هلك ) رواه ابن ماجة وغيره بسند
    حسن .

    وفي
    حديث الترمذي عن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله - صلى الله عليه
    وسلم - : ( من كانت الآخرة همه جعل الله غناه في قلبه ، وجمع له شمله ،
    وأتته الدنيا وهي راغمة ، ومن كانت الدنيا همه جعل الله فقره بين عينيه ،
    وفرق عليه شمله ، ولم يأته من الدنيا إلا ما قدر له ) صححه الألباني .

    قال
    الإمام ابن القيم رحمه الله : " إذا أصبح العبد وأمسى وليس همه إلا الله
    وحده تحمّل الله عنه سبحانه حوائجه كلها ، وحمَل عنه كلّ ما أهمّه ، وفرّغ
    قلبه لمحبته ، ولسانه لذكره ، وجوارحه لطاعته ، وإن أصبح وأمسى والدنيا همه
    حمّله الله همومها وغمومها وأنكادها ووكَلَه إلى نفسه ..... " .

    فعلى
    العبد أن يقنع بما قسم الله له ، وأن يثق بوعد الله وحسن تدبيره له ، وألا
    يكون شديد الاضطراب والخوف مما يستقبل ، فالمستقبل بيد الله ، وأن ينظر
    إلى من هو دونه في أمور الدنيا ، وليستعن على ذلك بقصر الأمل واليقين بأن
    الرزق الذي قُدِّر له لا بد وأن يأتيه وإن لم يشتد حرصه ، فليست شدة الحرص
    هي السبب لوصول الأرزاق .


    عمراحمد
    عمراحمد
    مشرف
    مشرف


    زقم العضويه : 279
    عدد المساهمات : 529
    نقاظ : 6165
    السٌّمعَة : 39
    تاريخ التسجيل : 19/10/2010
    العمر : 55
    الموقع : omar_drfal_200917@yahoo.com

    m11 رد

    مُساهمة من طرف عمراحمد الخميس يونيو 23, 2011 8:25 pm

    تفرَّغ لعبادتي أملأ صدرك غنى " Fd1b4b5f85
    تفرَّغ لعبادتي أملأ صدرك غنى " 47e3f0eb4e
    تفرَّغ لعبادتي أملأ صدرك غنى " 1264322833
    زهرة الليلك
    زهرة الليلك
    مديــــــر المنتـــــدي
    مديــــــر المنتـــــدي


    زقم العضويه : 7
    عدد المساهمات : 4378
    نقاظ : 12267
    السٌّمعَة : 45
    تاريخ التسجيل : 02/01/2010
    العمر : 39
    الموقع : سوريا /// العاصمة /////دمشق/////

    m11 رد: تفرَّغ لعبادتي أملأ صدرك غنى "

    مُساهمة من طرف زهرة الليلك الجمعة يونيو 24, 2011 2:40 am

    فعلى
    العبد أن يقنع بما قسم الله له ، وأن يثق بوعد الله وحسن تدبيره له ، وألا
    يكون شديد الاضطراب والخوف مما يستقبل ، فالمستقبل بيد الله ، وأن ينظر
    إلى من هو دونه في أمور الدنيا ، وليستعن على ذلك بقصر الأمل واليقين بأن
    الرزق الذي قُدِّر له لا بد وأن يأتيه وإن لم يشتد حرصه ، فليست شدة الحرص
    هي السبب لوصول الأرزاق .

    عاااااااااااااشت الايــــــــــــــــــادي ياحبيب الررررررروح

    وجزيتي بأعظم الخيررررررررر حبيبتي




    تفرَّغ لعبادتي أملأ صدرك غنى " 13088674391

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين نوفمبر 25, 2024 9:10 am