شلة اصحاب على النت

عندما تقود الرياضة سفينة العلاقات بين الشعوب __online

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شلة اصحاب على النت

عندما تقود الرياضة سفينة العلاقات بين الشعوب __online

شلة اصحاب على النت

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Bookmark


الاعلان فى المنتدى مفتوح مجانا امام كل صديق  معنا بمنتدى الشلة
عليه فقط الضغط هنا وكتابة رسالة بطلب الاعلان
سمى الله واضغط هنا واكتب رسالتك

http://up.progs4arab.com/uploads/de0bdf66b3.jpg
http://up.progs4arab.com/uploads/00fa7905f7.jpg


عندما تقود الرياضة سفينة العلاقات بين الشعوب Bestlearn110

عندما تقود الرياضة سفينة العلاقات بين الشعوب Banner3


عندما تقود الرياضة سفينة العلاقات بين الشعوب 10010
اول موقع مصري عربي لتحميلات و شرح برامج و بوتات سرفرات Xmpp/Jabber باللغه الأنجليزيه لمنافسه المرمجين الروسين و الايرانين و الاندونيسين بلغتهم
او اللغه الثانيه في كل انحاء العالم ارجو منكم الزياره و الدعم.... بواسطه: محمد جمال 201225516116+



    عندما تقود الرياضة سفينة العلاقات بين الشعوب

    غريب
    غريب
    مشرف القسم الرياضى
    مشرف القسم الرياضى


    زقم العضويه : 103
    عدد المساهمات : 2297
    نقاظ : 10847
    السٌّمعَة : 11
    تاريخ التسجيل : 28/03/2010
    العمر : 36
    الموقع : الاسماعلية

    m1 عندما تقود الرياضة سفينة العلاقات بين الشعوب

    مُساهمة من طرف غريب الإثنين أغسطس 01, 2011 12:28 am

    تُرسم العلاقات بين الدول بناءً على مدى الاستفادة وتبادل المنفعة والخبرة فيما بينها، سواء بتناقل الوفود وتبادل المنتجات أوالفعاليات الثقفية والعلمية والحرفية.

    حد التاريخ مجموعة من العلاقات والفعاليات التبادلية والأحداث بين بني البشر دون تحديد لبشر"مصر ، سوريا ، أمريكا" ما دام أن هذا التعاون لن يمس ثوابت وأركان مجتمع ما، من عقائد وأعراف.

    الجديد الذي دخل على هذه المصطلحات، ولم نمانع دخولها، هو التعاون في مجال الرياضة دون غضاضة في ذلك طالما أنه يفيد الجانبين.

    لكن أن ترسم الرياضة حدود العلاقات بين الدول والأمم، هذا هو المستحدث الذي لن يُسمن أو يُغني من جوع.

    العقلية الفارغة من أي مقومات الثقافة تضع للتفهات حدودًا قصوى من المجهودات تصل بالمغالاة إلى مقاطعة الأمم والدول، وهذا ما قامت به الأنظمة العربية الراديكالية المغضوب عليها الآن، والراحلة عن وجودنا بإرادة شعوبها الصخرية.

    فقد ساعد الإعلام القديم – الآخذ في العودة – على انتشار هذه الثقافات من سياسة "التسخينات الجماهيرية" لدى الشعوب العربية، حيث إن ما حدث للشقيقتين المصرية والجزائرية في أعقاب تصفيات كأس العالم المنصرمة، لم يحدث على سبيل المثال تجاه دولة عدو لدود للشعوب العربية، وهو ما أنذز بكوارث قادمة تجاه علاقات الشعوب العربية ببعضها البعض.

    إلى هذا الحد من التفاهة العقلية لدى بعض عناصر الشعبين لم يكن للإدارتين العربيتين موقفًا مشرِّفًا للالتفاف على غضب القلة المجنونة بالرياضة، بل كانوا في مقدمة التفهات بتهديدهم مررًا وتكرارًا بقطع العلاقات الدبلوماسية .

    أشعل الموقف سخطًا حرْق الدولتين بالتبادل علم الدولة الأخرى في الميادين العامة، وتشريد العمالة لدي بعضهما البعض.

    انتظرنا تدخل الطبقة المفروض أنها مثقفة بطبيعة عملها وهي الإعلام، لكن بنزيمهم كان شديد الاشتعال، فأوقد نارًا لم يكن ليطفأها سوى الله عز وجل.



    ما أدهشني حقًا، هو ذلك التحرك الرائع من قبل مثقفي البلدين إذ نظما فعاليات ثقافية مشتركة بين البلدين وشاركا في فعاليات رسمية مشتركة، وصل هذا التعاون إلى حد تقبيل وزيرة الثقافة الجزائرية علم مصر وقابلها رئيس بعثة المجلس الأعلى للثقافة المصري بتقبيل علم الجزائر، ثم بالمثل قام بعض المثقفين والعقلاء بإثارة هذا المشهد الرائع لعودة العلاقات بين البلدين وإلقاء حجر في المياه الراكدة ، لكن بعض البغبغاوات من الإعلاميين راح يحكِّم عقل الطفولة، منادين بضرورة اعتزار رسمي من قبل الحكومة الجزائرية عما حدث من إحراق "بعض المشجعين" علم مصر في ميدان عام بالعاصمة الجزائرية.

    فعلا سخافة القوم تجعل مثقفًا يعاند - فكريًا- مشجعًا، غالبًا من "موظفي القهاوي" الذي يتكسب بالزحف خلف فريق كرة قدم.

    لكن المثير للاستفزاز فعلا أن راح هؤلاء يشعلون نار الفتنة مجددًا عقب تصرف أحمق من لاعب المنتخب العسكري المصري أحمد عيد عبدالملك في مباراة نهائي كأس العالم العسكري بالبرازيل بالاعتداء على نظيره الجزائري، وتحول الملعب إلى مشاجرة أشبه بمشاجرة "شارع عبدالعزيز".

    أيدفع شعبان ثمن حماقة لاعب كرة قدم أو مشجع مجنون بالرياضة ، أكثر ما يستطيع هو التفرقة بين (أ) وعمود النور .

    وهذا نتيجة أن تقود الرياضة سفينة العلاقات بين الشعوب.

    القضية المثارة فعلا تحتاج لوقفة جادة من قبل المسئولين والمثقفين الواعين في الدولتين أملا في مشاهدة حلقة أخرى من تلك التي رأيناها من مثقفي البلدين مؤخرًا..أملا أيضًا في تعقل إعلامنا الجاهل.. أملا في استغلال الثورات الشعبية لتغيير في التفكير والأيديولوجيات ..أملا في نهار عربي يعرف حقيقة ما يفعل، يحدد الهدف ويوحد الإجراءات وإن اختلفت الأيديولوجيات ..أملا في رؤية الرياضة بحدها وتعريفها، وإبعادها عن أمورنا الجادة.

    إن العلاقات الجديدة بين البلدين اتجاه وليست محطة وصول..أيها المسئولون
    .
    lor=red]]كورة او لاين
    http://www.elkoraonline.com/articless/3712.html[/size]

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين نوفمبر 25, 2024 5:04 pm