شلة اصحاب على النت

"حي الميدان" بين قصف الفرنسيين وتفجير أمس __online

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شلة اصحاب على النت

"حي الميدان" بين قصف الفرنسيين وتفجير أمس __online

شلة اصحاب على النت

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Bookmark


الاعلان فى المنتدى مفتوح مجانا امام كل صديق  معنا بمنتدى الشلة
عليه فقط الضغط هنا وكتابة رسالة بطلب الاعلان
سمى الله واضغط هنا واكتب رسالتك

http://up.progs4arab.com/uploads/de0bdf66b3.jpg
http://up.progs4arab.com/uploads/00fa7905f7.jpg


"حي الميدان" بين قصف الفرنسيين وتفجير أمس Bestlearn110

"حي الميدان" بين قصف الفرنسيين وتفجير أمس Banner3


"حي الميدان" بين قصف الفرنسيين وتفجير أمس 10010
اول موقع مصري عربي لتحميلات و شرح برامج و بوتات سرفرات Xmpp/Jabber باللغه الأنجليزيه لمنافسه المرمجين الروسين و الايرانين و الاندونيسين بلغتهم
او اللغه الثانيه في كل انحاء العالم ارجو منكم الزياره و الدعم.... بواسطه: محمد جمال 201225516116+



    "حي الميدان" بين قصف الفرنسيين وتفجير أمس

    زهرة الكالا
    زهرة الكالا
    صديق فعال
    صديق فعال


    عدد المساهمات : 27
    نقاظ : 4980
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 20/06/2011
    العمر : 33

    m3 "حي الميدان" بين قصف الفرنسيين وتفجير أمس

    مُساهمة من طرف زهرة الكالا السبت يناير 07, 2012 1:14 pm

    ارتفاع حصيلة تفجير أمس إلى 26 "حي الميدان" بين قصف الفرنسيين وتفجير أمس


    ارتفعت حصيلة ضحايا التفجير الذي ضرب حي الميدان بدمشق أمس، إلى 26، وجرح 63 آخرين، وفق ما أوردت الوكالة السورية للأنباء.

    ووفقاً لوزارة الداخلية السورية، فإن التفجير وقع عند الساعة 10:55 من صباح أمس الجمعة، حيث فجر "انتحاري" نفسه عند إحدى الإشارات المرورية، بالقرب من مدرسة حسن الحكيم للتعليم الأساسي بمنطقة الميدان، وذلك وفقاً لبيان الداخلية. فيما قدرت الداخلية أن وزن المتفجرات المستخدمة في التفجير تزيد عن عشرة كيلوغرامات من المواد شديدة الانفجار.

    كما بدا من الصور التي عرضها التلفزيون السوري الحكومي أمس، أن المستهدف على ما يبدو باص للشرطة كان يقف تحت جسر الميدان، وهو المكان الذي اعتاد فيه المتظاهرون الوقوف عقب صلاة الجمعة، مرددين هتافات مناوئة للنظام، حيث يعتبر حي الميدان الدمشقي العريق، من أكثر البؤر الساخنة داخل العاصمة، في مسيرة الأزمة السورية منذ انطلاق الاحتجاجات في شهر آذار من العام الماضي.

    وفي الوقت الذي لم تعلن فيه أي جهة مسؤوليتها عن الانفجار حتى اللحظة، سارع محللون سياسيون وإعلاميون عبر قنوت التلفزيون السوري، وقناة "الدنيا"، إلى اتهام المعارضة السورية بالوقوف وراء التفجير، فيما أشار بعضهم صراحة إلى "المجلس الوطني السوري" وإلى رئيسه برهان غليون.
    فيما ردت المعارضة بدورها، باتهام السلطات السورية بالوقوف وراء التفجيرات. وجاء في بيان أصدره "المجلس الوطني السوري" أن الانفجار "خطوة تهدف إلى إشاعة الفوضى وصرف الأنظار عن جرائم القتل والتنكيل الوحشية"، وذلك حسب ما جاء في البيان.

    إدانات دولية:

    وفي سياق ردود الأفعال على عملية التفجير أمس، قالت وزارة الداخلية السورية في بيان لها، "إنها ستضرب بيد من حديد كل من تسول له نفسه العبث بأمن الوطن والمواطن".

    وعلى الصعيد الدولي، أدانت موسكو بشدة تفجيرات دمشق، وجاء في بيان للخارجية الروسية أمس: "تعرب موسكو عن مواساتها لأهل وأقرباء القتلى نتيجة هذا العمل الإرهابي الوحشي، وعن تعاطفها مع المصابين والمتضررين. وتدين بشدة هذا العمل الإجرامي، الذي ليس له أي مبررات. ويجب أن يلقى مدبروه ومنفذوه العقاب الذي يستحقونه".

    وفي السياق ذاته، أدان المتحدث باسم الخارجية الإيرانية بشدة التفجير، وقال وفي تصريح له نقلته وكالات الأنباء: "إن سورية حكومةً وشعباً عبر حفظ وحدتهم ويقظتهم وقوتهم، سيخيبون أمل أعدائهم، الذين لا يفكرون إلا بالحرب الداخلية والتقسيم والخضوع أمام مطالب المحور الأمريكي الصهيوني".

    وبدورها أدانت الولايات المتحدة أيضاً التفجير في دمشق، إلا أنها - وعلى عادتها - أرفقت ذلك بدعوة الرئيس السوري إلى التنحي. فقد أعلنت "فكتوريا نولاند" المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الأمريكية أمس، أن "الولايات المتحدة تدين العملية الإرهابية التي هزت العاصمة السورية دمشق".

    وقالت نولاند للصحفيين "حتى الآن، لا يمكننا تحديد كيفية حصول هذا الأمر". مضيفة "أن واشنطن لا تعتبر العنف الرد السليم على المشاكل في سورية". مشيرة إلى أن الرد السليم هو "الانتقال الديمقراطي وتنحي الرئيس السوري بشار الأسد عن السلطة"، وذلك حسب تعبيرها.

    يشار إلى أن هذا التفجير، هو الثان من نوعه في العاصمة دمشق من بداية الأزمة، حيث كان تفجيران استهدافا إدارة أمن الدولة وأحد المبان الأمنية بدمشق، مما أدى إلى مقتل وإصابة أكثر من 200 شخص، وذلك قبل أسبوعين فقط من تفجير حي الميدان

    حي الميدان من قصف الفرنسيين إلى تفجير أمس...


    يعتبر حي الميدان الدمشقي، من أشهر أحياء دمشق، وأكثرها عراقة. وهو أكبر ضواحي دمشق على الإطلاق، في جهتها الجنوبية.
    ويقع حي الميدان مكان قرية من قرى غوطة دمشق تدعى "القبيبات"، وهو يمتد على مسافة 3 كم تقريباً، جنوباً.

    ويُقسم حي الميدان جغرافياً في عُرف أهله إلى ثلاثة أقسام: الميدان التحتاني مما يلي محلّ باب المصلّى، ثم الميدان الوسطاني، وبعده الميدان الفوقاني عند بوابة الله. ويشقّها طريق الحج المعروف باسم "الدرب السلطاني".

    وفي التراث الشعبي، ارتبط اسم حي الميدان عبر تاريخه بصفات النّخوة والكرم والحميّة، إضافة إلى شهرته بالمأكولات والحلويات الدمشقية العريقة، كما يعرف عن أهله التدين.

    كما اشتهر الحي بعدد من العلماء ورجال الفقه، منهم الشيخ المجاهد محمّد الأشمر، الذي نفته القوات الفرنسية خارج دمشق. ومنهم الشيخ حسن حبنّكة الميداني، والشيخ حسين خطاب، والشيخ محمد كريّم راجح، والشيخ عبد القادر الأرناؤوط، والشيخ الدكتور مصطفى البغا، وغيرهم.

    "قبضايات" الميدان:
    يقول المؤرخون، إن الحي لم يعرف العمران الفعلي حتى العهد المملوكي، حيث كان يقل السكن فيه بسبب انعدام الأمن إبان الحروب الصليبية، وكانت تقوم على حماية حي الميدان حينذاك، مجموعة من شبان الحي عُرفوا بلقب "الأحداث"، أي الفتيان، وكانوا النواة الحقيقية للمقاومة الشعبية ضد الغزاة الصليبيين والتتار، وكانت لهم تنظيمات شبه صوفية تقوم على مبدأ "الفتوة"، بما تحمله من معاني النجدة والاستماتة في الدفاع عن الوطن والعرض. وهؤلاء الأحداث كانوا في الواقع الأصل القديم لفئة "القبضايات والزكرتيّة" الذين عرفوا لاحقاً، حيث شاعت هذه التسميات في العهد العثماني.

    وإبان الاحتلال الفرنسي لسورية، حارب أهالي الميدان الفرنسيين بضراوة، مما دفع الفرنسيين لقصف الحي أكثر من مرة.

    أما الآن، فإلى جانب شهرته التاريخية، ارتبط اسم حي الميدان، بالمظاهرات المستمرة، التي انطلقت فيه منذ بدء الأزمة في سورية، حيث يشهد الحي بعد صلاة الجمعة عادة مظاهرات يطلق فيها المشاركون عبارات مناوئة للنظام، وكان الحي الأكثر توتراً من أحياء دمشق المدينة عبر الشهور التسعة الماضية.

    أخيراً يقول بعض المؤرخين أنه "لم يبق لدمشق من نماذج حياتها الاجتماعيّة الأصلية ومن عادات أهلها، سوى ما هو قائم اليوم في حي الميدان".
    ويقول آخر: "من أراد مثالاً عن طبيعة الحياة الاجتماعية التقليدية الدمشقيّة، فعليه دون أدنى نقاش التوجه إلى الميدان...".

    وبين قصف الفرنسيين، وتفجير أمس، يبقى حي الميدان "شاهداً" و"أميناً" على حياة الشام، وأهلها.

    المصدر: شبكة مدينتنا الإخبارية http://ourcity-sy.com/va.php?id=3936

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 10:21 am