2 مشترك
ما اصغرنا
boga- مشرف عام فكاهة ومرح الشلة
- زقم العضويه : 25
عدد المساهمات : 1165
نقاظ : 7070
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 25/01/2010
العمر : 44
الموقع : /www.facebook.com
- مساهمة رقم 1
ما اصغرنا
بسم الله الرحمن الرحيم
d]ما أصغرنا !! ]
أسطورة من أساطير الزمان
بين الحقيقة والخيال .. نعيش جزء كبيراً منه في أوهام
فيه .. أخرجت الأفلام .. وألفت المؤلفات
الديناصورات
.. الدينصور ..
مخلوق ضخم .. أم أننا نحن الصغار ؟!!
كان هذا التساؤل مفتاح الموضوع
فـ الحقيقة أن الديناصورات لم تكن إلا حيوانات عادية
تملك أحجام متساوية مع أحجام البشر والنباتات في ذاك الزمان
فـ الإنسان كان ضخم الجثة .. والنباتات كانت كبيرة الحجم
وبطبيعة الحال كانت الحيوانات - والتي تسمى بالديناصورات - عملاقة
فكل شي كان كبير .. ونحن من صغرنا !!
آدم عليه السلام .. صاحب طول فائق يعادل 30 متراً
يقول رسول الله محمداً صلى الله عليه وسلم
( خلق الله آدم على صورته وطوله ستون ذراعا
.. فلم تزل الخلق تنقص بعده حتى الآن ) الحديث
وقد روى أبوهريرة رضي الله عنه عن رسول الله
( تدخلون الجنة على هيئة أبيكم آدم ستون ذراعاً في السماء )
.. أما النباتات ..
فكانت أيضا كبيرة الحجم .. وستعود في آخر الزمان كبيرة الحجم
فـ عندما ينزل عيسى بن مريم عليه السلام .. ويقتل الدجال
ويكسر الصليب .. ويذبح الخنزير .. ويضع الجزية
وبعد أن تضع الحروب أوزارها
( .. تكون الأرض كفاثور الفضة .. تنبت نباتها بعهد آدم
حتى يجتمع النفر على القطف من العنب فيشبعهم
ويجتمع النفر على الرمانه فتشبعهم .. )
وفي حديث آخر عند الترمذي .. الشاهد فيه
( .. ثم يقال للأرض أنبتي ثمرك وردي بركتك
فيومئذ تأكل العصبة من الرمانة ويستظلون بقحفها ..)
ولو لاحظنا قوله ( تنبت نباتها بعهد آدم ) و (وردي بركتك )
نستنتج أن ضخامة النباتات كانت موجودة سابقاً .. في عهد آدم
ولكي نتخيل حجم وكبر النباتات في عصر الدينصورات
والتي ستعود في آخر الزمان
أن البشر سوف يستظل في آخر الزمان
عندما تعود النباتات لحجمها الطبيعي
بـ قحف الرمان .. وهو قشرها
وإذا جئنا للديناصورات .. والتي أراها حيوانات طبيعية
بحجم طبيعي في عصر آدم
نجد في تكملة الحديث الصحيح عند الترمذي
( .. ويبارك في الر ِسل - وهو اللبن - حتى إن اللقحة
من الإبل لتكفي الفئات من الناس - الجماعة الكثيرة من الناس -
واللقحة من البقر لتكفي القبيلة من الناس
واللقحة من الغنم لتكفي الفخذ من الناس .. )
أي أن لبن قد يكون كميته الخارجة من الإبل والبقر والغنم
مساوية لكميات مياه الأودية الصغيرة
وهذا قد يدل على عودة الحيوانات أيضاً إلى حجمها الطبيعي
كما في زمن الديناصورات !!
d]ما أصغرنا !! ]
أسطورة من أساطير الزمان
بين الحقيقة والخيال .. نعيش جزء كبيراً منه في أوهام
فيه .. أخرجت الأفلام .. وألفت المؤلفات
الديناصورات
.. الدينصور ..
مخلوق ضخم .. أم أننا نحن الصغار ؟!!
كان هذا التساؤل مفتاح الموضوع
فـ الحقيقة أن الديناصورات لم تكن إلا حيوانات عادية
تملك أحجام متساوية مع أحجام البشر والنباتات في ذاك الزمان
فـ الإنسان كان ضخم الجثة .. والنباتات كانت كبيرة الحجم
وبطبيعة الحال كانت الحيوانات - والتي تسمى بالديناصورات - عملاقة
فكل شي كان كبير .. ونحن من صغرنا !!
آدم عليه السلام .. صاحب طول فائق يعادل 30 متراً
يقول رسول الله محمداً صلى الله عليه وسلم
( خلق الله آدم على صورته وطوله ستون ذراعا
.. فلم تزل الخلق تنقص بعده حتى الآن ) الحديث
وقد روى أبوهريرة رضي الله عنه عن رسول الله
( تدخلون الجنة على هيئة أبيكم آدم ستون ذراعاً في السماء )
.. أما النباتات ..
فكانت أيضا كبيرة الحجم .. وستعود في آخر الزمان كبيرة الحجم
فـ عندما ينزل عيسى بن مريم عليه السلام .. ويقتل الدجال
ويكسر الصليب .. ويذبح الخنزير .. ويضع الجزية
وبعد أن تضع الحروب أوزارها
( .. تكون الأرض كفاثور الفضة .. تنبت نباتها بعهد آدم
حتى يجتمع النفر على القطف من العنب فيشبعهم
ويجتمع النفر على الرمانه فتشبعهم .. )
وفي حديث آخر عند الترمذي .. الشاهد فيه
( .. ثم يقال للأرض أنبتي ثمرك وردي بركتك
فيومئذ تأكل العصبة من الرمانة ويستظلون بقحفها ..)
ولو لاحظنا قوله ( تنبت نباتها بعهد آدم ) و (وردي بركتك )
نستنتج أن ضخامة النباتات كانت موجودة سابقاً .. في عهد آدم
ولكي نتخيل حجم وكبر النباتات في عصر الدينصورات
والتي ستعود في آخر الزمان
أن البشر سوف يستظل في آخر الزمان
عندما تعود النباتات لحجمها الطبيعي
بـ قحف الرمان .. وهو قشرها
وإذا جئنا للديناصورات .. والتي أراها حيوانات طبيعية
بحجم طبيعي في عصر آدم
نجد في تكملة الحديث الصحيح عند الترمذي
( .. ويبارك في الر ِسل - وهو اللبن - حتى إن اللقحة
من الإبل لتكفي الفئات من الناس - الجماعة الكثيرة من الناس -
واللقحة من البقر لتكفي القبيلة من الناس
واللقحة من الغنم لتكفي الفخذ من الناس .. )
أي أن لبن قد يكون كميته الخارجة من الإبل والبقر والغنم
مساوية لكميات مياه الأودية الصغيرة
وهذا قد يدل على عودة الحيوانات أيضاً إلى حجمها الطبيعي
كما في زمن الديناصورات !!
jooliyt- مشرف عام الاقسام الرومانسيه
- زقم العضويه : 4
عدد المساهمات : 1999
نقاظ : 8596
السٌّمعَة : 12
تاريخ التسجيل : 01/01/2010
العمر : 42
- مساهمة رقم 2
رد: ما اصغرنا
آه رمان ماشى موافقة بس بلاش عظم مش بحبه