نهاية قصة حب
محمدحسني احمد- مشرف الاقسام العامه
- زقم العضويه : من زمان
عدد المساهمات : 945
نقاظ : 7121
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 29/01/2010
العمر : 42
الموقع : https://www.facebook.com/home.php?#!/?ref=home
- مساهمة رقم 1
نهاية قصة حب
ا كنت شابا مجتهدا أولي تحصيلي العلمي ودروسي جل اهتمامي، وكنت مضربا للأمثال...
فقابلت إحدى الفتيات...
هكذا كانت تبدو...
وكنا نسترق لحظات حلوة في غفلة من الزمان...
وقد شغفت بها وأحببتها حبا جما، وكنت أغدق عليها أغلى الهدايا...
وعندما تقبل الهدايا التي أقدمها لها تغمرني الفرحة واشعر بالزهو والفخر...
وكنت اسهر الليالي في مناجاتها وبثها لواعج الغرام...
وبسبب إفراطي في السهر، هكذا كنت اقضي يومي في العمل في تثاؤب مستمر، لدرجة تأثير ذلك على أدائي، الأمر الذي هدد استمراريتي في
العمل...
وإذا ما حدق رجل فيها كنت اشعر بالغيرة الشديدة...
وفجأة حدث ما لم يكن في الحسبان، وما لم يخطر ببالي أبدا، فقد تعرفت فتاتي على شخص آخر،
وأخذت تتودد إليه وتقبل منه الهدايا...
فانتابتني موجة من
الغضب العارم لخيانتها لي، وأحسست كما لو أنها غرزت سكينا في خاصرتي...
وعندما تمادت في غيها ولعبها بمشاعري... كنت لا أتمالك نفسي فانفجر في موجة من البكاء...
وأحيانا كان يتملكني شعور بالغضب الشديد...
ثم تطور الأمر إلى سئمي من الحياة بسببها وبدأت افقد صوابي...
وانتهى بي الأمر إلى الإدمان...
فقابلت إحدى الفتيات...
هكذا كانت تبدو...
وكنا نسترق لحظات حلوة في غفلة من الزمان...
وقد شغفت بها وأحببتها حبا جما، وكنت أغدق عليها أغلى الهدايا...
وعندما تقبل الهدايا التي أقدمها لها تغمرني الفرحة واشعر بالزهو والفخر...
وكنت اسهر الليالي في مناجاتها وبثها لواعج الغرام...
وبسبب إفراطي في السهر، هكذا كنت اقضي يومي في العمل في تثاؤب مستمر، لدرجة تأثير ذلك على أدائي، الأمر الذي هدد استمراريتي في
العمل...
وإذا ما حدق رجل فيها كنت اشعر بالغيرة الشديدة...
وفجأة حدث ما لم يكن في الحسبان، وما لم يخطر ببالي أبدا، فقد تعرفت فتاتي على شخص آخر،
وأخذت تتودد إليه وتقبل منه الهدايا...
فانتابتني موجة من
الغضب العارم لخيانتها لي، وأحسست كما لو أنها غرزت سكينا في خاصرتي...
وعندما تمادت في غيها ولعبها بمشاعري... كنت لا أتمالك نفسي فانفجر في موجة من البكاء...
وأحيانا كان يتملكني شعور بالغضب الشديد...
ثم تطور الأمر إلى سئمي من الحياة بسببها وبدأت افقد صوابي...
وانتهى بي الأمر إلى الإدمان...