3 مشترك
الأوقات التي يكون فيها الزوج بأمس الحاجة الى حب زوجته !
بنوتة الشام- مراقب عام المنتدى
- زقم العضويه : 84
عدد المساهمات : 3916
نقاظ : 10667
السٌّمعَة : 119
تاريخ التسجيل : 03/03/2010
العمر : 43
الموقع : سوريا
الأوقات التي يكون فيها الزوج بأمس الحاجة الى حب زوجته !
عندما يرتكب الرجل خطأ أو ينسى أو يقوم بمهمة أو
يفي ببعض المسؤليات
لا تدرك المرأة مدى الحساسية التي يشعر بها.
هنا حين تكون حاجته القصوى إلى حبها!
وهي حين تسحب إستحسانها وحبها عند تلك النقطة تتسبب
له في ألم فظيع.
ربما لا تدرك أنها تفعل ذلك.
ربما تظن أنه يشعر بخيبة الأمل فقط, ولكنه يشعر بإستنكارها .
ورد الفعل الودي الذي تقوم به المرأة نحو أي تصرف من
تصرفات الرجل يعتبر مصدراً رئيسياً للحب بالنسبة إليه.
فهو لديه خزان حب أيضاً,
ولكن ليس بالضرورة أن يمتلئ بما تقوم
به من أجله.
فهو بدلاً من ذلك يمتلئ بكيفية رد فعلها أو
كيفية شعورها نحوه !
(الأوقات التي يكون فيها الزوج بأمس الحاجة الى حب واستحسان زوجته).
عندما يعتذر عن خطأ وتتلقى ذلك بحب وغفران.
كلما كان الخطأ الذي إرتكبه أكبر,
كان الحب الذي سيعطيها
إياه فيما بعد أكثر.
عندما يريد أن يتصالح معها بعد مخاصمة ويبدأ بعمل
أشياء صغيرة من أجلها وتبدأ بتقديره مرة أخرى.
ينسى أن يحضر شيئا ما وتقول:
"لا بأس هل تحضره في المرة القادمة عندما تخرج ؟ "
تكون سعيدة لرؤيته حين يعود إلى البيت.
عندما يطلب منها أن تفعل شيئا ما وتقول : " نعم "
وتبقى في مزاج جميل .
عندما تجرحه وتفهم ألمه, تعتذر وتعطيه الحب الذي
يحتاج إليه .
يضل الطريق وهو يقود السيارة, ولا تقوم بالتهويل
مما حدث ممكن أن تنظر الى الجانب الإيجابي في الحادثة وتقول
" ما كان بامكاننا رؤية منظر الغروب الجميل لو أننا سلكنا الطريق الآخر" .
تبوح بمشاعرها السلبية بأسلوب متزن دون لوم, أو رفض
أو دون أن تكون مستنكرة له .
تطلب دعمه بدلاً من التركيز على أخطائه.
ير تكب خطأ و لا تقول :
" لقد أخبرتك بذلك "
أو تقدم نصحاً .
تتغاضى في المناسبات الخاصة عن أخطائه التي
يمكن عادة أن تضايقها .
ينسى أين وضع مفاتيحه ولا تنظر اليه وكأنه
شخص لا يتحمل المسؤولية.
عندما ينسحب لا تجعله يشعر بالذنب.
تستمتع حقاً و هي معه .
تكون لبقة أو لطيفة في التعبير عن كرهها أو
خيبة أملها من مطعم أو زيارة عندما تخرج معه .
يتسبب بخيبة أملها ولا تقوم بمعاقبته , بل
تسامحه بقلبها الكبير .
URL=https://2img.net/r/ihimizer/i/090.gif/][/URL]
وهكذا فإن كان الرجل قد ارتكب خطأ,
أو يشعر بالإحراج أو الأسى ,
أو الخجل,
فهو بحاجة أكبر إلى حبها,
وهو بالتالي سيعطيها نقاطاً أكثر إن كانت استجابتها ودودة.
وكلما كان الخطأ أكبر كانت النقاط التي يعطيها لها مقابل حبها أكثر.
إن أحد أسباب نجاح العلاقة في البداية,
هو أن يظل الزوج يلقى تقبلاً وتقديراً عند زوجته.
وأنه يتلقى بركات إستحسانها,
ونتيجة لذلك , يكون في القمة. ولكن حالما يبدأ يخيب أملها,
فإنه يهبط من منزلته, وذلك لأنه يفقد إستحسانها وغفرانها ,
وفجأة يطرد إلى الخارج.
وإستحسان الرجل يكون بالنظر إلى الأسباب الحقيقية وراء ما يفعل
والمرأة إن كانت تحبه حقاً, تستطيع أن تجد وتتعرف على الخير فيه.
حتى حين يكون غير مسؤول أو كسولاً, والإستحسان يكون بالبحث عن القصد الطيب أو النية الحسنة وراء سلوكه الخارجي .
---------
--------[/center]---عندما يرتكب الرجل خطأ أو ينسى أو يقوم بمهمة أو
يفي ببعض المسؤليات
لا تدرك المرأة مدى الحساسية التي يشعر بها.
هنا حين تكون حاجته القصوى إلى حبها!
وهي حين تسحب إستحسانها وحبها عند تلك النقطة تتسبب
له في ألم فظيع.
ربما لا تدرك أنها تفعل ذلك.
ربما تظن أنه يشعر بخيبة الأمل فقط, ولكنه يشعر بإستنكارها .
ورد الفعل الودي الذي تقوم به المرأة نحو أي تصرف من
تصرفات الرجل يعتبر مصدراً رئيسياً للحب بالنسبة إليه.
فهو لديه خزان حب أيضاً,
ولكن ليس بالضرورة أن يمتلئ بما تقوم
به من أجله.
فهو بدلاً من ذلك يمتلئ بكيفية رد فعلها أو
كيفية شعورها نحوه !
(الأوقات التي يكون فيها الزوج بأمس الحاجة الى حب واستحسان زوجته).
عندما يعتذر عن خطأ وتتلقى ذلك بحب وغفران.
كلما كان الخطأ الذي إرتكبه أكبر,
كان الحب الذي سيعطيها
إياه فيما بعد أكثر.
عندما يريد أن يتصالح معها بعد مخاصمة ويبدأ بعمل
أشياء صغيرة من أجلها وتبدأ بتقديره مرة أخرى.
ينسى أن يحضر شيئا ما وتقول:
"لا بأس هل تحضره في المرة القادمة عندما تخرج ؟ "
تكون سعيدة لرؤيته حين يعود إلى البيت.
عندما يطلب منها أن تفعل شيئا ما وتقول : " نعم "
وتبقى في مزاج جميل .
عندما تجرحه وتفهم ألمه, تعتذر وتعطيه الحب الذي
يحتاج إليه .
يضل الطريق وهو يقود السيارة, ولا تقوم بالتهويل
مما حدث ممكن أن تنظر الى الجانب الإيجابي في الحادثة وتقول
" ما كان بامكاننا رؤية منظر الغروب الجميل لو أننا سلكنا الطريق الآخر" .
تبوح بمشاعرها السلبية بأسلوب متزن دون لوم, أو رفض
أو دون أن تكون مستنكرة له .
تطلب دعمه بدلاً من التركيز على أخطائه.
ير تكب خطأ و لا تقول :
" لقد أخبرتك بذلك "
أو تقدم نصحاً .
تتغاضى في المناسبات الخاصة عن أخطائه التي
يمكن عادة أن تضايقها .
ينسى أين وضع مفاتيحه ولا تنظر اليه وكأنه
شخص لا يتحمل المسؤولية.
عندما ينسحب لا تجعله يشعر بالذنب.
تستمتع حقاً و هي معه .
تكون لبقة أو لطيفة في التعبير عن كرهها أو
خيبة أملها من مطعم أو زيارة عندما تخرج معه .
يتسبب بخيبة أملها ولا تقوم بمعاقبته , بل
تسامحه بقلبها الكبير .
URL=https://2img.net/r/ihimizer/i/090.gif/][/URL]
وهكذا فإن كان الرجل قد ارتكب خطأ,
أو يشعر بالإحراج أو الأسى ,
أو الخجل,
فهو بحاجة أكبر إلى حبها,
وهو بالتالي سيعطيها نقاطاً أكثر إن كانت استجابتها ودودة.
وكلما كان الخطأ أكبر كانت النقاط التي يعطيها لها مقابل حبها أكثر.
إن أحد أسباب نجاح العلاقة في البداية,
هو أن يظل الزوج يلقى تقبلاً وتقديراً عند زوجته.
وأنه يتلقى بركات إستحسانها,
ونتيجة لذلك , يكون في القمة. ولكن حالما يبدأ يخيب أملها,
فإنه يهبط من منزلته, وذلك لأنه يفقد إستحسانها وغفرانها ,
وفجأة يطرد إلى الخارج.
وإستحسان الرجل يكون بالنظر إلى الأسباب الحقيقية وراء ما يفعل
والمرأة إن كانت تحبه حقاً, تستطيع أن تجد وتتعرف على الخير فيه.
حتى حين يكون غير مسؤول أو كسولاً, والإستحسان يكون بالبحث عن القصد الطيب أو النية الحسنة وراء سلوكه الخارجي .
---------
العاشق- مشرف
- زقم العضويه : 23
عدد المساهمات : 1159
نقاظ : 6970
السٌّمعَة : 15
تاريخ التسجيل : 24/01/2010
العمر : 47
الموقع : brityeye@yahoo.com
جميل جدا ان ارى المراىة هى التى تكتي هذا الكلام
واحب ان اضيف ان الرجل ما هو الا طفل صغير
بالرغم من قوته وشجاعته واحتياج المراة له
فهو يكون فى امس الحاجة الى زوجته
لانها تكون لاما بلسم لحياته او جحيم له ولها
وان كانت بلسم سيكون بلا شك هو الاخر بلسم له وحضن ودفء لها
وان كانت جحيم سيكون هو الاخر جحيم لها وستكون العواقب وخيمة
لو استطاع كل طرف فهم الاخر لحلت مشاكل كثيرة جدا بينهم
وتغاضى كل طرف عن اخطا الاخر ولكن بشرط ان كون دائما هناك قاعدة تصالح يتم سرد الاخطا بهدوء لتجنب الوقوع فيها بعد ذلك وليس التغاضى عنها كليا
لانه من الممكن ان لا يغتقد الطرف لااخر ما تم ليس فيه اى جرح الى مشاعر الاخر
اسف على الاطاالة
ولكن الموضوع هذا يهمنى
لانى اعتقد ان المجتمع يبنى من زوج وزوجة سعيدة
واحب ان اضيف ان الرجل ما هو الا طفل صغير
بالرغم من قوته وشجاعته واحتياج المراة له
فهو يكون فى امس الحاجة الى زوجته
لانها تكون لاما بلسم لحياته او جحيم له ولها
وان كانت بلسم سيكون بلا شك هو الاخر بلسم له وحضن ودفء لها
وان كانت جحيم سيكون هو الاخر جحيم لها وستكون العواقب وخيمة
لو استطاع كل طرف فهم الاخر لحلت مشاكل كثيرة جدا بينهم
وتغاضى كل طرف عن اخطا الاخر ولكن بشرط ان كون دائما هناك قاعدة تصالح يتم سرد الاخطا بهدوء لتجنب الوقوع فيها بعد ذلك وليس التغاضى عنها كليا
لانه من الممكن ان لا يغتقد الطرف لااخر ما تم ليس فيه اى جرح الى مشاعر الاخر
اسف على الاطاالة
ولكن الموضوع هذا يهمنى
لانى اعتقد ان المجتمع يبنى من زوج وزوجة سعيدة
زهرة الليلك- مديــــــر المنتـــــدي
- زقم العضويه : 7
عدد المساهمات : 4378
نقاظ : 12267
السٌّمعَة : 45
تاريخ التسجيل : 02/01/2010
العمر : 39
الموقع : سوريا /// العاصمة /////دمشق/////
اما انا يا أحلى بنوتة في الشام
فا حاقول ياربي يتهنى جوزك بيكي
اذا كانت كل زوجة هاتفهم الموضوع بالشكل ده
اكيد مش هانلاقي خلافات في مجتمع المتزوجين بجد
لكن الموضوع وبصراحة ان لا الراجل بيشوف المحاسن في زوجته
ولا الست حتى بتشوف المحاسن في جوزها وعشان كده بتلاقي المشاكل كتيرة
وللامانة لو كل واحد حس بقيمة الاخر وقدر يستوعبوا هاتبقى الدنيا بخير
موضوع جميل جدا
وقيم جدا وكلنا محتاجين له
تسلم ايديكي ياقمررررررررررررررررررر
تقبلي مروري
manmun
فا حاقول ياربي يتهنى جوزك بيكي
اذا كانت كل زوجة هاتفهم الموضوع بالشكل ده
اكيد مش هانلاقي خلافات في مجتمع المتزوجين بجد
لكن الموضوع وبصراحة ان لا الراجل بيشوف المحاسن في زوجته
ولا الست حتى بتشوف المحاسن في جوزها وعشان كده بتلاقي المشاكل كتيرة
وللامانة لو كل واحد حس بقيمة الاخر وقدر يستوعبوا هاتبقى الدنيا بخير
موضوع جميل جدا
وقيم جدا وكلنا محتاجين له
تسلم ايديكي ياقمررررررررررررررررررر
تقبلي مروري
manmun