قصة حـــــــــــــب00رائعه
غريب- مشرف القسم الرياضى
- زقم العضويه : 103
عدد المساهمات : 2297
نقاظ : 10844
السٌّمعَة : 11
تاريخ التسجيل : 28/03/2010
العمر : 36
الموقع : الاسماعلية
- مساهمة رقم 1
قصة حـــــــــــــب00رائعه
قَاْلُـوْا: كَأَنَّـكَ عَاْشِـقٌ؛ وَعَلِيْـلُ؟ *** فَأَجَبْتُـهُـمْ: وَمُتَـيَّـمٌ؛ وَأَصِـيْـلُ
لِلْحُبِّ بَيْنَ جَوَاْنِحِيْ؛ يَـاْ صُحْبَتِـيْ *** خَيْـلٌ وَسَيْـلٌ جَـاْرِفٌ وَصَهِيْـلُ
وَالْحُبُّ يَحْفِرُ فِي الْقُلُـوْبِ مَسَاْلِكـاً *** دَمَـوِيَّـةً فَـكَـأَنَّـهُ إِزْمِـيْــلُ
قَاْلُوْا: الْخُضُلَّةُ سَاْفَـرَتْ وَتَزَوَّجَـتْ *** فَأَجَبْتُـهُـمْ: إِنَّ الْـوَفَـاْء قَلِـيْـلُ
لاْسِيَّمَـاْ فِــيْ غُـرْبَـةٍ عَبَثِـيَّـةٍ *** مَمْقُـوْتَـةٍ؛ وَدَلِيْلُـهَـا التَّضْلِـيْـلُ
نَاْبَلْتُهَاْ؛ فَنُبِلْـتُ مِـنْ أَهْدَاْبِهَـاْ *** نَبْلاً؛ وَخَاْبَ مَعَ النَّبِيْـلِ نَبِيْـلُ
وَنَظَرْتُهَاْ عَاْماً فَعَاْمـاً فَاسْتَـوَىْ *** حُبِّيْ، وَأَعْيَا الْمَاْهِـلَ لتَّمْهِيْـلُ
تَبْتَزُّنِـيْ! وَتُرِيْـدُ قَتْـلَ رُجُوْلَـتِـي *** قَتْـلاً! كَـأَنَّ نَبِيَّهَـاْ حِزْقِيْـلُ
ضِعْنَاْ؛ وَفِيْ بَحْـرِ الْمَحَبَّـةِ أُغْرِقَـتْ *** سُفُنُ الْغَرَاْمِ، وَرُجِّـحَ التَّعْذِيْـلُ
فَشِـلَ الْغَـرَاْمُ، وَحُطِّمَـتْ آمَاْلُنَـاْ *** وَتَبَـخَّـرَ التَّعْلِـيْـلُ؛ وَالتَّـأْوِيْـلُ
كُـلٌّ يُعَلِّـلُ، أَوْ يُـؤَوِّل حَسْبَمَـاْ *** يَحْلُـوْ لَـهُ التَّفْرِيْـعُ؛ وَالتَّأْصِـيْـلُ
وَالْحُـبُّ لُغْـزٌ مُبْهَـمٌ؛وَمُحَـبَّـذٌ *** وَبِسِـرِّهِ تَتَحَـيَّـرُ الْخِرْبِـيْـلُ
لِلْحُبِّ بَيْنَ جَوَاْنِحِيْ؛ يَـاْ صُحْبَتِـيْ *** خَيْـلٌ وَسَيْـلٌ جَـاْرِفٌ وَصَهِيْـلُ
وَالْحُبُّ يَحْفِرُ فِي الْقُلُـوْبِ مَسَاْلِكـاً *** دَمَـوِيَّـةً فَـكَـأَنَّـهُ إِزْمِـيْــلُ
قَاْلُوْا: الْخُضُلَّةُ سَاْفَـرَتْ وَتَزَوَّجَـتْ *** فَأَجَبْتُـهُـمْ: إِنَّ الْـوَفَـاْء قَلِـيْـلُ
لاْسِيَّمَـاْ فِــيْ غُـرْبَـةٍ عَبَثِـيَّـةٍ *** مَمْقُـوْتَـةٍ؛ وَدَلِيْلُـهَـا التَّضْلِـيْـلُ
نَاْبَلْتُهَاْ؛ فَنُبِلْـتُ مِـنْ أَهْدَاْبِهَـاْ *** نَبْلاً؛ وَخَاْبَ مَعَ النَّبِيْـلِ نَبِيْـلُ
وَنَظَرْتُهَاْ عَاْماً فَعَاْمـاً فَاسْتَـوَىْ *** حُبِّيْ، وَأَعْيَا الْمَاْهِـلَ لتَّمْهِيْـلُ
تَبْتَزُّنِـيْ! وَتُرِيْـدُ قَتْـلَ رُجُوْلَـتِـي *** قَتْـلاً! كَـأَنَّ نَبِيَّهَـاْ حِزْقِيْـلُ
ضِعْنَاْ؛ وَفِيْ بَحْـرِ الْمَحَبَّـةِ أُغْرِقَـتْ *** سُفُنُ الْغَرَاْمِ، وَرُجِّـحَ التَّعْذِيْـلُ
فَشِـلَ الْغَـرَاْمُ، وَحُطِّمَـتْ آمَاْلُنَـاْ *** وَتَبَـخَّـرَ التَّعْلِـيْـلُ؛ وَالتَّـأْوِيْـلُ
كُـلٌّ يُعَلِّـلُ، أَوْ يُـؤَوِّل حَسْبَمَـاْ *** يَحْلُـوْ لَـهُ التَّفْرِيْـعُ؛ وَالتَّأْصِـيْـلُ
وَالْحُـبُّ لُغْـزٌ مُبْهَـمٌ؛وَمُحَـبَّـذٌ *** وَبِسِـرِّهِ تَتَحَـيَّـرُ الْخِرْبِـيْـلُ