اعترف بخطئك .. لا تكابر ..
زهرة الليلك- مديــــــر المنتـــــدي
- زقم العضويه : 7
عدد المساهمات : 4378
نقاظ : 12267
السٌّمعَة : 45
تاريخ التسجيل : 02/01/2010
العمر : 39
الموقع : سوريا /// العاصمة /////دمشق/////
- مساهمة رقم 1
اعترف بخطئك .. لا تكابر ..
اعترف بخطئك .. لا تكابر ..
كثير من المشاكل التي ربما تستمر العداوة بسببها .. سنة وسنتين .. وربما العمر كله ..
يكون حلها أن يقول أحدهما للآخر : أنا أخطأت .. وأعتذر ..
موعد أخلفته .. أو مزحة ثقيلة ..أو كلمة نابية .. سارع إلى إطفاء شرارها قبل أن تضطرم النار بسببها ..
أنا آسف .. حقك عليَّ .. ما يصير خاطرك إلا طيب ..
ما أجمل أن نتواضع ونسمع الناس هذه العبارات ..
وقعت خصومة بين أبي ذر وبلال .. رضي الله عنهما .. وهما صحابيان .. لكنهما بشر ..
فغضب أبو ذر .. وقال لبلال : يا ابن السوداء ..
فشكاه بلال إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
فدعاه النبي صلى الله عليه وسلم فقال : أساببت فلاناً ؟
قال : نعم ..
قال : فهل ذكرت أمه ؟
قال : من يسابب الرجال .. ذُكر أبوه وأمه يا رسول الله ..
فقال صلى الله عليه وسلم : إنك امرؤ فيك جاهلية ..
فتغير أبو ذر .. وقال : على ساعتي من الكبر ..؟
قال : نعم ..
ثم أعطاه النبي صلى الله عليه وسلم منهجاً يتعامل به مع من هم أقل منه..
فقال :إنما هم إخوانكم .. جعلهم الله تحت أيديكم .. فمن كان أخوه تحت يده .
. فليطعمه من طعامه .. وليلبسه من لباسه ..
ولا يكلفه ما يغلبه ..
فإن كلفه ما يغلبه فليعنه عليه ..
فماذا فعل أبو ذر رضي الله عنه ؟!
مضى أبو ذر حتى لقي بلالاً .. ثم اعتذر ..
وقعد على الأرض ..
بين يدي بلال
.. ثم جعل يقرب من الأرض حتى وضع خده على التراب
وقال : يا بلال .. طأ برجلك على خدي .. (
هكذا كان الصحابة رضي الله عنه في حرصهم على إطفاء نار العداوة قبل اشتعالها ..
فإن اشتعلت منعوها من الامتداد ..
وقعت بين أبي بكر وعمر رضي الله عنه محاورة ..
فأغضب أبو بكر عمرَ ..
فانصرف عنه عمرُ مغضباً ..
فلما رأى أبو بكر ذلك .. ندم .. وخشي أن يتطور الأمر ..
فانطلق يتبع عمر .. ويقول : استغفر لي يا عمر ..
وعمر لا يلتفت إليه .. وأبو بكر يعتذر ..
ويمشي وراءه حتى وصل عمر إلى بيته ..
وأغلق بابه في
وجهه ..
فمضى أبو بكر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
فلما رآه النبي صلى الله عليه وسلم مقبلاً من بعيد .. رآه متغيراً .. فقال :أما صاحبكم هذا فقد غامر .. جلس أبو بكر ساكتاً ..
فلم تمض لحظات .. حتى ندم عمر على ما كان منه .. وكانت قلوبهم بيضاء ..
فأقبل إلى مجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم .. فسلم وجلس بجانب النبي صلى الله عليه وسلم .. وقص عليه الخبر ..
وحكى كيف أعرض عن أبي بكر ولم يقبل اعتذاره ..
فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
فلما رأى أبو بكر غضبه .. جعل يقول : والله يا رسول الله .. لأنا كنت أظلم .. أنا كنت أظلم ..
وجعل يدافع عن عمر ويعتذر له ..
فقال صلى الله عليه وسلم : هل أنتم تاركون لي صاحبي ؟ هل أنتم تاركون لي صاحبي ؟ ...
إني قلت : يأيها الناس إني رسول الله إليكم جميعاً ..
فقلتم : كذبت ..
وقال أبو بكر : صدقت ....
وانتبه أن تكون ممن يصلح الناس ويفسد نفسه ..
يدور بها كما يدور الحمار في الرحى ..
فإذا كنت في موضع توجيه أو اقتداء .. كمدرس مع طلابه .. وأب مع أولاده .. أو أم .. وكذلك الزوجان مع بعضهما ..
وزع عمر رضي الله عنه ثياباً على الناس ..
فنال كل واحد قطعة قماش تكفيه إزاراً أو رداءً ..
ثم قام يخطب الناس يوم الجمعة ..
فقال في أول خطبته : إن الله كتب لي عليكم السمع والطاعة ..
فقام رجل من القوم وقال : لا سمع لك ولا طاعة ..
فقال عمر : لمه ؟
قال : لأنك قسمت علينا ثوباً .. ثوباً .. وأنت تلبس ثوبين جديدين ..
أي إزارك ورداؤك .. كلاهما نلحظ أنه جديد ..
فقال عمر : قم يا عبد الله بن عمر ..
فقام ..
فقال : ألست دفعت لي ثوبك لأخطب به ..؟
قال : نعم ..
فقعد الرجل وقال : الآن نسمع ونطيع .. وانتهت المشكلة ..
عزيزي لا تعجل عليَّ ..
أنا معك أن أسلوب الرجل لما اعترض على عمر ..
غير مناسب .. لكن العجب هو من قدرة عمر على استيعاب الموقف .. وإطفاء النار ..
وأخيراً .. إذا أردت أن يقبل الناس منك ملاحظتك .. ونصحك .. أياً كانوا .. زوجة .. ولداً .. أختاً ..
فكن أنت متقبلاً للنصح أصلاً .. غير متكبر عنه ..
كان كثيراً ما يقول لها : اعتن بأولادك أكثر .. اطبخي جيداً ..
إلى متى أقول : رتبي غرفة النوم ..
وكانت تردد دائماً بكل أريحية : أبشر .. إن شاء الله .. أمرك ..
قالت له يوماً – ناصحة -
: الأولاد في أيام اختبارات ويحتاجون وجودك بينهم ..
فلا تتأخر إذا خرجت لأصحابك ..
فما كاد يسمع منها ذلك حتى صاح بها :
لست متفرغاً لهم .. أتأخر أو لا أتأخر .. ليس شغلك .. ليس لك دخل فيَّ ..
فبالله عليك قل لي : كيف تريدها أن تقبل منه نصحاً بعد ذلك !!
وأخيراً ..
الذكي .. هو الذي يسد الفتحات في جداره حتى لا يستطيع الناس أن يسترقوا النظر ..
بمعنى : أن لا تفتح مجالاً لشك الناس فيك ..
أذكر أن إحدى الجمعيات الدعوية استدعت مجموعة من الدعاة لعقد محاضرات في ألبانيا ..
كان رئيس المراكز الدعوية في ألبانيا حاضراً الاجتماع ..
نظرنا إليه .. فإذا ليس في خديه شعرة واحدة ..
فنظر بعضنا إلى بعض مستغرباً ..!!
فقد جرت العادة أن يكون الداعية ملتزماً بهدي رسول الله صلى الله عليه وسلم معفياً لحيته ..
ولو بعضها .. فكيف برئيس الدعاة ؟!
فلما ابتدأ الاجتماع قال لنا ضاحكاً : يا جماعة .. أنا أمرد .. أصلاً لا ينبت لي لحية .. لا تعملوا لي محاضرة إذا انتهينا ..
تبسمنا وشكرناه ..
وإن شئت فارحل معي إلى المدينة .. وانظر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد كان معتكفاً في مسجده في ليالي رمضان ..
فأقبلت إليه زوجه صفية بنت حيي رضي الله عنه زائرة ..
فمكثت عنده قليلاً ..
ثم قامت لتعود لبيتها ..
فلم يشأ النبي صلى الله عليه وسلم أن تعود في ظلمة الليل وحدها ..
فقام معها ليوصلها ..
فمشى معها في الطريق .. فمر به رجلان من الأنصار ..
فلما رأيا النبي صلى الله عليه وسلم والمرأة معه .. أسرعا ..
فقال صلى الله عليه وسلم لهما : على رسلكما إنها صفية بنت حيي ..
فقالا : سبحان الله يا رسول الله ..
أي : أيُعقل أن نشك فيك أن يكون معك امرأة أجنبية عنك ..!!
فقال صلى الله عليه وسلم : إن الشيطان يجري من الإنسان مجرى الدم .. وإني خشيت أن يقذف في قلوبكما شراً .. أو قال شيئاً ..
شجاعة ..
ليست الشجاعة أن تصر على خطئك ..
وإنما أن تعترف به
ولا تكرره مرة أخرى ..
كثير من المشاكل التي ربما تستمر العداوة بسببها .. سنة وسنتين .. وربما العمر كله ..
يكون حلها أن يقول أحدهما للآخر : أنا أخطأت .. وأعتذر ..
موعد أخلفته .. أو مزحة ثقيلة ..أو كلمة نابية .. سارع إلى إطفاء شرارها قبل أن تضطرم النار بسببها ..
أنا آسف .. حقك عليَّ .. ما يصير خاطرك إلا طيب ..
ما أجمل أن نتواضع ونسمع الناس هذه العبارات ..
وقعت خصومة بين أبي ذر وبلال .. رضي الله عنهما .. وهما صحابيان .. لكنهما بشر ..
فغضب أبو ذر .. وقال لبلال : يا ابن السوداء ..
فشكاه بلال إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
فدعاه النبي صلى الله عليه وسلم فقال : أساببت فلاناً ؟
قال : نعم ..
قال : فهل ذكرت أمه ؟
قال : من يسابب الرجال .. ذُكر أبوه وأمه يا رسول الله ..
فقال صلى الله عليه وسلم : إنك امرؤ فيك جاهلية ..
فتغير أبو ذر .. وقال : على ساعتي من الكبر ..؟
قال : نعم ..
ثم أعطاه النبي صلى الله عليه وسلم منهجاً يتعامل به مع من هم أقل منه..
فقال :إنما هم إخوانكم .. جعلهم الله تحت أيديكم .. فمن كان أخوه تحت يده .
. فليطعمه من طعامه .. وليلبسه من لباسه ..
ولا يكلفه ما يغلبه ..
فإن كلفه ما يغلبه فليعنه عليه ..
فماذا فعل أبو ذر رضي الله عنه ؟!
مضى أبو ذر حتى لقي بلالاً .. ثم اعتذر ..
وقعد على الأرض ..
بين يدي بلال
.. ثم جعل يقرب من الأرض حتى وضع خده على التراب
وقال : يا بلال .. طأ برجلك على خدي .. (
هكذا كان الصحابة رضي الله عنه في حرصهم على إطفاء نار العداوة قبل اشتعالها ..
فإن اشتعلت منعوها من الامتداد ..
وقعت بين أبي بكر وعمر رضي الله عنه محاورة ..
فأغضب أبو بكر عمرَ ..
فانصرف عنه عمرُ مغضباً ..
فلما رأى أبو بكر ذلك .. ندم .. وخشي أن يتطور الأمر ..
فانطلق يتبع عمر .. ويقول : استغفر لي يا عمر ..
وعمر لا يلتفت إليه .. وأبو بكر يعتذر ..
ويمشي وراءه حتى وصل عمر إلى بيته ..
وأغلق بابه في
وجهه ..
فمضى أبو بكر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
فلما رآه النبي صلى الله عليه وسلم مقبلاً من بعيد .. رآه متغيراً .. فقال :أما صاحبكم هذا فقد غامر .. جلس أبو بكر ساكتاً ..
فلم تمض لحظات .. حتى ندم عمر على ما كان منه .. وكانت قلوبهم بيضاء ..
فأقبل إلى مجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم .. فسلم وجلس بجانب النبي صلى الله عليه وسلم .. وقص عليه الخبر ..
وحكى كيف أعرض عن أبي بكر ولم يقبل اعتذاره ..
فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
فلما رأى أبو بكر غضبه .. جعل يقول : والله يا رسول الله .. لأنا كنت أظلم .. أنا كنت أظلم ..
وجعل يدافع عن عمر ويعتذر له ..
فقال صلى الله عليه وسلم : هل أنتم تاركون لي صاحبي ؟ هل أنتم تاركون لي صاحبي ؟ ...
إني قلت : يأيها الناس إني رسول الله إليكم جميعاً ..
فقلتم : كذبت ..
وقال أبو بكر : صدقت ....
وانتبه أن تكون ممن يصلح الناس ويفسد نفسه ..
يدور بها كما يدور الحمار في الرحى ..
فإذا كنت في موضع توجيه أو اقتداء .. كمدرس مع طلابه .. وأب مع أولاده .. أو أم .. وكذلك الزوجان مع بعضهما ..
وزع عمر رضي الله عنه ثياباً على الناس ..
فنال كل واحد قطعة قماش تكفيه إزاراً أو رداءً ..
ثم قام يخطب الناس يوم الجمعة ..
فقال في أول خطبته : إن الله كتب لي عليكم السمع والطاعة ..
فقام رجل من القوم وقال : لا سمع لك ولا طاعة ..
فقال عمر : لمه ؟
قال : لأنك قسمت علينا ثوباً .. ثوباً .. وأنت تلبس ثوبين جديدين ..
أي إزارك ورداؤك .. كلاهما نلحظ أنه جديد ..
فقال عمر : قم يا عبد الله بن عمر ..
فقام ..
فقال : ألست دفعت لي ثوبك لأخطب به ..؟
قال : نعم ..
فقعد الرجل وقال : الآن نسمع ونطيع .. وانتهت المشكلة ..
عزيزي لا تعجل عليَّ ..
أنا معك أن أسلوب الرجل لما اعترض على عمر ..
غير مناسب .. لكن العجب هو من قدرة عمر على استيعاب الموقف .. وإطفاء النار ..
وأخيراً .. إذا أردت أن يقبل الناس منك ملاحظتك .. ونصحك .. أياً كانوا .. زوجة .. ولداً .. أختاً ..
فكن أنت متقبلاً للنصح أصلاً .. غير متكبر عنه ..
كان كثيراً ما يقول لها : اعتن بأولادك أكثر .. اطبخي جيداً ..
إلى متى أقول : رتبي غرفة النوم ..
وكانت تردد دائماً بكل أريحية : أبشر .. إن شاء الله .. أمرك ..
قالت له يوماً – ناصحة -
: الأولاد في أيام اختبارات ويحتاجون وجودك بينهم ..
فلا تتأخر إذا خرجت لأصحابك ..
فما كاد يسمع منها ذلك حتى صاح بها :
لست متفرغاً لهم .. أتأخر أو لا أتأخر .. ليس شغلك .. ليس لك دخل فيَّ ..
فبالله عليك قل لي : كيف تريدها أن تقبل منه نصحاً بعد ذلك !!
وأخيراً ..
الذكي .. هو الذي يسد الفتحات في جداره حتى لا يستطيع الناس أن يسترقوا النظر ..
بمعنى : أن لا تفتح مجالاً لشك الناس فيك ..
أذكر أن إحدى الجمعيات الدعوية استدعت مجموعة من الدعاة لعقد محاضرات في ألبانيا ..
كان رئيس المراكز الدعوية في ألبانيا حاضراً الاجتماع ..
نظرنا إليه .. فإذا ليس في خديه شعرة واحدة ..
فنظر بعضنا إلى بعض مستغرباً ..!!
فقد جرت العادة أن يكون الداعية ملتزماً بهدي رسول الله صلى الله عليه وسلم معفياً لحيته ..
ولو بعضها .. فكيف برئيس الدعاة ؟!
فلما ابتدأ الاجتماع قال لنا ضاحكاً : يا جماعة .. أنا أمرد .. أصلاً لا ينبت لي لحية .. لا تعملوا لي محاضرة إذا انتهينا ..
تبسمنا وشكرناه ..
وإن شئت فارحل معي إلى المدينة .. وانظر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد كان معتكفاً في مسجده في ليالي رمضان ..
فأقبلت إليه زوجه صفية بنت حيي رضي الله عنه زائرة ..
فمكثت عنده قليلاً ..
ثم قامت لتعود لبيتها ..
فلم يشأ النبي صلى الله عليه وسلم أن تعود في ظلمة الليل وحدها ..
فقام معها ليوصلها ..
فمشى معها في الطريق .. فمر به رجلان من الأنصار ..
فلما رأيا النبي صلى الله عليه وسلم والمرأة معه .. أسرعا ..
فقال صلى الله عليه وسلم لهما : على رسلكما إنها صفية بنت حيي ..
فقالا : سبحان الله يا رسول الله ..
أي : أيُعقل أن نشك فيك أن يكون معك امرأة أجنبية عنك ..!!
فقال صلى الله عليه وسلم : إن الشيطان يجري من الإنسان مجرى الدم .. وإني خشيت أن يقذف في قلوبكما شراً .. أو قال شيئاً ..
شجاعة ..
ليست الشجاعة أن تصر على خطئك ..
وإنما أن تعترف به
ولا تكرره مرة أخرى ..
????- زائر
- مساهمة رقم 2
رد: اعترف بخطئك .. لا تكابر ..
ليست الشجاعة أن تصر على خطئك ..
وإنما أن تعترف به
ولا تكرره مرة أخرى ..
جزاك الله عنا خير الجزاء
واثابك الجنه علي هذا الكجهود الرائع
وإنما أن تعترف به
ولا تكرره مرة أخرى ..
جزاك الله عنا خير الجزاء
واثابك الجنه علي هذا الكجهود الرائع
زهرة الليلك- مديــــــر المنتـــــدي
- زقم العضويه : 7
عدد المساهمات : 4378
نقاظ : 12267
السٌّمعَة : 45
تاريخ التسجيل : 02/01/2010
العمر : 39
الموقع : سوريا /// العاصمة /////دمشق/////
- مساهمة رقم 3
رد: اعترف بخطئك .. لا تكابر ..
[b]
????- زائر
- مساهمة رقم 4
رد: اعترف بخطئك .. لا تكابر ..
شجاعة ..
ليست الشجاعة أن تصر على خطئك
وإنما أن تعترف به
ولا تكرره مرة أخرى
بارك الله فيكى وجزاك الجنه
ليست الشجاعة أن تصر على خطئك
وإنما أن تعترف به
ولا تكرره مرة أخرى
بارك الله فيكى وجزاك الجنه
زهرة الليلك- مديــــــر المنتـــــدي
- زقم العضويه : 7
عدد المساهمات : 4378
نقاظ : 12267
السٌّمعَة : 45
تاريخ التسجيل : 02/01/2010
العمر : 39
الموقع : سوريا /// العاصمة /////دمشق/////
- مساهمة رقم 5
رد: اعترف بخطئك .. لا تكابر ..
[b]