2 مشترك
**كلام من االقلب للقلب(3)
زهرة الليلك- مديــــــر المنتـــــدي
- زقم العضويه : 7
عدد المساهمات : 4378
نقاظ : 12267
السٌّمعَة : 45
تاريخ التسجيل : 02/01/2010
العمر : 39
الموقع : سوريا /// العاصمة /////دمشق/////
- مساهمة رقم 1
**كلام من االقلب للقلب(3)
من محاضرات تطوير الذات
**كلام من االقلب للقلب(3)
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته....
....هنتكلم ااااااااالنهااارده عن الجزء الثالث من موضوع كلام من القلب للقلب.....
لا تنتظر الحب
لو أن هناك من سيحبك ، فاعلم أن هذا الشخص يحبك بالفعل ، وأنه ليس هناك ما ينبغي عليك عمله لتحظى بذلك الحب .
إذا أخبرك البعض أن سبب عدم حبهم لك هو أنك لا تفعل شيئاً ما من أجلهم مثل : الانصياع لهم ، أو تلبية مطالبهم ، فإن الحقيقة المؤلمة التي تنتظرك هي أنهم لن يحبوك حتى وإن نفذت أوامرهم ، أو لبيت مطالبهم .
إن مثل هذا الحب مشروط .
إن من يقدمون لك حباً مشروطاً ليس لهم من غاية سوى السيطرة عليك ، ولحظة أن يمنحوك حبهم بدون شروط هي اللحظة التي تتحرر أنت فيها من هذا الحب .
وهذا ما لا يريدونه بالطبع .
لذا ، فإنك عندما تُرضي شخصاً حتى تحظى بحبه ، فإنك سوف تكتشف بعد قليل أن ذلك الحب ليس جديراً بك ، أو ستجد شروطاً جديدة يتعين عليك تنفيذها قبل أن يمنحك ذلك الشخص حبه .
عندما تريد أن تكون محبوباً ، فأنك تهمل الاعتراف بالحب الموجود بالفعل .
إني أمنح حبي للجميع دون شروط ولا
أنتظر شيئاً في المقابل
اعرف متى تكون محبوباً
إن الشخص الذي يحبك يحبك فقط لأنه يحبك ، وليس لشيء آخر .
هذه هي الحقيقة التي لا تحتاج إلى أي تفسيرات .
على أيه حال فإنه ليست هناك أي تفسيرات من شأنها أن تجعل للحب سبباً معقولاً .
فعندما يكون الدافع وراء الحب سبباً قهرياً أو حاجة ملحة ، فإن ذلك الحب يكون غير قائم على أساس وطيد ، ويمكنه أن يخبو بشكل مفاجئ .
إن الذين يتوددون إليك قد يجعلونك تشعر بالأمان ، بل بالقوة في البداية ، ولكن جذوة حبهم هذه سوف تخبو إن آجلاً أم عاجلاً وسوف ترفض هذا الحب .
إن الذين يوفرون لك شعوراً بالأمان سينتهي بهم الحال إلى أن يتحكموا فيك ، وحينئذ ستكره نفسك حين تكتشف كم أنت ضعيفاً ، ورخيصاً في أعينهم .
إن الذين يتملقونك يتصرفون ولديهم اعتقاد راسخ أنك لا تستطيع التمييز بين الحب والنفاق . إنهم بذلك يستخفون بذكائك ولكنك تصدقهم عندما ينتابك شعور مفرط بعدم الأمان .
إن الحب الأعظم يوجد لذاته دون أسباب ، أو شروط ، أو أعذار .
عندما تجد شخصاً يحبك لذاتك ، أو لطريقة أدائك للأشياء ، أو لروحك الدعابية ، أو لشخصيتك ، أو لأنه يجد في صحبتك الشيء الذي يشعره بقيمته ن كن صادقاً مع هذا الشخص .
إن هذا الشخص يعكس أفضل ما فيك .
أوجد شيئاً في حياتك تدين له
بالعرفان
باستطاعتك أن تخلق من موضوع هامشي قضية كبيرة .
ربما سيكون جدالك صحيحاً في إحدى مراحله ، ولكن ثق أن المنطق السلبي لا يظل صامداً على المدى البعيد .
إن المنطق السلبي غالباً ما يكون زائفاً ، حتى وإن كان باستطاعتك دائماً أن تبرهن على وجود شيء سيء يحدث لك دائماً .
هناك –دائماً – شيء إيجابي يحدث لك كذلك .
إن رؤية هذا الشيء الجيد تتطلب منك قليلاً من العناء كي تراه عندما تكون مركزاً على الجانب السلبي فقط .
إن العالم ليس مكاناً جميلاً ، وكذلك ليس مكاناً سيئاً .إنه مكان مُحايد في أفضل الأحوال .
أنك تختلق الحالة التي تميلها عليك آلامك التي لم تجد حلاً لها .
فعندما تكون خائفاٍ ، تجد كل الأشياء حولك مُ خيفة .
وعندما تكون مجروحاً ، فإنك لا ترى سوى المعاناة واليأس .
وعندما تكون غاضباً ، فإنك ترى المؤامرات والأعداء يتربصون بك في كل مكان .
وعندما تشعر بالذنب ، فإنك تبحث بنفسك عن الإحباط وتقبله على أنه العقاب الذي تستحقه ، ومن ثم تفقد رغبتك في التقدم .
بالطبع إن هناك شيء جيد يعق لك أثناء مرورك بكل تلك السلبيات .
حاول أن تجد ذلك الشيء الجيد .
اشعر بالامتنان لمن قادك إلى إيجاده .
إن بحثك عن هذه الأشياء الجيدة هو أعظم شيء جيد ستجده
لقد جُرحت .
جُرحت بشدة .
لقد خانك الشخص الذي أوليته ثقتك
لقد فشلت خططك .
لقد خضت مخاطرة ، لكنك خسرت .
ماذا ستفعل حيال ذلك ؟
أستبحث عن الانتقام ، ستعيش في وهم من الغضب ، ستمزق قلبك ؟
إذا استطعت أن تجتاز أزماتك في سلام ، فلا تتردد ، ولكن ليس على حسبا إخفائك ألمك أو تظاهرك بأن كل شيء على ما يرام .
إنك في حاجة إلى أن تصرف من ذهنك كل الأشياء التي لا جدوى من التفكير فيها .
خاطر بالاعتراف بما تعرف أ،ه في قلبك بالفعل .
حاول أن تتعلم أي درس يمكنك تعلمه من خسارتك ،وتعلم الدرس الذي يهمك ، ومن شأنه أن يخلق لديك فارقاً .
أنقذ ما تستطيع إنقاذه .
لا تبد اهتماماً بما لن يحدث أبداً .
إن التمسك بالمستحيل هو مصدر كل آلامك تذكر أن المعاناة في النهاية هي مجرد اختيار أخر
كن مخلصاً
إن عدم الإخلاص هو محاولة للهروب بكل ما تستطيع الحصول عليه .
إن معظم أشكال النفاق تنتج عن محاولة إسعاد الآخرين ، خصوصاً عندما يساورك الخوف من ألا تكون مقبولاً من الآخرين إذا ما قلت الحقيقة ، أو عبرت عن مشاعرك الحقيقة .
لا تتظاهر بأنك مهتماً به على الطلاق فعلاً .فذلك من شأنه أن يهيئ الآخر لتوقع أشياء لاتنوي تنفيذها لهم . لا يعني هذا أن تتخلى عن طباعك ولكنه يعني تحري الصدق وعدم التحايل .
إن الآخرين يكرهون الشخص الذي يخدعهم ويضللهم أكثر من الشخص الذي يجرح مشاعرهم علانية .
عندما يدرك الناس أنك تضرهم، فإنهم يستطيعون حينئذ حماية أنفسهم وتقليل وطأة الضرر الذي توقعه بهم .
عندما تخدعهم ، فإنك تسرب إليهم شعوراً خادعاً بالأمان ، ولذلك يقللون من دفاعاتهم . إن الضرر الذي يوقعه بهم يتعاظم تأثيره لأنه حينئذ يكون ملوثاً بخيانتك .
فل ما تعنيه فعلاً .ربما تخاطر بأن تصبح منبوذاً من قبل الآخرين لو فعلت ذلك ، لكن ذلك أفضل من أن تكره نفسك لاستغلالك الآخرين .
عندما تكون غير مخلص ، فإنك تفقد حساسيتك تجاه الآخرين ولا تعي متى تجرحهم او تستغلهم . ولا أسوأ هو أنك تحاول تبرير أفعالك بادعائك أنك فقط تفعل ما سيفعله الآخرون لو كانوا في مكانك .
عندما تحاول أن تقنع نفسك بأن جميع الناس سطحيون مثلك ، فإن جمال العالم يذبل ولا يبدو إي شيء بعد ذلك ذا قيمة أو معنى .
عندما يعتمد الآخرون على قوتك ، فإنهم بذلك يعتمدن على إخلاصك.
والي اللقاء في الجزء الرابع
تحياتي
[/size][/size][/center]**كلام من االقلب للقلب(3)
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته....
....هنتكلم ااااااااالنهااارده عن الجزء الثالث من موضوع كلام من القلب للقلب.....
لا تنتظر الحب
لو أن هناك من سيحبك ، فاعلم أن هذا الشخص يحبك بالفعل ، وأنه ليس هناك ما ينبغي عليك عمله لتحظى بذلك الحب .
إذا أخبرك البعض أن سبب عدم حبهم لك هو أنك لا تفعل شيئاً ما من أجلهم مثل : الانصياع لهم ، أو تلبية مطالبهم ، فإن الحقيقة المؤلمة التي تنتظرك هي أنهم لن يحبوك حتى وإن نفذت أوامرهم ، أو لبيت مطالبهم .
إن مثل هذا الحب مشروط .
إن من يقدمون لك حباً مشروطاً ليس لهم من غاية سوى السيطرة عليك ، ولحظة أن يمنحوك حبهم بدون شروط هي اللحظة التي تتحرر أنت فيها من هذا الحب .
وهذا ما لا يريدونه بالطبع .
لذا ، فإنك عندما تُرضي شخصاً حتى تحظى بحبه ، فإنك سوف تكتشف بعد قليل أن ذلك الحب ليس جديراً بك ، أو ستجد شروطاً جديدة يتعين عليك تنفيذها قبل أن يمنحك ذلك الشخص حبه .
عندما تريد أن تكون محبوباً ، فأنك تهمل الاعتراف بالحب الموجود بالفعل .
إني أمنح حبي للجميع دون شروط ولا
أنتظر شيئاً في المقابل
اعرف متى تكون محبوباً
إن الشخص الذي يحبك يحبك فقط لأنه يحبك ، وليس لشيء آخر .
هذه هي الحقيقة التي لا تحتاج إلى أي تفسيرات .
على أيه حال فإنه ليست هناك أي تفسيرات من شأنها أن تجعل للحب سبباً معقولاً .
فعندما يكون الدافع وراء الحب سبباً قهرياً أو حاجة ملحة ، فإن ذلك الحب يكون غير قائم على أساس وطيد ، ويمكنه أن يخبو بشكل مفاجئ .
إن الذين يتوددون إليك قد يجعلونك تشعر بالأمان ، بل بالقوة في البداية ، ولكن جذوة حبهم هذه سوف تخبو إن آجلاً أم عاجلاً وسوف ترفض هذا الحب .
إن الذين يوفرون لك شعوراً بالأمان سينتهي بهم الحال إلى أن يتحكموا فيك ، وحينئذ ستكره نفسك حين تكتشف كم أنت ضعيفاً ، ورخيصاً في أعينهم .
إن الذين يتملقونك يتصرفون ولديهم اعتقاد راسخ أنك لا تستطيع التمييز بين الحب والنفاق . إنهم بذلك يستخفون بذكائك ولكنك تصدقهم عندما ينتابك شعور مفرط بعدم الأمان .
إن الحب الأعظم يوجد لذاته دون أسباب ، أو شروط ، أو أعذار .
عندما تجد شخصاً يحبك لذاتك ، أو لطريقة أدائك للأشياء ، أو لروحك الدعابية ، أو لشخصيتك ، أو لأنه يجد في صحبتك الشيء الذي يشعره بقيمته ن كن صادقاً مع هذا الشخص .
إن هذا الشخص يعكس أفضل ما فيك .
أوجد شيئاً في حياتك تدين له
بالعرفان
باستطاعتك أن تخلق من موضوع هامشي قضية كبيرة .
ربما سيكون جدالك صحيحاً في إحدى مراحله ، ولكن ثق أن المنطق السلبي لا يظل صامداً على المدى البعيد .
إن المنطق السلبي غالباً ما يكون زائفاً ، حتى وإن كان باستطاعتك دائماً أن تبرهن على وجود شيء سيء يحدث لك دائماً .
هناك –دائماً – شيء إيجابي يحدث لك كذلك .
إن رؤية هذا الشيء الجيد تتطلب منك قليلاً من العناء كي تراه عندما تكون مركزاً على الجانب السلبي فقط .
إن العالم ليس مكاناً جميلاً ، وكذلك ليس مكاناً سيئاً .إنه مكان مُحايد في أفضل الأحوال .
أنك تختلق الحالة التي تميلها عليك آلامك التي لم تجد حلاً لها .
فعندما تكون خائفاٍ ، تجد كل الأشياء حولك مُ خيفة .
وعندما تكون مجروحاً ، فإنك لا ترى سوى المعاناة واليأس .
وعندما تكون غاضباً ، فإنك ترى المؤامرات والأعداء يتربصون بك في كل مكان .
وعندما تشعر بالذنب ، فإنك تبحث بنفسك عن الإحباط وتقبله على أنه العقاب الذي تستحقه ، ومن ثم تفقد رغبتك في التقدم .
بالطبع إن هناك شيء جيد يعق لك أثناء مرورك بكل تلك السلبيات .
حاول أن تجد ذلك الشيء الجيد .
اشعر بالامتنان لمن قادك إلى إيجاده .
إن بحثك عن هذه الأشياء الجيدة هو أعظم شيء جيد ستجده
لقد جُرحت .
جُرحت بشدة .
لقد خانك الشخص الذي أوليته ثقتك
لقد فشلت خططك .
لقد خضت مخاطرة ، لكنك خسرت .
ماذا ستفعل حيال ذلك ؟
أستبحث عن الانتقام ، ستعيش في وهم من الغضب ، ستمزق قلبك ؟
إذا استطعت أن تجتاز أزماتك في سلام ، فلا تتردد ، ولكن ليس على حسبا إخفائك ألمك أو تظاهرك بأن كل شيء على ما يرام .
إنك في حاجة إلى أن تصرف من ذهنك كل الأشياء التي لا جدوى من التفكير فيها .
خاطر بالاعتراف بما تعرف أ،ه في قلبك بالفعل .
حاول أن تتعلم أي درس يمكنك تعلمه من خسارتك ،وتعلم الدرس الذي يهمك ، ومن شأنه أن يخلق لديك فارقاً .
أنقذ ما تستطيع إنقاذه .
لا تبد اهتماماً بما لن يحدث أبداً .
إن التمسك بالمستحيل هو مصدر كل آلامك تذكر أن المعاناة في النهاية هي مجرد اختيار أخر
كن مخلصاً
إن عدم الإخلاص هو محاولة للهروب بكل ما تستطيع الحصول عليه .
إن معظم أشكال النفاق تنتج عن محاولة إسعاد الآخرين ، خصوصاً عندما يساورك الخوف من ألا تكون مقبولاً من الآخرين إذا ما قلت الحقيقة ، أو عبرت عن مشاعرك الحقيقة .
لا تتظاهر بأنك مهتماً به على الطلاق فعلاً .فذلك من شأنه أن يهيئ الآخر لتوقع أشياء لاتنوي تنفيذها لهم . لا يعني هذا أن تتخلى عن طباعك ولكنه يعني تحري الصدق وعدم التحايل .
إن الآخرين يكرهون الشخص الذي يخدعهم ويضللهم أكثر من الشخص الذي يجرح مشاعرهم علانية .
عندما يدرك الناس أنك تضرهم، فإنهم يستطيعون حينئذ حماية أنفسهم وتقليل وطأة الضرر الذي توقعه بهم .
عندما تخدعهم ، فإنك تسرب إليهم شعوراً خادعاً بالأمان ، ولذلك يقللون من دفاعاتهم . إن الضرر الذي يوقعه بهم يتعاظم تأثيره لأنه حينئذ يكون ملوثاً بخيانتك .
فل ما تعنيه فعلاً .ربما تخاطر بأن تصبح منبوذاً من قبل الآخرين لو فعلت ذلك ، لكن ذلك أفضل من أن تكره نفسك لاستغلالك الآخرين .
عندما تكون غير مخلص ، فإنك تفقد حساسيتك تجاه الآخرين ولا تعي متى تجرحهم او تستغلهم . ولا أسوأ هو أنك تحاول تبرير أفعالك بادعائك أنك فقط تفعل ما سيفعله الآخرون لو كانوا في مكانك .
عندما تحاول أن تقنع نفسك بأن جميع الناس سطحيون مثلك ، فإن جمال العالم يذبل ولا يبدو إي شيء بعد ذلك ذا قيمة أو معنى .
عندما يعتمد الآخرون على قوتك ، فإنهم بذلك يعتمدن على إخلاصك.
والي اللقاء في الجزء الرابع
تحياتي
بنوتة الشام- مراقب عام المنتدى
- زقم العضويه : 84
عدد المساهمات : 3916
نقاظ : 10667
السٌّمعَة : 119
تاريخ التسجيل : 03/03/2010
العمر : 43
الموقع : سوريا
- مساهمة رقم 2
رد: **كلام من االقلب للقلب(3)
موضوع حلو كتير ومفيد شكرا يا زهرة
????- زائر
- مساهمة رقم 3
رد: **كلام من االقلب للقلب(3)
إن من يقدمون لك حباً مشروطاً ليس لهم من غاية سوى السيطرة عليك ، ولحظة أن يمنحوك حبهم بدون شروط هي اللحظة التي تتحرر أنت فيها من هذا الحب .
رائع ومميز يا زهرة...
رائع ومميز يا زهرة...
????- زائر
- مساهمة رقم 4
رد: **كلام من االقلب للقلب(3)
إني أمنح حبي للجميع دون شروط ولا
أنتظر شيئاً في المقابل
إن الشخص الذي يحبك يحبك فقط لأنه يحبك ، وليس لشيء آخر .
هذه هي الحقيقة التي لا تحتاج إلى أي تفسيرات
تسلم ايديكى يازهره
أنتظر شيئاً في المقابل
إن الشخص الذي يحبك يحبك فقط لأنه يحبك ، وليس لشيء آخر .
هذه هي الحقيقة التي لا تحتاج إلى أي تفسيرات
تسلم ايديكى يازهره
زهرة الليلك- مديــــــر المنتـــــدي
- زقم العضويه : 7
عدد المساهمات : 4378
نقاظ : 12267
السٌّمعَة : 45
تاريخ التسجيل : 02/01/2010
العمر : 39
الموقع : سوريا /// العاصمة /////دمشق/////
- مساهمة رقم 5