2 مشترك
الحجاب و الغرامات المالية
الجزائرية- مشرف القسم الرياضى
- زقم العضويه : 13
عدد المساهمات : 1016
نقاظ : 6750
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 03/01/2010
العمر : 39
الموقع : الجزائر
- مساهمة رقم 1
الحجاب و الغرامات المالية
في 5/4/1010
أعلنت بلدية نوفارا شمال إيطاليا إصدار حكم على مسلمة من
أصل تونسي بدفع غرامة قيمتها 500 يورو بسبب ارتدائها النقاب. مدينة نوفارا
تقع في منطقة بيمونتي و كانت المرأة رفقت زوجها و هو يحمل بطاقات هوية له و لزوجته و هذا تبعا لقانون صدر في 1975 ضمن "اجراءات حماية النظام العام" يحظر حجب الوجه بالكامل في
الاماكن العامة، ما ينطبق على الحجاب كما على خوذات سائقي الدراجات
النارية
في 8/9/1010
قضت
محكمة فرنسية على مركز تدريب خاص في باريس بالغرامة المالية
بعد ادانته بتهمة "التمييز" لانه طرد احدى طالباته لارتدائها الحجاب.
وابطلت محكمة الاستئناف في باريس حكما صدر في كريتاي (ضاحية باريس) وحكمت
على مديرة المركز بدفع غرامة بقيمة 1250 يورو.
كما سيحكم على المركز ومديرته بدفع تعويضات للطالبة بقيمة 10500 يورو.
وكانت الطالبة تطالب ب160 الف يورو.
وتعود بداية القضية إلى صيف 2005 حيث سجلت الشابة للحصول على شهادة عليا في
المحاسبة والتدقيق في الحسابات. ولدى بدء العام الدراسي في 26 سبتمبر 2005
اتت الى المعهد الخ
في 3/9/1010
لسلطات الإيرانية تدشن "خطة للعفة"
بالشوارع وتفرض غرامات
تلقي الشرطة الإيرانية القبض على النساء بتهمة ارتداء معاطف قصيرة أو أزياء
غير محتشمة. ويذكر شهود عيان أن غرامات فرضت تصل إلى 800 دولار على المرأة
التي ترتدي زيا يُعتبر غير محتشم
يذكر أنه إبان حكم الشاه محمد رضا بهلوي في إيران، الذي كان مدعوما من
الغرب، كانت ملابس السباحة والتنانير القصيرة من الملابس الشائعة. لكن خلال
السنوات الأولى عقب الثورة الإسلامية عام 1979، أخذت مجموعات من
الإسلاميين المسلحين بالهراوات بضرب النساء اللاتي لا يرتدين الحجاب،
وهتفوا بشعارات مثل "غطين أجسادكن أو تحملن ضربات العصا".
وفي عام 2006، أي بعد عام من تولي الرئيس محمود أحمدي نجاد الحكم، حاولت
فرق خاصة «للإرشاد» الأخلاقي فرض شروط للزي فيما كان بمثابة العملية الأكثر
طموحا في الفترة الأخيرة. وجابت مئات الفرق مراكز التسوق والميادين
العامة، وأوقفت النساء اللاتي يعتقدن أنهن لا يلتزمن بالزي الشرعي، وكانت
تلقي القبض عليهن في بعض الأحيان
.
أعلنت بلدية نوفارا شمال إيطاليا إصدار حكم على مسلمة من
أصل تونسي بدفع غرامة قيمتها 500 يورو بسبب ارتدائها النقاب. مدينة نوفارا
تقع في منطقة بيمونتي و كانت المرأة رفقت زوجها و هو يحمل بطاقات هوية له و لزوجته و هذا تبعا لقانون صدر في 1975 ضمن "اجراءات حماية النظام العام" يحظر حجب الوجه بالكامل في
الاماكن العامة، ما ينطبق على الحجاب كما على خوذات سائقي الدراجات
النارية
في 8/9/1010
قضت
محكمة فرنسية على مركز تدريب خاص في باريس بالغرامة المالية
بعد ادانته بتهمة "التمييز" لانه طرد احدى طالباته لارتدائها الحجاب.
وابطلت محكمة الاستئناف في باريس حكما صدر في كريتاي (ضاحية باريس) وحكمت
على مديرة المركز بدفع غرامة بقيمة 1250 يورو.
كما سيحكم على المركز ومديرته بدفع تعويضات للطالبة بقيمة 10500 يورو.
وكانت الطالبة تطالب ب160 الف يورو.
وتعود بداية القضية إلى صيف 2005 حيث سجلت الشابة للحصول على شهادة عليا في
المحاسبة والتدقيق في الحسابات. ولدى بدء العام الدراسي في 26 سبتمبر 2005
اتت الى المعهد الخ
في 3/9/1010
لسلطات الإيرانية تدشن "خطة للعفة"
بالشوارع وتفرض غرامات
تلقي الشرطة الإيرانية القبض على النساء بتهمة ارتداء معاطف قصيرة أو أزياء
غير محتشمة. ويذكر شهود عيان أن غرامات فرضت تصل إلى 800 دولار على المرأة
التي ترتدي زيا يُعتبر غير محتشم
يذكر أنه إبان حكم الشاه محمد رضا بهلوي في إيران، الذي كان مدعوما من
الغرب، كانت ملابس السباحة والتنانير القصيرة من الملابس الشائعة. لكن خلال
السنوات الأولى عقب الثورة الإسلامية عام 1979، أخذت مجموعات من
الإسلاميين المسلحين بالهراوات بضرب النساء اللاتي لا يرتدين الحجاب،
وهتفوا بشعارات مثل "غطين أجسادكن أو تحملن ضربات العصا".
وفي عام 2006، أي بعد عام من تولي الرئيس محمود أحمدي نجاد الحكم، حاولت
فرق خاصة «للإرشاد» الأخلاقي فرض شروط للزي فيما كان بمثابة العملية الأكثر
طموحا في الفترة الأخيرة. وجابت مئات الفرق مراكز التسوق والميادين
العامة، وأوقفت النساء اللاتي يعتقدن أنهن لا يلتزمن بالزي الشرعي، وكانت
تلقي القبض عليهن في بعض الأحيان
.
المخلص- صديق درجة اولى
- زقم العضويه : 62
عدد المساهمات : 263
نقاظ : 5705
السٌّمعَة : 12
تاريخ التسجيل : 12/02/2010
- مساهمة رقم 2
رد: الحجاب و الغرامات المالية
لا حول و لا قوة الا بالله