4 مشترك
سبعه تحت عرش الرحمن
????- زائر
- مساهمة رقم 1
سبعه تحت عرش الرحمن
قال صلى الله عليه وسلم " سبعة يظلهم الله في ظله يوم لاظل الا ظله إمام عادل وشاب نشأ في عبادة الله ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه ورجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه ورجل قلبه معلق بالمساجد ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لاتعلم شماله ماتنفق يمينة ورجل دعته إمرأة ذات منصب وجال فقال اني اخف الله رب العالمين "
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 660
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
إمام عــــادل
بدأ به الرسول صلى الله عليه وسلم لأنه اذا صلح صلح بعده سائر البشر
ولا يقصد بالامام في الحديث هو فقد من له الولاية العظمى بل كل من كان له ولايه على من تحته فهو إمــــــام (فالاب إمام لعائلته – والمعلم إمام لتلاميذه – والمدير امام للموظفين – وامام المسجد امام على من يصلي عنده)
هذا هو الإمـــــــــــــام
أما العدل فهو الانصـــــــــاف
فالامام العادل هو من يتبع كلام الله ويضع كل أمر في موضعه الصحيح
يقول سفيان الثوري ( صنفان اذا صلحا صلحة الامة وإذا فسدا فسدت الامة ) قيل من هم ؟ قال: ( السلطان والعلماء)
فالامام العادل امتدحه الله تعالى حين أخبر انه ممن لايرد دعائه عند الله تعالى
فقد كان سيدنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم أشد الناس حرصا على العدل مع الصغير والكبير في الامن والحرب وفي كل الاحوال حتى أمر النبي بالعدل مع كل شيء حتى مع النعل حين امر عليه السلام بان ينتعل النعلين جميعهما أو ينزعهما جميعا – قيل ان السبب في ذلك هو العدل وقيل ان السبب في ذلك ان الشيطان يمشي في نعل واحدة –
فكان من جاء بعده من الصحابة رضي الله عنهم على قرابة ذلك من العدل من أمثال أبو بكر وعمر بن الخطاب وعثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب وغيرهم من الصحابة >> ولهم في ذلك قصص كثيرة
وقد يكون الامام عادل لكنه كافر فهذا يجازيه الله تعالى في الدنيا لعدله لكنه لايكون ممكن ـظلهم الله تحت ظل عرشة لآنه لم يحقق الشرط الأول من اسباب قبول الاعمال الصالحة وهو توحيد الله وحدة لاشريك له
ثانيا : وشاب نشأ في عبادة الله
هنا أختص النبي صلى الله عليه وسلم مرحلة الشباب لانها المرحلة التي يكتمل فيها قوى الانسان
فقد أكد النبي صلى الله عليه وسلم على مرحلة الشباب في الحديث " لاتزل قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع : عن عمره فيما أفناه وعن شبابه فيما أبلاه ......."
ففي قوله عليه السلام " عن عمره فيما افناه" يشمل العمر كاملا من الطفوله الى اشباب الى الشيخوخة .. ثم أعاد النبي عليه السلام وكرر " وفي شبابه فيما أبلاه "
وكذلك الصحابة رضي الله عنه كان لهم دور فعال مميز في شبابهم لخدمة هذا الدين
والامام البخاري أستغل مرحلة شبابة في خدمة المسلمين ويظهر ذلك من سيرته
وكما أن الامام الشافعي رحمة الله كان يفتي الناس فس نهار رمضان وبيده كأس ماء يشرب منه >> وذلك لآنه لم يبلغ بعد لم يفرض عليه الصيام
فمن تساهل عن طاعة الله في مرحلة الشباب بقوله انه سيتوب اذا تقدم به العمر فهذا قد فاته أن يكون ممن يظلهم الله تحت ظل عرشه لنشأته على طاعة الله – وهنا أقول ايضا وما يدريك أيغفر الله لك ومعصيتك أم لا فلا تتساهلي في هذه المرحلة وتجري فيها خلف ملذاتك فقد يوقعك الشيطان في هلاك لاتستطيعي الخلاص منه والعياذ بالله..
ثالثاً : رجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه
المحبة في الحية الدنيا لها أسباب
إما تحب شخص لانه يصاحبك الى اماكن الرذيلة – أو تحب شخص لشكله أو وسامته وتعلقت به دون ان تلتفت الى الجانب الديني >> هذه محبة محرمه الدافع لها الشيطان
إما يكون محبة لشخص طريف بطبعه – أو محبة لشخص دائما يعطيك من ماله >> وهذه محبة طبيعيه ليس الدافع لها الدين بل الدنيا
أما حين تحب شخص لأنه دائما المبادين إلى الصف الاول في الجماعه – أو محبة شخص لحفظة وتجويدة للقران – أو محبة شخص لأنه غاض لبصرة – أو كثير الطاعة والخشوع بين يدي الله >> هذه محبة في الله الدافع عليها رضاء الله
عن أبي هريرة قال عليه الصلاة والسلام بقول الله تعالى " أين المتحابون بجلالي اليوم أظلهم في ظلي يوم لاظل إلا ظلي "
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2566
خلاصة حكم المحدث: صحيح
وقوله عليه السلام " أوثق عرى الايمان أن تحب في الله وتبغض في الله"
الراوي: البراء بن عازب المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 2009
خلاصة حكم المحدث: حسن
رابعاً : رجل ذكر الله خاليا ففاضت عينــــاه
فهنا تكون له فضيلتان أولها : الذكر وثانيا : إدماع العين خشيه
وذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم :خــــــــــاليا" لآن ذلك أبعد عن الريا حيث ذكر الله تعالى في خلوته وتذكر رحمته وجنته وناره ويوم القيامة والقبر ففاضت عيناه
خــامســــا: ورجل قلبه معلق بالمساجد
فالمساجد هي بيوت الله التي يقام فيها طاعته وعبادته
وكان النبي صلى الله عليه وسلم أشد الناس تعلقا بالمساجد حتى أنه اذا نزل به مرض الموت فأضطجع على فراش حتى أذن للعشاء وهو لم ينته فأخذ ينادي الناس في رسول الله
ثم التفت رسول الله على من حوله فقال أصلى الناس .. فقالوا هم ينتظرونك
فأخذ النبي عليه السلام يبرد على نفسة بالماء ليتنشط في المسجد ثم أتكأ على يديه فأغمي عليه
حتى اذا أفاق سال عما قلبه معلق به ( أصـــــــلى الناس ) قالوا هم ينتظرونك ... ثم دعاء بالماء وأخذ يبرد على نفسه ثم أتكأ ليوم فـــــــــأغمى عليه
حتى أفاااق سأل عما قلبه معلق به قال ( أصـــــــلى الناس ) قالوا هم ينتظرونك ... فدعاء له بماء أكثر من ذلك لينشط نفسه إلى الجماعه حتى اذا أكثروا عليه الماء أخذ يشير لهم بيديه – حسبكم حسبكم - فأتكأ على يديه ليقووم إلى ماهو معلق به فــــــأغمى عليه
حتى أفاق ووجد نفسه عاجزا عن الصلاة في جماعه قال مروا أبابكر فليصلي بالناس
فكيف منا من يسمع المنادي يقول ( حي على الصلاة – حي على الفلاح ) وهو متكاسل وقد ينشغل بأمر دنيوي ويترك هذا الامر الديني
فمن يعظم الصلاة حق التعظيم ........ أعطى الصلاة حقها
ســـــادساً : رجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لاتعلم شماله ماتنفق يمينه
هنا له أجر الصدقة وأجر تعظيم الله تعالى والاخلاص
فالصدقة عموما لها فضلا كبير ويزداد الفضل حين تكون في السر خالصة لوجه الله " صدقة السر تطفى غضب الرب "
وذكر ان علي ابن الحسين ابن علي بن أبي طالب رضي الله عنه كان عنده مئة مملوك قلما مات وغسل وجد المغسلون في ظهره أثار حمل فلما دفنوه أنقطعت الميره عن عن مئة بيت في المدينة كانت تصلهم الميرة إلى بيوتهم في الليل
ســـــابعاً : رجل دعته إمرأة ذات منصب وجمال فقال إني أخاف الله رب العالمين
فهنا حين تكون صفات المرأة ( لها منصب وشأن + الجمال + هي من دعته إلى نفسها ) ومع ذلك قال أني أخاف الله
فالمرأة لاتدعو الرجل في الغالب حتى تكون قد هيأت كل ما يلزمها وما يستر عليها فالمرأة في الغالب أكثر دقة من الرجل
وهنا نتذكر قصة يوسف عليه السلام حين غلقت امرأة العزيز الأبواب وقالت ( هيت له ) ومع ذلك قال اني أخاف الله رب العالمين
أسال الله عز وجل أن يجعلني ويجعلكم ممن يستظل تحت عرش الرحمن وممن يلقى الله خاليا من الذنوب نقياً من المعاصي وممن يقال له ( أدخلوا الجنة بما كنتم تعملون ) اللهم آآآمين
>> مقتبسات من أحد محاضرات الشيخ محمد العريفي بارك الله في مسعاه
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 660
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
إمام عــــادل
بدأ به الرسول صلى الله عليه وسلم لأنه اذا صلح صلح بعده سائر البشر
ولا يقصد بالامام في الحديث هو فقد من له الولاية العظمى بل كل من كان له ولايه على من تحته فهو إمــــــام (فالاب إمام لعائلته – والمعلم إمام لتلاميذه – والمدير امام للموظفين – وامام المسجد امام على من يصلي عنده)
هذا هو الإمـــــــــــــام
أما العدل فهو الانصـــــــــاف
فالامام العادل هو من يتبع كلام الله ويضع كل أمر في موضعه الصحيح
يقول سفيان الثوري ( صنفان اذا صلحا صلحة الامة وإذا فسدا فسدت الامة ) قيل من هم ؟ قال: ( السلطان والعلماء)
فالامام العادل امتدحه الله تعالى حين أخبر انه ممن لايرد دعائه عند الله تعالى
فقد كان سيدنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم أشد الناس حرصا على العدل مع الصغير والكبير في الامن والحرب وفي كل الاحوال حتى أمر النبي بالعدل مع كل شيء حتى مع النعل حين امر عليه السلام بان ينتعل النعلين جميعهما أو ينزعهما جميعا – قيل ان السبب في ذلك هو العدل وقيل ان السبب في ذلك ان الشيطان يمشي في نعل واحدة –
فكان من جاء بعده من الصحابة رضي الله عنهم على قرابة ذلك من العدل من أمثال أبو بكر وعمر بن الخطاب وعثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب وغيرهم من الصحابة >> ولهم في ذلك قصص كثيرة
وقد يكون الامام عادل لكنه كافر فهذا يجازيه الله تعالى في الدنيا لعدله لكنه لايكون ممكن ـظلهم الله تحت ظل عرشة لآنه لم يحقق الشرط الأول من اسباب قبول الاعمال الصالحة وهو توحيد الله وحدة لاشريك له
ثانيا : وشاب نشأ في عبادة الله
هنا أختص النبي صلى الله عليه وسلم مرحلة الشباب لانها المرحلة التي يكتمل فيها قوى الانسان
فقد أكد النبي صلى الله عليه وسلم على مرحلة الشباب في الحديث " لاتزل قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع : عن عمره فيما أفناه وعن شبابه فيما أبلاه ......."
ففي قوله عليه السلام " عن عمره فيما افناه" يشمل العمر كاملا من الطفوله الى اشباب الى الشيخوخة .. ثم أعاد النبي عليه السلام وكرر " وفي شبابه فيما أبلاه "
وكذلك الصحابة رضي الله عنه كان لهم دور فعال مميز في شبابهم لخدمة هذا الدين
والامام البخاري أستغل مرحلة شبابة في خدمة المسلمين ويظهر ذلك من سيرته
وكما أن الامام الشافعي رحمة الله كان يفتي الناس فس نهار رمضان وبيده كأس ماء يشرب منه >> وذلك لآنه لم يبلغ بعد لم يفرض عليه الصيام
فمن تساهل عن طاعة الله في مرحلة الشباب بقوله انه سيتوب اذا تقدم به العمر فهذا قد فاته أن يكون ممن يظلهم الله تحت ظل عرشه لنشأته على طاعة الله – وهنا أقول ايضا وما يدريك أيغفر الله لك ومعصيتك أم لا فلا تتساهلي في هذه المرحلة وتجري فيها خلف ملذاتك فقد يوقعك الشيطان في هلاك لاتستطيعي الخلاص منه والعياذ بالله..
ثالثاً : رجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه
المحبة في الحية الدنيا لها أسباب
إما تحب شخص لانه يصاحبك الى اماكن الرذيلة – أو تحب شخص لشكله أو وسامته وتعلقت به دون ان تلتفت الى الجانب الديني >> هذه محبة محرمه الدافع لها الشيطان
إما يكون محبة لشخص طريف بطبعه – أو محبة لشخص دائما يعطيك من ماله >> وهذه محبة طبيعيه ليس الدافع لها الدين بل الدنيا
أما حين تحب شخص لأنه دائما المبادين إلى الصف الاول في الجماعه – أو محبة شخص لحفظة وتجويدة للقران – أو محبة شخص لأنه غاض لبصرة – أو كثير الطاعة والخشوع بين يدي الله >> هذه محبة في الله الدافع عليها رضاء الله
عن أبي هريرة قال عليه الصلاة والسلام بقول الله تعالى " أين المتحابون بجلالي اليوم أظلهم في ظلي يوم لاظل إلا ظلي "
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2566
خلاصة حكم المحدث: صحيح
وقوله عليه السلام " أوثق عرى الايمان أن تحب في الله وتبغض في الله"
الراوي: البراء بن عازب المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 2009
خلاصة حكم المحدث: حسن
رابعاً : رجل ذكر الله خاليا ففاضت عينــــاه
فهنا تكون له فضيلتان أولها : الذكر وثانيا : إدماع العين خشيه
وذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم :خــــــــــاليا" لآن ذلك أبعد عن الريا حيث ذكر الله تعالى في خلوته وتذكر رحمته وجنته وناره ويوم القيامة والقبر ففاضت عيناه
خــامســــا: ورجل قلبه معلق بالمساجد
فالمساجد هي بيوت الله التي يقام فيها طاعته وعبادته
وكان النبي صلى الله عليه وسلم أشد الناس تعلقا بالمساجد حتى أنه اذا نزل به مرض الموت فأضطجع على فراش حتى أذن للعشاء وهو لم ينته فأخذ ينادي الناس في رسول الله
ثم التفت رسول الله على من حوله فقال أصلى الناس .. فقالوا هم ينتظرونك
فأخذ النبي عليه السلام يبرد على نفسة بالماء ليتنشط في المسجد ثم أتكأ على يديه فأغمي عليه
حتى اذا أفاق سال عما قلبه معلق به ( أصـــــــلى الناس ) قالوا هم ينتظرونك ... ثم دعاء بالماء وأخذ يبرد على نفسه ثم أتكأ ليوم فـــــــــأغمى عليه
حتى أفاااق سأل عما قلبه معلق به قال ( أصـــــــلى الناس ) قالوا هم ينتظرونك ... فدعاء له بماء أكثر من ذلك لينشط نفسه إلى الجماعه حتى اذا أكثروا عليه الماء أخذ يشير لهم بيديه – حسبكم حسبكم - فأتكأ على يديه ليقووم إلى ماهو معلق به فــــــأغمى عليه
حتى أفاق ووجد نفسه عاجزا عن الصلاة في جماعه قال مروا أبابكر فليصلي بالناس
فكيف منا من يسمع المنادي يقول ( حي على الصلاة – حي على الفلاح ) وهو متكاسل وقد ينشغل بأمر دنيوي ويترك هذا الامر الديني
فمن يعظم الصلاة حق التعظيم ........ أعطى الصلاة حقها
ســـــادساً : رجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لاتعلم شماله ماتنفق يمينه
هنا له أجر الصدقة وأجر تعظيم الله تعالى والاخلاص
فالصدقة عموما لها فضلا كبير ويزداد الفضل حين تكون في السر خالصة لوجه الله " صدقة السر تطفى غضب الرب "
وذكر ان علي ابن الحسين ابن علي بن أبي طالب رضي الله عنه كان عنده مئة مملوك قلما مات وغسل وجد المغسلون في ظهره أثار حمل فلما دفنوه أنقطعت الميره عن عن مئة بيت في المدينة كانت تصلهم الميرة إلى بيوتهم في الليل
ســـــابعاً : رجل دعته إمرأة ذات منصب وجمال فقال إني أخاف الله رب العالمين
فهنا حين تكون صفات المرأة ( لها منصب وشأن + الجمال + هي من دعته إلى نفسها ) ومع ذلك قال أني أخاف الله
فالمرأة لاتدعو الرجل في الغالب حتى تكون قد هيأت كل ما يلزمها وما يستر عليها فالمرأة في الغالب أكثر دقة من الرجل
وهنا نتذكر قصة يوسف عليه السلام حين غلقت امرأة العزيز الأبواب وقالت ( هيت له ) ومع ذلك قال اني أخاف الله رب العالمين
أسال الله عز وجل أن يجعلني ويجعلكم ممن يستظل تحت عرش الرحمن وممن يلقى الله خاليا من الذنوب نقياً من المعاصي وممن يقال له ( أدخلوا الجنة بما كنتم تعملون ) اللهم آآآمين
>> مقتبسات من أحد محاضرات الشيخ محمد العريفي بارك الله في مسعاه
ندي- صديق مميز
- زقم العضويه : 152
عدد المساهمات : 103
نقاظ : 5418
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 20/06/2010
- مساهمة رقم 2
رد: سبعه تحت عرش الرحمن
محمود عبدالله- مدير عام المنتدى
- زقم العضويه : 1
عدد المساهمات : 7882
نقاظ : 18018
السٌّمعَة : 44
تاريخ التسجيل : 29/12/2009
العمر : 55
الموقع : مصر
- مساهمة رقم 3
رد: سبعه تحت عرش الرحمن
جعلنا الله منهم يا املى انا وانتى وكل المسلمين قولى يارب
وبارك الله فيكى
وبارك الله فيكى
زهرة الليلك- مديــــــر المنتـــــدي
- زقم العضويه : 7
عدد المساهمات : 4378
نقاظ : 12264
السٌّمعَة : 45
تاريخ التسجيل : 02/01/2010
العمر : 39
الموقع : سوريا /// العاصمة /////دمشق/////
- مساهمة رقم 5
رد: سبعه تحت عرش الرحمن
ندي- صديق مميز
- زقم العضويه : 152
عدد المساهمات : 103
نقاظ : 5418
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 20/06/2010
- مساهمة رقم 6
رد: سبعه تحت عرش الرحمن
بارك الله فيكي اختي حبيبي الروح ربنا يارب يجعلوا في ميزان حسناتك
lili- مشرف
- زقم العضويه : 27
عدد المساهمات : 1136
نقاظ : 7416
السٌّمعَة : 28
تاريخ التسجيل : 25/01/2010
العمر : 47
- مساهمة رقم 7
رد: سبعه تحت عرش الرحمن
بارك الله فيكي حبيب الــــــــــــــــــــــــــــــــــروح
وجعله في ميزان حسناتك
احترامي ليلي
وجعله في ميزان حسناتك
احترامي ليلي