4 مشترك
علماء غربيون يؤكدون على و جود الله
الجزائرية- مشرف القسم الرياضى
- زقم العضويه : 13
عدد المساهمات : 1016
نقاظ : 6751
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 03/01/2010
العمر : 39
الموقع : الجزائر
- مساهمة رقم 1
علماء غربيون يؤكدون على و جود الله
وكما استجاب العقلاء لنور الله، فإن الباحثين من قادة العلوم
المعاصرة في الشرق والغرب قد عادوا إلى رحاب الإيمان بالله بعد أن نفّرهم الرهبان
والقسس والكهنة من الدين، لأن القسس أرادوا أن يفرضوا الدين الذي حرفوه وبدلوه على
عقول الباحثين بالقوة فنفروا من الدين كله , ولكنهم كلما حاولوا الفرار من الإيمان
بالله قابلتهم أنواره وتكشفت لهم آياته وكلما لفّقوا نظرية لنصر الإلحاد كشف الله
لهم عن حقائق تعصف بتلك النظرية الزائفة فأرغمتهم الآيات الربانية أن يعودوا دعاة
للإيمان به بعد أن كانوا دعاة للإلحاد. ومن المؤسف أن كثيراً من الناس في بلاد
المسلمين قد خدعوا بنظريات الإلحاد التي كان يروّجها هؤلاء الباحثون لصد الناس عن
الدين وعن الإيمان بالله، ولا زالوا بتلك النظريات مخدوعين، وعلموا أن الباحثين ما
فعلوا ذلك إلا فراراً من دين قد حرّفه القسس والرهبان وكذبوا على الله، وما علم
هؤلاء المغرورون أن محمداً صلى الله عليه وعلى آله وسلم قد جاء بالبيان لما حرفوه
وبدلوا، وأنه قد أشار إلى الباطل الذي لبس على النصارى به في دينهم قبل أن يكتشف
الباحثون ذلك الباطل بقرون عديدة. وما علم هؤلاء المغرورون وخاصة في بلاد المسلمين
أن قادة البحوث العلمية في الشرق والغرب قد أصبحوا من الذين ينددون بالإلحاد
وأباطيله، وأن الكثير منهم قد أصبح من دعاة الإيمان بالله، وإليك بعض أقوال هؤلاء
الباحثين والدارسين في علوم الكون مختلفة:
ا- الدكتور وولتر سكاءلند برج:
وهو عالم في الفسيولوجيا والكيمياء الحيوية، حاصل على درجة
الدكتوراه وأستاذ فسيولوجيا الكيمياء بجامعة فيوتا وأستاذ الكيمياء الحيوية
الزراعية فيها وعميد معهد هورمل منه سنة 1949 م وعضو ورئيس جمعيات عديدة لدراسة
الطعام وتركيبه الغذائي قال: "أما المشتغلون بالعلوم الذين يرجون الله فلديهم
متعة كبرى يحصلون عليها كلما وصلوا إلى كشف جديد يدعم إيمانهم بالله ويزيد من
إدراكهم وإبصارهم لأيادي الله في هذا الكون ".
2- وقال أندرو كونواي أيفي:
وهو من العلماء الطبيعيين ذوي الشهرة العالمية في عام 1925
إلى 1946 م قال فيما كتبه تحت عنوان "وجود الله حقيقة مطلقة ":
"ويظهر أن الملحدين أو المفكرين بما لديهم من الشك
لديهم بقعة عمياء أو بقعة مخدرة داخل عقولهم تمنعهم من تصور أن كل هذه العوامل
سواء ما كان منها ميتاً أو حياً تصير لا معنى لها بعدم الاعتقاد بوجود الله
".
3- وقال هيرشل العالم الفلكي الإنجليزي:
"فكلما اتسع نطاق العلم ازدادت البراهين الدافعة القوية
على وجود خالق أزلي لا حد لقدرته ولا نهاية، فالجيولوجيون والرياضيون والفلكيون
والطبيعيون قد تعاونوا وتضامنوا على تشييد صرح العلم وهو صرح عظمة الله وحده
".
4- ويقول الدكتور (ووتز) الكيماوي الفرنسي:
"إذا أحسستُ في حين من الأحيان أن عقيدتي بالله قد
تزعزعت وجهت وجهي إلى أكاديمية العلوم لتثبيتها".
5- وقال الدكتور ماريت ستانلي كونجدن:
وهو عالم طبيعي وفيلسوف حاصل على دكتوراه من جامعة بورتون
وأستاذ سابق بكلية ترتيتيسي بفلوريدا وعضو الجمعية الأمريكية الطبيعية وأخصائي
الفيزياء وعلم النفس وفلسفة العلوم قال: "إن جميع ما في الكون يشهد على وجود
الله سبحانه ويدل على قدرته وعظمته وعندما نقوم نحن العلماء بتحليل ظواهر الكون
ودراستها حتى باستخدام الطريقة الاستدلالية فإننا لا نفعل أكثر من ملاحظة آثار
أيادي الله وعظمته ذلك هو الله الذي لا نستطيع الوصول إليه بالوسائل العلمية
المادية وحدها ولكننا نرى آياته في أنفسنا وفي كل ذرة من ذرات هذا الوجود وليست
العلوم إلا دراسة خلق الله وآثار قدرته ".
6- وقال إدوارد لوتر كبل:
وهو أخصائي في علم الحيوان والحشرات حاصل على دكتوراه من
جامعة كاليفورنيا أستاذ علم الأحياء ورئيس القسم بجامعة سان فرانسيسكو ومتخصص في
دراسة أجنحة الحشرات والسلامتدو (نوع من الحيوان) والحشرات ذات الجناحين قال بعد
أن سرد عدداً من الأدلة على إيمانه:
"ولا يتسع المقام لسرد أدلة أخرى لبيان الحكمة في
التصميم والإبداع في هذا الكون ولكني وصلت إلى كثير من هذه الأدلة فيما قمت به من
البحوث المحدودة حول أجنحة الحشرات وتطورها وكلما استرسلت في دراستي للطبيعة
والكون ازداد اقتناعي وقويَ إيماني بهذه الأدلة، فالعمليات والظواهر التي تهتم
العلوم بدراستها ليست إلا مظاهر وآيات بينات على وجود الخالق المبدع لهذا
الكون".
لقد كشف الله للباحثين الآيات والأدلة على وجوده سبحانه كما
كشف لهم أيضاً عن عجائب القرآن الكريم ومعجزات الرسول عليه الصلاة والسلام ما
يقنعهم بنبوته ورسالته (1) وهذه مواكب
الإيمان بالإسلام من الدارسين والباحثين في الشرق والغرب (2) ولا تزال هذه المواكب تتزايد يوما بعد يوم.
وهذه المراكز الإسلامية قد أُنشِئت في كثير من البلاد
الأوروبية وأمريكا ومما يزيد الثقة بهذا الدين أن الذين يدخلون فيه يدخلونه على
علم وبينة وأن الذين يخرجون منه يخرجون على جهل.
نورالهدى- صديق فعال
- عدد المساهمات : 77
نقاظ : 5381
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 29/07/2010
- مساهمة رقم 2
رد: علماء غربيون يؤكدون على و جود الله
سبحان الله العظيم القائل فى كتابه الكريم
(سنريهم آياتنا فى الافاق وفى انفسهم.......)
بارك الله فى عملك
بارك الله فى عملك
الجزائرية- مشرف القسم الرياضى
- زقم العضويه : 13
عدد المساهمات : 1016
نقاظ : 6751
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 03/01/2010
العمر : 39
الموقع : الجزائر
- مساهمة رقم 3
رد: علماء غربيون يؤكدون على و جود الله
جزاك الله خيرا
عبدو- مشرف
- زقم العضويه : 160
عدد المساهمات : 1381
نقاظ : 7008
السٌّمعَة : 75
تاريخ التسجيل : 11/07/2010
العمر : 53
الموقع : الجميع
- مساهمة رقم 4
رد: علماء غربيون يؤكدون على و جود الله
جازاك الله الف خير يامنى
زهرة الليلك- مديــــــر المنتـــــدي
- زقم العضويه : 7
عدد المساهمات : 4378
نقاظ : 12265
السٌّمعَة : 45
تاريخ التسجيل : 02/01/2010
العمر : 39
الموقع : سوريا /// العاصمة /////دمشق/////
- مساهمة رقم 5