شلة اصحاب على النت

فتاوى فى صلاة التراويح للعلامه بن جبريل رحمه الله __online

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شلة اصحاب على النت

فتاوى فى صلاة التراويح للعلامه بن جبريل رحمه الله __online

شلة اصحاب على النت

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Bookmark


الاعلان فى المنتدى مفتوح مجانا امام كل صديق  معنا بمنتدى الشلة
عليه فقط الضغط هنا وكتابة رسالة بطلب الاعلان
سمى الله واضغط هنا واكتب رسالتك

http://up.progs4arab.com/uploads/de0bdf66b3.jpg
http://up.progs4arab.com/uploads/00fa7905f7.jpg


فتاوى فى صلاة التراويح للعلامه بن جبريل رحمه الله Bestlearn110

فتاوى فى صلاة التراويح للعلامه بن جبريل رحمه الله Banner3


فتاوى فى صلاة التراويح للعلامه بن جبريل رحمه الله 10010
اول موقع مصري عربي لتحميلات و شرح برامج و بوتات سرفرات Xmpp/Jabber باللغه الأنجليزيه لمنافسه المرمجين الروسين و الايرانين و الاندونيسين بلغتهم
او اللغه الثانيه في كل انحاء العالم ارجو منكم الزياره و الدعم.... بواسطه: محمد جمال 201225516116+



    فتاوى فى صلاة التراويح للعلامه بن جبريل رحمه الله

    Anonymous
    ????
    زائر


    m4 فتاوى فى صلاة التراويح للعلامه بن جبريل رحمه الله

    مُساهمة من طرف ???? الإثنين أغسطس 09, 2010 1:25 am

    ســـؤال : ما حكم صلاة التراويح؟ وما فضل قيام ليالي رمضان مع الإمام؟ وما قولكم في حال كثير من الناس ممن ترك هذه الفضيلة العظيمة، وانصرف لتجارة الدّنيا، وربّما لإضاعة الوقت باللّعب والسّهر ؟

    الجواب: صلاة التراويح هي القيام في ليالي رمضان بعد صلاة العشاء، وهي سنة مؤكّدة، كما دلّ على ذلك قول النبي صصص : "من قام رمضان إيمانًا واحتسابًا غُفِرَ له ما تقدَّم من ذنبه". متفق عليه، وقيام رمضان شامل للصلاة أول الليل وآخره، فالتراويح من قيام رمضان، وقد وصف الله عباده المؤمنين بقيام الليل، كما قال تعالى: والذين يبيتون لربهم سُجّدًا وقيامًا . وقال تعالى: كانوا قليلاً من الليل ما يهجعون .
    ويُستحب أن يُصلّي مع الإمام حتى ينصرف، فقد روى أحمد وأهل السّنن بسند صحيح عن أبي ذر ـ رضي الله عنه ـ، قال: قال رسول الله صصص : "من قام مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة".
    وكان الإمام أحمد ـ رضي الله عنه ـ لا ينصرف إلا مع الإمام عملاً بهذا الحديث، ولاشك أن إقامة هذه العبادة في هذا الموسم العظيم تُعتبر من شعائر دين الإسلام، ومن أفضل القربات والطّاعات، ومن سنّة النبي صصص كما روى عبد الرحمن بن عوف عن النبي صصص قال: "إن الله ـ عز وجل ـ فرض عليكم صيام رمضان، وسننتُ لكم قيامه".
    فإحياء هذه السنّة وإظهارها فيه أجر كبير، ومضاعفة للأعمال، وقد ورد في بعض الآثار: "إن في السّماء ملائكة لا يعلم عددهم إلا الله ـ عز وجل ـ، فإذا دخل رمضان استأذنوا ربهم أن يحضروا مع أمة محمد صصص صلاة التّراويح، فمن مسّهم أو مسوه سعد سعادة لا يشقى بعدها أبدًا". فكيف يفوّت المسلم هذا الأجر الكبير، وينصرف عنه لتعاطي حرفة أو تجارة، أو تنمية ثروة من متاع الحياة الدّنيا التي لا تساوي كلها عند الله جناح بعوضة، فهؤلاء الذين يزهدون في فعل هذه الصلاة، ويشتغلون بأموالهم وصناعاتهم، لم يشعروا بالتفاوت الكبير بين ما يحصل لهم من كسب أو ربح دنيوي قليل، وما يفوتهم من الحسنات والأجور، والثّواب الأخروي، ومضاعفة الأعمال في هذا الشهر الكريم.
    ولقد أكبّ الكثير على الأعمال الدنيوية في ليالي رمضان، ورأوا ذلك موسمًا لتنمية التجارة، وإقبال العامة على العمل الدنيوي، فصار تنافسهم في ذلك، وتكاثرهم بالمال والكسب، وتناسوا قول النبي صصص : "إذا رأيت من ينافسك في الدّنيا فنافسه في الآخرة".
    أما الذين يسمرون هذه الليالي على اللهو واللعب فهم أخسر صفقة، وأضل سعيًا، وذلك أن الناس اعتادوا السّهر طوال ليالي رمضان غالبًا، واعتاضوا عن نوم الليل بنوم الصّبيحة وأول النهار أو أغلبه، فرأوا شغل هذا الليل بما يقطع الوقت، فأقبلوا على سماع الملاهي والأغاني، وأكبوا على النظر في الصور الفاتنة، والأفلام الخليعة الماجنة، ونتج عن ذلك ميلهم إلى المعاصي، وتعاطيهم شرب المسكرات، وميل نفوسهم إلى الشّهوات المحرّمة، وحال الشيطان والنفوس الأمّارة بالسّوء بينهم، وبين الأعمال الصّالحة، فصدّوا عن المساجد ومشاركة المُصلّين في هذه العبادة الشّريفة، فأفضلهم من يصلي الفريضة ثُمَّ يبادر الباب، والكثير منهم يتركون الفرض الأعظم وهو الصلاة، ويتقرّبون بالصّوم مجاراة ومحاكاة لأهليهم، مع تعاطيهم لهذه المحرمات، وصدودهم عن ذكر الله وتلاوة كتابه، وذلك هو الخسران المبين، والله المستعان



    ســـؤال : إمام مسجد يُصلي بالناس التراويح، ويقرأ في كل ركعة صفحة كاملة أي ما يعادل حوالي 15 آية إلا أن بعض الناس يقول إنه يطيل القراءة، والبعض يقول عكس ذلك، ما السُنة في صلاة التراويح؟ وهل هناك حد يُعرف به التطويل من عدمه منقول عن النبي صصص؟

    الجواب: ثبت في الصحيح أن النبي صصص كان يصلي بالليل إحدى عشرة ركعة في رمضان وغيره، ولكنه يطيل القراءة والأركان حتى أنه قرأ مرة أكثر من خمسة أجزاء في ركعة واحدة مع الترتيل والتأني.. وثبت أنه كان يقوم عند انتصاف الليل أو قبله بقليل أو بعده بقليل ثم يستمر يصلي إلى قُرب طلوع الفجر، فيُصلي ثلاث عشرة ركعة في نحو خمس ساعات وذلك يستدعي الإطالة في القراءة والأركان.. وثبت أن عمر لما جمع الصحابة على صلاة التراويح كانوا يصلون عشرين ركعة، ويقرؤون في الركعة نحو ثلاثين آية من آي البقرة أي ما يقارب أربع صفحات أو خمسًا فيصلون بسورة البقرة في ثمان ركعات، فإن صلوا بها في ثنتي عشرة ركعة رأوا أنه قد خفف، هذه هي السُنة في صلاة التراويح، فإذا خفف القراءة زاد في عدد الركعات إلى إحدى وأربعين ركعة كما قاله بعض الأئمة، وإن أحب الاقتصار على إحدى عشرة أو ثلاث عشرة زاد في القراءة والأركان، وليس لصلاة التراويح عدد محدود، وإنما المطلوب أن تُصلى في زمن تحصل فيه الطمأنينة والتأني، بما لا يقل عن ساعة أو نحوها، ومن رأى أن ذلك إطالة فقد خالف المنقول فلا يُلتفت إليه .
    ســـؤال : كثيرًا من أئمة المساجد يُحدّدون قدرًا معينًا من القرآن لقراءة كل ليلة وكل ركعة، كجزء في الليلة مثلاً وصفحة من المصحف في الرّكعة، وهكذا.. فما توجيهكم ـ عفا الله عنكم ـ في ذلك؟

    الجواب: لا بأس بتحديد قدر معين يقرأ به المصلي كل ليلة، يقسمه على ركعات التراويح، كما عليه العمل في صلاة أئمة الحرمين، ويكون ذلك بقدر ما يحتمله المصلون، ويناسب المقام، ولا بأس بالزيادة في بعض الليالي، كالعشر الأواخر التي تُخصّ بطول القيام، فيزاد في قدر القراءة فيها، وأما الركوعات التي في بعض المصاحف فلا يلزم التقيد بها، وإن كانت متناسبة، والأولى أن يكون الركوع عند آخر السورة، أو عند موضع منفصل عما قبله.


    ســـؤال : ما مشروعية حضور النساء لصلاة التراويح؟ وما رأيكم ـ أحسن الله إليكم ـ في مجيء بعضهن مع السائق بدون محرم، ورُبما جئن متبرّجات أو متعطرات؟! وكذلك بعضهن يصطحبن أطفالهن الصغار، مما يسبب التشويش على المُصلين، بكثرة إزعاجهم بالصياح والعبث! فما توجيهكم؟

    الجواب: قال في مجالس شهر رمضان: ويجوز للنساء حضور التراويح في المساجد، إذا أمنت الفتنة منهن وبهن، لقول النبي صصص : "لا تمنعوا إماء الله مساجد الله". متفق عليه. ولأن هذا من عمل السّلف الصّالح ـ رضي الله عنهم ـ، لكن يجب أن تأتي متسترة متحجّبة، غير متبرّجة ولا متطيّبة، ولا رافعة صوتًا، ولا مبدية زينة، لقوله تعالى: ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها أي لكن ما ظهر منها، فلا يمكن إخفاؤه، وهي الجلباب والعباءة ونحوهما، ولأن النبي صصص لما أمر النساء بالخروج إلى الصلاة يوم العيد قالت أم عطيّة: يا رسول الله: إحدانا لا يكون لها جلباب، قال: "لتُلبسها أختها من جلبابها". متفق عليه.
    والسُنة للنساء أن يتأخرن عن الرّجال، ويبعدن عنهم، ويبدأن بالصفّ المؤخَّر، عكس الرّجال، لقول النبي صصص : "خير صفوف الرّجال أولها، وشرّها آخرها، وخير صفوف النساء آخرها، وشرّها أولها". رواه مسلم، وينصرفن عن المسجد فور تسليم الإمام، ولا يتأخّرن إلا لعذر، لحديث أم سلمة ـ رضي الله عنها ـ قالت: كان النبي صصص ، إذا سلَّم حين يقضي تسليمه، وهو يمكث في مقامه يسيرًا قبل أن يقوم، قالت: نرى والله أعلم أن ذلك كان لكي ينصرف النساء قبل أن يدركهن الرجال. رواه البخاري. اهـ.
    ولا يجوز لهنَّ أن يصطحبن الأطفال الذين هم دون سنّ التّمييز، فإن الطّفل عادة لا يُمْلَكُ عن العبث، ورفع الصّوت، وكثرة الحركة، والمرور بين الصّفوف، ونحو ذلك، ومع كثرة الأطفال يحصل منهم إزعاج للمصلين، وإضرار بهم، وتشويش كثير بحيث لا يُقبل المصلي على صلاته، ولا يخشع فيها، لِمَا يسمع ويرى من هذه الآثار، فعلى الأولياء والمسئولين الانتباه لذلك، والأخذ على أيدي السّفهاء عن العبث واللعب، وعليهم احترام المساجد وأهلها، والله أعلم .
    أما ركوب المرأة وحدها مع قائد السيارة فلا يجوز، لما فيه من الخلوة المحرمة، حيث جاء في الحديث عنه صصص قال: "لا يخلونَّ رجلٌ بامرأة إلاّ ومعها ذو محرم". وقال ـ أيضًا ـ : "لا يخلونَّ رجلٌ بامرأة إلاَّ كان ثالثهما الشيطان". فعلى المرأة المسلمة أن تخشى الله، ولا تركب وحدها مع السائق، أو صاحب الأُجرة، سواء إلى المسجد، أو غيره خوفًا من الفتنة، فلابُدَّ من أن يكون معها غيرها من محارم أو جمع من النساء، تزول بهنَّ الوحدة مع قُرب المكان. والله أعلم .
    الشروق
    الشروق
    مشرف عام عالم حواء
    مشرف عام عالم حواء


    زقم العضويه : 120
    عدد المساهمات : 3932
    نقاظ : 11474
    السٌّمعَة : 143
    تاريخ التسجيل : 11/04/2010
    العمر : 47

    m4 رد: فتاوى فى صلاة التراويح للعلامه بن جبريل رحمه الله

    مُساهمة من طرف الشروق الإثنين أغسطس 09, 2010 5:24 pm

    جزاك الله الخير
    وبارك فيكى
    Anonymous
    ????
    زائر


    m4 رد: فتاوى فى صلاة التراويح للعلامه بن جبريل رحمه الله

    مُساهمة من طرف ???? الثلاثاء أغسطس 10, 2010 12:04 am

    فتاوى فى صلاة التراويح للعلامه بن جبريل رحمه الله 1024-Thanks-AbeerMahmoud

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مايو 03, 2024 1:03 am