3 مشترك
باب الاذان والاقامة
عبدو- مشرف
- زقم العضويه : 160
عدد المساهمات : 1381
نقاظ : 7007
السٌّمعَة : 75
تاريخ التسجيل : 11/07/2010
العمر : 53
الموقع : الجميع
من طرف االأذان:
لغة : من اذن يؤذن تاذينا واذانا
فالاذان اسم المصدر القياسي وهو لغة الاعلام
قال تعالى : ( وأذان من الله ورسوله ) ( التوبة :3 )
اي اعلام منهما الى الناس
والاذان شرعا :
إعلام بدخول وقت الصلاة بالفاظ مخصوصة
والإقامة : شرعا اعلام بالقيام الى الصلاة بذكر مخصوص
ويجب الاذان والاقامة على الرجال لما روى البيهقي وضعفه عن اسماء بنت يزيد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( ليس على النساء أذان ولا إقامة )
وعن بن عبدالله بن زيد بن عبد ربه رضي الله عنه قال : ( طاف بي وانا نائم رجل فقال : الله اكبر الله اكبر فذكر الاذان بتربيع التكبير بغير ترجيع والاقامة فرادى إلا قد قامت الصلاة قال : فلما اصبحت اتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : انها لرؤيا حق ) الحديث اخرجه احمد وابو داود وصححه الترمزي وابن خزيمة وزاد احمد في اخر قصة قول بلال رضي الله عنه في اذان الفجر ( الصلاة خير من النوم ) ولابن خزيمة عن انس رضي الله عنه قال : ( من السنة اذا قال المؤذن في الفجر : حي على الفلاح قال : الصلاة خير من النوم )
درجة الحديث صحيح
مفردات الحديث
بتربيع التكبير : تكريره اربع مرات
ترجيع : ان ياتي بكل من الشهادتين مرتين خافضا بهما صوته ومرتين رافعا بهما صوته
الحكمة من تكرير الاذان وإفراد الاقامة
هي ان الاذان لاعلام الغائبين فاحتيج الى التكرير ورفع الصوت وان يكون على مرتفع بخلاف الاقامة فانها لاعلام الحاضرين وانما كررت ( قد قامت الصلاة ) لانها مقصود الاقامة
عن ابي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا سمعتم النداء فقولوا مثل ما يقول المؤذن ) متفق علي عليه وللبخاري عن معاوية رضي الله عنه مثله ولمسلم عن عمر رضي الله عنه في فضل القول كما يقول المؤذن كلمة كلمة سوى الحيعلتين فيقول ( لا حول ولا قوة إلا بالله )
مفردات الحديث
الحيعلتين : حي على الصلاة وحي على الفلاح
وعن انس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( لا يرد الدعاء بين الالاذان والاقامة ) رواه النسائي وصححه ابن خزيمة
درجة الحديث صحيح
ما يوخذ من الحديث
1 : ان الدعاء بين الاذان والاقامة لا يرده الله تعالى بل يقبله من فضله وكرمه
2 : استحباب الدعاء في هذا الوقت واغتنام النفحة الإلهية والكرم الرباني
3 : لعل السبب في قبول الدعاء في هذا الوقت الفاضل ان منتظر الصلاة في صلاة فهو عند الله تعالى في صلاة والدعاء في الصلاة لا يرد
4 : قيدت الاحاديث هذا الدعاء بانه اذا كان باثم او قطيعة رحم فهذا اعتداء في الدعاء ياثم صاحبه ولا يقبل دعاؤه
وعن جابر ضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( من قال حين يسمع النداء : اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة ات محمدا الوسيلة والفضيلة وابعثه مقاما محمودا الذي وعدته حلت له شفاعتي يوم القيامة )اخرجه الاربعة
درجة الحديث صحيح
لغة : من اذن يؤذن تاذينا واذانا
فالاذان اسم المصدر القياسي وهو لغة الاعلام
قال تعالى : ( وأذان من الله ورسوله ) ( التوبة :3 )
اي اعلام منهما الى الناس
والاذان شرعا :
إعلام بدخول وقت الصلاة بالفاظ مخصوصة
والإقامة : شرعا اعلام بالقيام الى الصلاة بذكر مخصوص
ويجب الاذان والاقامة على الرجال لما روى البيهقي وضعفه عن اسماء بنت يزيد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( ليس على النساء أذان ولا إقامة )
وعن بن عبدالله بن زيد بن عبد ربه رضي الله عنه قال : ( طاف بي وانا نائم رجل فقال : الله اكبر الله اكبر فذكر الاذان بتربيع التكبير بغير ترجيع والاقامة فرادى إلا قد قامت الصلاة قال : فلما اصبحت اتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : انها لرؤيا حق ) الحديث اخرجه احمد وابو داود وصححه الترمزي وابن خزيمة وزاد احمد في اخر قصة قول بلال رضي الله عنه في اذان الفجر ( الصلاة خير من النوم ) ولابن خزيمة عن انس رضي الله عنه قال : ( من السنة اذا قال المؤذن في الفجر : حي على الفلاح قال : الصلاة خير من النوم )
درجة الحديث صحيح
مفردات الحديث
بتربيع التكبير : تكريره اربع مرات
ترجيع : ان ياتي بكل من الشهادتين مرتين خافضا بهما صوته ومرتين رافعا بهما صوته
الحكمة من تكرير الاذان وإفراد الاقامة
هي ان الاذان لاعلام الغائبين فاحتيج الى التكرير ورفع الصوت وان يكون على مرتفع بخلاف الاقامة فانها لاعلام الحاضرين وانما كررت ( قد قامت الصلاة ) لانها مقصود الاقامة
عن ابي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا سمعتم النداء فقولوا مثل ما يقول المؤذن ) متفق علي عليه وللبخاري عن معاوية رضي الله عنه مثله ولمسلم عن عمر رضي الله عنه في فضل القول كما يقول المؤذن كلمة كلمة سوى الحيعلتين فيقول ( لا حول ولا قوة إلا بالله )
مفردات الحديث
الحيعلتين : حي على الصلاة وحي على الفلاح
وعن انس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( لا يرد الدعاء بين الالاذان والاقامة ) رواه النسائي وصححه ابن خزيمة
درجة الحديث صحيح
ما يوخذ من الحديث
1 : ان الدعاء بين الاذان والاقامة لا يرده الله تعالى بل يقبله من فضله وكرمه
2 : استحباب الدعاء في هذا الوقت واغتنام النفحة الإلهية والكرم الرباني
3 : لعل السبب في قبول الدعاء في هذا الوقت الفاضل ان منتظر الصلاة في صلاة فهو عند الله تعالى في صلاة والدعاء في الصلاة لا يرد
4 : قيدت الاحاديث هذا الدعاء بانه اذا كان باثم او قطيعة رحم فهذا اعتداء في الدعاء ياثم صاحبه ولا يقبل دعاؤه
وعن جابر ضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( من قال حين يسمع النداء : اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة ات محمدا الوسيلة والفضيلة وابعثه مقاما محمودا الذي وعدته حلت له شفاعتي يوم القيامة )اخرجه الاربعة
درجة الحديث صحيح
عبدو- مشرف
- زقم العضويه : 160
عدد المساهمات : 1381
نقاظ : 7007
السٌّمعَة : 75
تاريخ التسجيل : 11/07/2010
العمر : 53
الموقع : الجميع
جازاك الله الف خير لحسن متابعتك
????- زائر
شكرا يارمضان قصدي يامظلوم جزاك الله خيرا
الشروق- مشرف عام عالم حواء
- زقم العضويه : 120
عدد المساهمات : 3932
نقاظ : 11678
السٌّمعَة : 143
تاريخ التسجيل : 11/04/2010
العمر : 47
جزاك الله كل الخير يا مظلوم وبارك الله فيك
بس هو انت اسمك رمضان صحيح
احلام السماء- صديق فعال
- عدد المساهمات : 32
نقاظ : 5269
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 30/07/2010
العمر : 39
شكرا جازاك الله خير
مواضيع مماثلة
