بالصور.. اشترك فى شبكة اجتماعية واحدة وخد اثنين هدية
MAHMOUD-62- 1
- زقم العضويه : 2
عدد المساهمات : 1699
نقاظ : 8008
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 29/12/2009
الموقع : مصر
- مساهمة رقم 1
بالصور.. اشترك فى شبكة اجتماعية واحدة وخد اثنين هدية
حينما يقرر شاب مصرى منافسة زوكربرج..
بالصور.. اشترك فى شبكة اجتماعية واحدة وخد اثنين هدية
[url=http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=773994&SecID=89#][/url]
بالصور.. اشترك فى شبكة اجتماعية واحدة وخد اثنين هدية
الإثنين، 3 سبتمبر 2012 - 08:23
الشبكة الاجتماعية
كتب حسن مجدى
امتلك حلما غريبا فى أن ينافس واحداً من أقوى وأغنى رجال عالم التكنولوجيا الذى تبتعد عنه بلادنا بآلاف السنوات الضوئية، وعلى الرغم من ذلك قرر تنفيذ هذا الحلم، فأخذ على عاتقة عملية إنشاء شبكة اجتماعية ينافس بها مارك زوكربرج وشبكته "فيس بوك"، واستمر فى العمل حتى أتم مهمته وأخرج شبكة "هوم فرندز" بيديه المصرية "100%"، ليحاول بها منافسة الشبكة الاجتماعية الأكبر عالميا.
فكرة طارق محمد عبد المقصود الذى تخرج من كلية التجارة عام 2009، ربما تبدوا مستحيلة، فمنافسه يملك وفقا للإحصاءات الأخيرة ما يزيد عن الـ 800 مليون مستخدم حول العالم، يصنعون أكبر شبكة على مر التاريخ، إضافة إلى وجود منافس حقيقى آخر وهو تويتر الذى يملك هو الآخر حوالى نصف مليار مستخدم، ويملك الاثنان مليارات الدولارات، وهو ما لاحظه طارق بعد شهور قليلة من إطلاق شبكته، ليقرر أن يتحدى هذه الصعاب بفكرة بسيطة فى إطلاقها، ومعقدة فى تنفيذها استطاع تحقيقها بعد مجموعة من المحاولات.
"شبكتى فى أساس تكوينها مختلفة فهى الشبكة الوحيدة التى تقدم تواصلا مفتوحا بشكل كامل، حيث ترى جميع الحسابات العامة بعضها بشكل تلقائى دون الحاجة لمتابعة أو صداقة، مع وضع الخصوصية كاختيار يمكن أن يتمتع به أى مستخدم، يشرح طارق بداية شبكته وفكرتها الرئيسية، والتى لم تكن كافية لمنافسة عمالقة العالم الاجتماعى عبر الإنترنت، على الرغم من وجود عشرات المميزات بها، ويتابع "قررت أن أجعل الشبكة التى أملكها متكاملة، حيث يمكن للمستخدم من خلالها أن يتواجد عليها، ويتابع ويشارك فى نفس الوقت ما يحدث على فيس بوك وعلى تويتر".
"اشترك فى شبكة واحدة وخد اثنين هدية".. بلغة الإعلانات، وببساطة هذا هو ما أصبحت عليه شبكة طارق التى تحمل عنوان "homefriends.org"، فالشاب صاحب الـ 24 عاما استطاع أن يجعل المتواجدين على شبكته يمكنهم أثناء تواجدهم تحديث حالتهم عبر فيس بوك أو التغريد عبر تويتر، والتمتع بمميزات التواصل فى هوم فرندز بشكل مفتوح، ومتابعة كل ما يحدث على هذه الشبكات الثلاث، والدردشة أو رفع الصور والفيديوهات فى لحظة واحدة.
المفارقة فى أن مسافة البعد بين حلم طارق وشبكته فى منافسة زوكربيرج وشبكته الآن، هو نفس البعد الذى كان بين زوكربيرج وعمالقة الإنترنت، حينما قرر أن يطلق فيس بوك، وينافسهم به، ومن هنا تمسك الشاب المصرى بحلمه الذى أطلقه، ويعمل عليه يوميا حتى يستطيع من خلاله تقديم تفوق مصرى جديد فى واحدة من أهم مقومات عالم التكنولوجيا فى عصرنا الحالى غير مبال بمدى بعد مصر عن هذا العالم، والذى تتخذ فيه دول العالم خطوات واسعة كل يوم، وتضع له الأولوية، ويقول طارق "إنشاء الله سأثبت أن الشاب المصرى حينما يريد أن يحقق شيئا يستطيع تحقيقه، ويمكن لأى شخص أن يدخل على الشبكة الآن، ويرى ما استطاع شاب مصرى أن يحققه".
[url=http://twitter.com/share]Tweet[/url]
الشبكة الاجتماعية
كتب حسن مجدى
امتلك حلما غريبا فى أن ينافس واحداً من أقوى وأغنى رجال عالم التكنولوجيا الذى تبتعد عنه بلادنا بآلاف السنوات الضوئية، وعلى الرغم من ذلك قرر تنفيذ هذا الحلم، فأخذ على عاتقة عملية إنشاء شبكة اجتماعية ينافس بها مارك زوكربرج وشبكته "فيس بوك"، واستمر فى العمل حتى أتم مهمته وأخرج شبكة "هوم فرندز" بيديه المصرية "100%"، ليحاول بها منافسة الشبكة الاجتماعية الأكبر عالميا.
فكرة طارق محمد عبد المقصود الذى تخرج من كلية التجارة عام 2009، ربما تبدوا مستحيلة، فمنافسه يملك وفقا للإحصاءات الأخيرة ما يزيد عن الـ 800 مليون مستخدم حول العالم، يصنعون أكبر شبكة على مر التاريخ، إضافة إلى وجود منافس حقيقى آخر وهو تويتر الذى يملك هو الآخر حوالى نصف مليار مستخدم، ويملك الاثنان مليارات الدولارات، وهو ما لاحظه طارق بعد شهور قليلة من إطلاق شبكته، ليقرر أن يتحدى هذه الصعاب بفكرة بسيطة فى إطلاقها، ومعقدة فى تنفيذها استطاع تحقيقها بعد مجموعة من المحاولات.
"شبكتى فى أساس تكوينها مختلفة فهى الشبكة الوحيدة التى تقدم تواصلا مفتوحا بشكل كامل، حيث ترى جميع الحسابات العامة بعضها بشكل تلقائى دون الحاجة لمتابعة أو صداقة، مع وضع الخصوصية كاختيار يمكن أن يتمتع به أى مستخدم، يشرح طارق بداية شبكته وفكرتها الرئيسية، والتى لم تكن كافية لمنافسة عمالقة العالم الاجتماعى عبر الإنترنت، على الرغم من وجود عشرات المميزات بها، ويتابع "قررت أن أجعل الشبكة التى أملكها متكاملة، حيث يمكن للمستخدم من خلالها أن يتواجد عليها، ويتابع ويشارك فى نفس الوقت ما يحدث على فيس بوك وعلى تويتر".
"اشترك فى شبكة واحدة وخد اثنين هدية".. بلغة الإعلانات، وببساطة هذا هو ما أصبحت عليه شبكة طارق التى تحمل عنوان "homefriends.org"، فالشاب صاحب الـ 24 عاما استطاع أن يجعل المتواجدين على شبكته يمكنهم أثناء تواجدهم تحديث حالتهم عبر فيس بوك أو التغريد عبر تويتر، والتمتع بمميزات التواصل فى هوم فرندز بشكل مفتوح، ومتابعة كل ما يحدث على هذه الشبكات الثلاث، والدردشة أو رفع الصور والفيديوهات فى لحظة واحدة.
المفارقة فى أن مسافة البعد بين حلم طارق وشبكته فى منافسة زوكربيرج وشبكته الآن، هو نفس البعد الذى كان بين زوكربيرج وعمالقة الإنترنت، حينما قرر أن يطلق فيس بوك، وينافسهم به، ومن هنا تمسك الشاب المصرى بحلمه الذى أطلقه، ويعمل عليه يوميا حتى يستطيع من خلاله تقديم تفوق مصرى جديد فى واحدة من أهم مقومات عالم التكنولوجيا فى عصرنا الحالى غير مبال بمدى بعد مصر عن هذا العالم، والذى تتخذ فيه دول العالم خطوات واسعة كل يوم، وتضع له الأولوية، ويقول طارق "إنشاء الله سأثبت أن الشاب المصرى حينما يريد أن يحقق شيئا يستطيع تحقيقه، ويمكن لأى شخص أن يدخل على الشبكة الآن، ويرى ما استطاع شاب مصرى أن يحققه".
[url=http://twitter.com/share]Tweet[/url]
[url=http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=773994&SecID=89#][/url]