شلة اصحاب على النت

كلمات في الرقائق   4 __online

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شلة اصحاب على النت

كلمات في الرقائق   4 __online

شلة اصحاب على النت

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Bookmark


الاعلان فى المنتدى مفتوح مجانا امام كل صديق  معنا بمنتدى الشلة
عليه فقط الضغط هنا وكتابة رسالة بطلب الاعلان
سمى الله واضغط هنا واكتب رسالتك

http://up.progs4arab.com/uploads/de0bdf66b3.jpg
http://up.progs4arab.com/uploads/00fa7905f7.jpg


كلمات في الرقائق   4 Bestlearn110

كلمات في الرقائق   4 Banner3


كلمات في الرقائق   4 10010
اول موقع مصري عربي لتحميلات و شرح برامج و بوتات سرفرات Xmpp/Jabber باللغه الأنجليزيه لمنافسه المرمجين الروسين و الايرانين و الاندونيسين بلغتهم
او اللغه الثانيه في كل انحاء العالم ارجو منكم الزياره و الدعم.... بواسطه: محمد جمال 201225516116+



    كلمات في الرقائق 4

    نورجيمى
    نورجيمى
    مشرف عام القسم الاسلامي
    مشرف عام القسم الاسلامي


    زقم العضويه : 11
    عدد المساهمات : 1059
    نقاظ : 7013
    السٌّمعَة : 1
    تاريخ التسجيل : 03/01/2010

    m4 كلمات في الرقائق 4

    مُساهمة من طرف نورجيمى الأحد يناير 10, 2010 12:28 am

    كلمات في الرقائق   4 Mou7amad-7assan1

    تقف البشرية كلها وقد انقادت لهذا الداعي الذي بعث من قبل الله، ليقودها كلها إلى أرض حددها الله يتبع الكل هذا الداعي، من الملائكة لا يلتفت أحد، ولا يتخلف أحد، لا غني ، ولا فقير ، ولا حاكم، ولا محكوم، الكل عار أمام ربي: {يَوْمَئِذٍ يَتَّبِعُونَ الدَّاعِيَ لَا عِوَجَ لَهُ وَخَشَعَت الْأَصْوَاتُ لِلرَّحْمَنِ فَلَا تَسْمَعُ إِلَّا هَمْساً{108} يَوْمَئِذٍ لَّا تَنفَعُ الشَّفَاعَةُ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ وَرَضِيَ لَهُ قَوْلاً{109} يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْماً{110} وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْماً} [ طه/108-111] .

    تقف البشرية كلها في خشوع وصمت، لا يتكلم أحد، إلا بعد أن يأذن له الرحمن، ولا يشفع أحد إلا بعد إذن الرحمن، فيشفع سيد الخلق وحبيب الحق r يشفع في القضاء، وللرسول r عدة شفاعات لا يتسع الوقت لسردها .

    يشفع في القضاء ويقبل الله شفاعة إمام الأنبياء r ويتنزل الحق تنزيلا يليق بكماله وجلاله، للقضاء بين عباده، ويوضع كرسي الملك حيث شاء بالكيفية، التي شاء بعد ما تتنزل ملائكة السماوات السبع ، لتحيط الملائكة بالبشرية كلها من كل ناحية ويتنزل الملك.

    قال–جل وعلا: {هَلْ يَنظُرُونَ إِلاَّ أَن يَأْتِيَهُمُ اللّهُ فِي ظُلَلٍ مِّنَ الْغَمَامِ وَالْمَلآئِكَةُ وَقُضِيَ الأَمْرُ وَإِلَى اللّهِ تُرْجَعُ الأمُورُ} [البقرة/210] قال الله– عز وجل: {وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا وَوُضِعَ الْكِتَابُ وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَدَاء وَقُضِيَ بَيْنَهُم بِالْحَقِّ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ{69} وَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ وَهُوَ أَعْلَمُ بِمَا يَفْعَلُونَ} [ الزمر/70،69] قال الله–عز وجل: {وَجَاء رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفّاً صَفّاً} وجاء ربك مجيئاً يليق بجلاله {وَجَاء رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفّاً صَفّاً} [الفجر/22].

    أحاطت الملائكة صفا بعد صف بالخلائق كلها ، من لدن آدم إلى آخر رجل قامت عليه القيامة .

    ويبدأ الحساب بالعرض على الملك الوهاب ، ويبدأ بالعرض على الله – جل وعلا – وذلك بتطاير الكتب ، يطير كل كتاب إلى صاحبه ، فمنهم من يأخذ كتابه بيمينه – اللهم اجعلنا منهم بمنك وكرمك – ومنهم من يأخذ بشماله .

    ترى صنفاً تنادي عليه الملائكة أين فلان ابن فلان من هذا ؟ اسمي ؟ ماذا تريدون يا ملائكة الله ؟ أقبل للعرض على الله – جل وعلا – أقبل للقيام بين الحق – تبارك وتعالى – فتتقدم على رؤوس الخلائق ، وقد قرع النداء قلبك ، فارتعدت فرائصك ، واضطربت جوارحك ، وأنت تسير في ذل وانكسار ، لتقف بين يدي العزيز الغفار ، والملك القهار .

    إن كنت من المؤمنين الصادقين فربك رب العالمين منه حتى يضع رب العزة عليه كنفه . والكنف في اللغة : الستر والرحمة ويقرره بذنوبه فيقول الرب للمؤمن : عبدي قد فعلت كذا قلنا يوم كذا وكذا فصحيفتك لا تخفي شيئا فكم من بلية ، قد كنت أخفيتها ، أظهرها الله لك وأبداها ، وكم من معصية قد كنت نسيتها ، ذكرك الله إياها {عِندَ رَبِّي فِي كِتَابٍ لَّا يَضِلُّ رَبِّي وَلَا يَنسَى} [طه/52] {فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَهُ{7} وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرّاً يَرَهُ } [الزلزلة/8،7].

    يذكرك الله بكل شيء فيقول الرب للعبد المؤمن : قد فعلت كذا وكذا يوم كذا وكذا فيقول المؤمن : ربي أعرف ، ربي أعرف ، فيقول الحق - جل جلاله : لكنني سترتها عليك في الدنيا وأغفرها لك اليوم (1) ...

    فيعطيه صحيفة حسناته ويقال له : اذهب إلى الجنة فينطلق وكتابه بيمينه ، وقد فاز فوزاً لا خسران بعده ، وسعد سعادة لا شقاء بعدها أبداً انطلق لإخوانه لأقرانه من أهل الإيمان ، انظروا شاركوني الفرحة والسعادة هذا كتابي بيميني {فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَؤُوا كِتَابِيهْ{19} إِنِّي ظَنَنتُ أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيهْ{20} فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَّاضِيَةٍ{21} فِي جَنَّةٍ عَالِيَةٍ{22} قُطُوفُهَا دَانِيَةٌ{23} كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئاً بِمَا أَسْلَفْتُمْ فِي الْأَيَّامِ الْخَالِيَةِ } [الحاقة/19-24] .

    أما إن كانت الأخرى – أعاذنا الله وإياكم من الأخرى – يعطيه الله كتابه بشماله ويقال: انطلق إلى أين ؟ إلى أمك الهاوية {وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ{10} نَارٌ حَامِيَةٌ } [القارعة/11،10] {وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِشِمَالِهِ فَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُوتَ كِتَابِيهْ{25} وَلَمْ أَدْرِ مَا حِسَابِيهْ{26} يَا لَيْتَهَا كَانَتِ الْقَاضِيَةَ{27} مَا أَغْنَى عَنِّي مَالِيهْ{28} هَلَكَ عَنِّي سُلْطَانِيهْ{29} خُذُوهُ فَغُلُّوهُ{30} ثُمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوهُ{31} ثُمَّ فِي سِلْسِلَةٍ ذَرْعُهَا سَبْعُونَ ذِرَاعاً فَاسْلُكُوهُ{32} إِنَّهُ كَانَ لَا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ{33} وَلَا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ{34} فَلَيْسَ لَهُ الْيَوْمَ هَاهُنَا حَمِيمٌ{35} وَلَا طَعَامٌ إِلَّا مِنْ غِسْلِينٍ{36} لَا يَأْكُلُهُ إِلَّا الْخَاطِؤُونَ } [ الحاقة/25-37].

    روى البخاري ومسلم من حديث عائشة، أن النبي r قال: ((من نوقش الحساب يوم القيامة عُذّب)) . قالت عائشة: يا رسول الله أليس الله يقول: {فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ{7} فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَاباً يَسِيراً} [الانشقاق/8،7] ؟ قال: ((ليس ذلك الحساب إنما ذلك العرض فمن نوقش الحساب يوم القيامة عذب )) ([9]).

    وسط هذا الهول ينادي الله تبارك وتعالى على طائفة من أمة الحبيب المصطفي r لتنطلق مباشرة إلى الجنة من غير حساب ، ولا عذاب – اللهم اجعلنا منهم يارب .

    روى البخاري ومسلم من حديث أبي هريرة أن النبي – صلى الله عليه وآله وسلم – قال: (( يدخل الجنة من أمتي يوم القيامة زمرة تضيء وجوههم إضاءة القمر ليلة البدر([10]) هؤلاء إلى الجنة بغير حساب ولا سابقة عذاب)) .

    روى البخاري ومسلم من حديث ابن عباس قال r: ((عرضت عليّ الأمم – أي ليلة المعراج كما في رواية للترمذي بسند حسن ((عرضت عليّ الأمم – فرأيت النبي ومعه الرهط ورأيت النبي ومعه الرجل والرجلان، ورأيت النبي وليس معه أحد وبينا أنا كذلك إذا رفع لي سواد عظيم)) أي: رأى النبي r سواداً عظيماً في طريقه إلى الجنة فظننت أنهم أمتي فقيل لي: هذا موسى وقومه – على نبينا وعليه الصلاة والسلام – وهذه كرامة لنبي الله موسى ((هذا موسى وقومه ولكن انظر إلى الأفق فنظرت فإذا سواد عظيم وقيل لي: انظر إلى الأفق فنظرت فإذا سواد عظيم وقيل لي : هذه أمتك ومعهم سبعون ألفا يدخلون الجنة بغير حساب ولا عذاب ))(1) .

    وفي رواية الإمام أحمد وسنن البيهقي بسند حسنه الحافظ ابن حجر وصححه الألباني بمجموع طرقه ، من حديث أبي هريرة أن النبي r قال: (( سألت ربي – عز وجل – فوعدني أن يدخل الجنة من أمتي سبعون ألفا على صورة القمر ليلة البدر فازددت ربي – عز وجل – فزادني مع كل ألف سبعين ألفا )) قال: ((ثم يحثي ربي بكفه ثلاث حثوات)) فكبر عمر بن الخطاب وقال: الله أكبر فقال المصطفى r ((وإن السبعين ألفا الأول يشفعهم الله في آبائهم وأمهاتهم وعشائرهم وإني لأرجو أن تكون أمتي أدنى الحثوات الأواخر ))(2) .

    يا لها من كرامة أن تنطلق إلى الجنة في هذا الهول بغير حساب، وبلا سابقة عذاب، اللهم اجعلنا من هؤلاء السعداء بمنك وكرمك يا أرحم الراحمين.

    وبعد الحساب ميزان، بعد كل هذا ميزان ونحن نؤمن بميزان له كفتان وله لسان لا يعلم قدره وحقيقته إلا الله {فَأَمَّا مَن ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ{6} فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَّاضِيَةٍ{7} وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ{8} فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ{9} وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ{10} نَارٌ حَامِيَةٌ} [القارعة/6-11]، قال تعالى: {وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ} [الأنبياء/47]، {وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ } كلا، كلا إنما هو ميزان واحد، وإنما اللفظ جمع على اعتبار ما يوضع في الميزان لا على اعتبار الميزان ذاته .

    {وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ} فمن أهل العلم من قال: يوضع في الميزان الأعمال والأعمال كثيرة وهنا شكك بعض أهل التشكيك ، وقالوا: كيف توضع الأعمال في الميزان والأعمال جواهر وليست أعراضاً تُوزن ؟ كيف يُوزن التسبيح ؟ كيف تُوزن الصلاة كيف يُوزن التوحيد ؟ كيف يُوزن الذكر .

    والجواب: أن الله– جل وعلا– قادر على أن يحول الجواهر إلى أعراض والأعراض إلى جواهر توضع في الميزان يوم القيامة بحسب الحسنات والسيئات .

    ففي الصحيحين أن النبي r قال: ((كلمتان خفيفتان حبيبتان للرحمن ثقيلتان في الميزان – هما – سبحان الله وبحمد سبحان الله العظيم )) ([11]) .

    وفي صحيح مسلم من حديث النواس بن سمعتن أن النبي r قال: ((يؤتى يوم القيامة بالقرآن وأهله – اللهم اجعلنا من أهل القرآن العاملين به - يؤتى يوم القيامة بالقرآن وأهله الذين كانوا يعملون به تقدمه سورة البقرة وسورة آل عمران كأنهما غمامتان – أو غيايتان أو غيابتان أو فرقان أو حزقان من طير صواف تحاجان عن صاحبهما يوم القيامة)) ([12]).

    فالأعمال جواهر يحولها الله إلى أعراض توضع في الميزان بحسب الحسنات والسيئات، ومن أهل العلم من قال: يوضع في الميزان العامل نفسه، العامل ذاته واستدلوا على ذلك بما رواه مسلم وغيره أن النبي r قال – والحديث في الصحيحين وغيرهما أنه – صلى الله عليه وآله وسلم – قال : (( يؤتى بالرجل السمين العظيم يوم القيامة ، فلا يزن عند الله جناح بعوضة )) .. فلا يزن عند الله جناح ذبابة ثم قال: ((اقرأوا إن شئتم قوله تعالى : {فَلَا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْناً }(1) [الكهف/105])) .

    واستدلوا بما رواه أحمد وغيره بسند صحيح أن عبد الله بن مسعود صعد يوما على شجرة أراك/ ليجني سواكاً فجعلت تكفؤه فضحك القوم فقال النبي r: ((مم تضحكون؟)) قالوا: من دقة ساقيه يا رسول الله ، فقال المصطفى r: ((والذي نفسي بيده لهما أثقل في الميزان بوم القيامة من جبل أحد ))(2).

    ومن أهل العلم من قال: بل يوضع في الميزان الصحف، صحف الأعمال واستدلوا عل ذلك بما رواه أحمد والطبراني وابن حبان والبيهقي والحاكم وغيرهم بسند صحيح من حديث أبي هريرة أنه r قال : (( إن الله يستخلص رجلا من أمتي يوم القيامة على رؤوس الخلائق وينشر على تسعة وتسعين سجلا كل سجل مثل مد البصر فيقول له : أفلك عذر ؟ فيقول : لا ، يارب فيقال : أظلمك كتبتي الحافظون ؟ فيقول : لا يا رب فيقال : احضر تعال وزنك لا ظلم عليك اليوم فيخرج له بطاقة فيها : أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمد عبده ورسوله فيقول العبد : يارب ما هذه البطاقة إلى هذه السجلات ؟! قال احضر وزنك لا ظلم عليك اليوم ، قال : فتوضع السجلات في كفة وتوضع البطاقة في كفة )) قال المصطفى r : (( فطاشت السجلات وثقلت البطاقة فإنه لا يثقل مع اسم الله شيء))(3).

    وأرى أنه لا تعارض بين الأقوال فلا حرج أن يوضع في الميزان العبد العامل ، والصحف والأعمال كل ذلك يوضع في الميزان .

    قال القرطبي : الحساب لتقرير الأعمال ، والميزان لبيان مقدارها ، ليجازي الله العباد بحسبها

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد سبتمبر 29, 2024 4:31 am